ياغيز: " هازان ماذا هناك ...."
هازان :" لماذا تلك الافعى هنا ....."
ياغيز: " ههههه من الافعى هل ايجه ...."
هازان :" اجل و من غيرها ....."
ياغيز :" هههههه هازان ماذا هناك لماذا وجود اجيه لا يعجبك ......"
هازان :" لا لا يعجبني ...تمام ...."
ياغيز :" لماذا لا يعجبك ااا "
هازان :" الا ترى كيف تتقرب منك ....ايجه هذه وراءها شيء....... ليست بريئة كما تظن ..."
ياغيز: " هازان اخبريني .....هل تغارين من ايجه ....."
هازان :"هههه من انا اغار ....لا مستحيل ...."
ياغيز: " هل انت متأكدة هازان "
اقترب منها ياغيز قليلا الا انه تراجع حينما تذكر انه اذاها من قبل و لا يريد ان يجعلها تتألم بسببه مجددا .....كانت هازان تنظر إليه و هي تسبح في عينيه رأت رغبته في التقرب منها الا انه تراجع .....تجرأت هي و تقربت منه ...اصبحا تائها في بعضهما ...فقبلته هازان .....و كانت تضع يدها على رقبته و هو كان يعبت بشعرها ....لم يلاحظوا ان احدا قد رآهما .....كانت ايجه .....تنظر اليهم من نافذة المطبخ و يشتعل حطب غيرتها ....لانها رأتهما معا و تصالحا .....بل و تبادلا القبل ....في تلك اللحظة فكرة ايجه في فكرة لتفريقهما معا ....هي تريد ان تساعد ياغيز ليحقق انتقامه و تخاف على سلامته الا انها لا تريده ان يحوم حول هازان ....و جاءتها فكرة ان تتقرب من اسيا و لتكون هي سبب فراقهما معا
أنت تقرأ
العشق المر (كاملة)
Romanceالملخص في شوارع اسطنبول التي شاهدت محاولت إنتحار فتاة بسبب حبيبها الذي جعلها تحمل طفلا في بطنها و تخلى عنها...كانت علاقتهما سرية...قررت تلك الفتاة أن تنهي حياتها إلا أن أخاها ياغيز انقدها من الموت إلا أنها فقدت كل ما تملك..جمالها ... أصبحت مشلولة ل...