اخدت الشرطة سنان و ادخلته الى السجن و ينتظرون وقت المحكمة ......اعترف سنان للشرطة بكل شيء و ان حازم قتل ابوه ....و دخل هو كذلك السجن .....بينما هم ينتظرون وقت المحكمة ....شعرت بإيجه بالخوف و عليها ان تتحرك استغلت الوقت الذي كان فيه ياغيز و هازان يهتمون بقضيتهم و هم في المحكمة ....كانت هازان محامية ياغيز تدافع عنه .....
ذهبت ايجه الى مدرسه اسيا و تحدثوا اخبرتها اسيا انها سمعت ابوها يقول لامها انها ولدت في قذارة و لم تفهم ماذا يقصد ....اخبرتها ايجه بكل ما حصل و كيف كان والدها يعذب امه كثيرا ....و أخبرتها انها صديقتها و لا تريدها ان تنخدع لذلك أخبرتها بالحقيقة ......اخبرتها ايجه كل شيء لتجعلها تكره والدها ....و لا تريد ان يجتمعا معا .....
ذهبت ايجه بعدما ملأت رأس الطفلة و هي تبتسم كأنها حققت النصر ...و بعد انتهاء دوام مدرستها اتت المربية و أخدتها الى البلازا حيت يعيش هازان و ياغيز ....بعد ان استولت الدولة على ممتلكات عائلة شمكران بعد ان تعرضت الشركة للافلاس لان سنان بعد ان اصبح رئيس الشركة كان يأخد القروض و مال الشركة و يضيعهم في القمار .....في داخل المحكمة عندما رأى سنان ياغيز امامه لم يصدق قال...:" هل هذا انت الم تمت...."
ابتسم ياغيز و قال:" ليس بهذه السهولة ان تتخلص مني ...."
كان يريد ان يقول شيئا و يفتح فمه الا ان المحكمة ابدأت .....كان سنان يركز نظره على ياغيز .....حتى انتهت المحكمة و حكمت عليه بالسجن المؤبد لان جرائمه كثيرة ....كان ياغيز يضحك و ينظر اليه لانه حقق النصر أخيرا .....عندما حاولت الشرطة ان تخرج سنان من قاعة المحكمة ....غفلهم و اخد السلاح من الشرطي و هددهم ....وجه السلاح على ياغيز و قال له :" لم استطع ان اقتلك مرتين لكن لن أخطئ هذه المرة ...أخي ..."
ياغيز انصدم من كلمة اخي لانه اول مرة يقول له اخي :" ماذا يعني اخوك ...
هازان :" لا تهتم لما يقوله ياغيز ....انه مجنون ....."
سنان: " ششششش لا تقول شيء و الا قتلتك قبله ..."
ياغيز: " هل جننت سنان انها اختك ....لماذا ستقتلها....
صرخ سنان و قال :" لا ليست أختي ..."
ياغيز: " كيف يعني هذا ....."
سنان:" شششششش لا اسمع لكلاكما ....رأسي يؤلمني كثيرا ....( نظر اليهما و قال)....و لكن من سأقتل اولا ...هازان (و هو يوجه السلاح نحوها) ام ياغيز (يوجه السلاح نحوه )...حسنا عرفت ...سأبدأ بك اخي الصغير
هازان:" لا سنان توقف
أنت تقرأ
العشق المر (كاملة)
Romanceالملخص في شوارع اسطنبول التي شاهدت محاولت إنتحار فتاة بسبب حبيبها الذي جعلها تحمل طفلا في بطنها و تخلى عنها...كانت علاقتهما سرية...قررت تلك الفتاة أن تنهي حياتها إلا أن أخاها ياغيز انقدها من الموت إلا أنها فقدت كل ما تملك..جمالها ... أصبحت مشلولة ل...