إيـف- الفتاة البسيِّطة المُحِبة للقراءة والهدوء، ليست مميَّزة بشيءٍ يُذكَر وتكاد دومًا أن تندمج مع الخلفية، كل ما كانت تتمناه هو حياة خاليَّة من الدراما، عمل تُحبه وربما..ربما يومًا ما أن تعثرَ على فارِس أحلامها ذو الجواد الأبيض- أخر ما توقعته إيف ه...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كل ما أرادته إيفا يومًا هو أن تكُون سعِيدة، أمر دفعها لإتخاذ قرارٍ مصيري تمنَّت من أعماق قلبها ألّا تندم عليه لاحقًا ولم تكن تدري حينها أن هذا القرار سيكون السبب في قلب حياتِها رأسًا على عقب خصوصًا حين أفضى بها إلى ذلك اللقاء غير المتوقع، كانت إيف تقف على أعتاب حياة جديدة حين إِلتقت بفارس أحلامها الوسِّيم ذات صدفة...أم رُبما ذات قدر ؟!
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
$ ثرثرةكاتب $
مرة أخرى عدت إليكم بقصة جديدة سيكون أسلوبها مختلفاً عن السابقات فقد كتبتها حديثاً تحديداً في العام السابق، قصة بدأت في كتابتها من باب التسلية ولأثبت لصديقة مقربة إلى أنني أستطيع أن أضع شخصيتي المملة جانباً وأكتب شيئاً يحمل طابعاً رومنسياً نوعاً ما وأصدقكم القول أني استمتعت كثيراً اثناء كتابتها، وأكتشفت جانباً عن نفسي لم أكن أدري بـ وجوده، ما تزال قيد التعديل لهذا قد توجد بعض الأخطاء هنا وهناك..سيسعدني كثيراً مشاركتكم بأرائكم وإنتقاداتكم :)