البارت الحادى والثلاثون
أعمق الرجال حبا...ذاك الذى مهما حاولتى الهرب منه يتمسك بكِ و يسد ألف الباب للغياب
مازال آسر محتجز مع الرجل الذى كان يتحدث معه
آسر :
طيب انت مين وعايز ايه ؟ شكلك مش معايا ف نفس الاوضه لان صوتك باين عليه طالع من ميكروفون
الرجل :
شكلك ذكى بالنسبه انا مين مش لازم تعرف ...بس عايزك ليه دا لازم تعرفه
آسر :
خير ؟
الشخص :
خدمه والخدمه دى مقابل عشرة مليون دولار
آسر بذهول:
كام ؟
الشخص :
اللى سمعته
آسر :
شكرا خليهملك
الشخص بأستغراب :
مش تسمع الاول انا عايز منك ايه وبعدين تفكر هترفض ولا توافق
آسر :
اكيد الحاجه اللى انت عايزها زى حاجه تغضب ربنا وانا لايمكن اعمل حاجه زى دى ...وألا ايه اللى يخليك خايف انى اشوفك
الشخص :
الحاجه اللى عايزك فيها هتفرحك ...انا عرفت الخلاف اللى بينك وبين عائله الدميرى وخصوصا أياد ...انا بقا جايلك علشان ننهى حياه أياد
آسر :
تنهيها ازاى ؟
الشخص :
ادخله السجن واخلص منه وانت كمان تخلص منه ماهو يعتبر العائق الوحيد قدامك للوصول لنور وهيكون معاك فلوس تعيشها ف نفس مستواها
آسر :
عايز تخلص منه ليه ؟
الشخص :
لاسباب كتير احب احتفظ بيها لنفسى ...انت المهم عندك انك تكون مع البنت اللى بتحبها ويكون معاك فلوس ومتخافش حمايتك عليا ومفيش اى حاجه وحشه هتمسك ...كل اللى عليك انك بس تعرفنى على العمال اللى شغالين معاه ونقطه ضعف كل واحد فيهم وازى انقعهم يتعاوموا معايا وبس ...شوفت حاجه بسيطه خالص
آسر :
لا
الشخص :
لا ليه ..انت مش هعمل حاجه غلط
آسر :
بس هساعدك انك ترتكب الجريمه دى يعنى ليا يد فيها زيي زيك
الشخص :
دا اخر كلام عندك
آسر :
ايوا ومش هغيره
الشخص وهو يتحدث لشخص آخر :
هاتوها
أتى الشخص الآخر ومعه نور التى هتفت بخوف بمجرد ان رأته :
آســـــــــــــــــــــــر
آسر وهو يحاول فك قيده :
نور؟.........أياكوا حد يقرب منها
الشخص :
هتسمع كلامى ولا
آسر :
ولا ايه ؟ اللى هيقرب منها هيبقى اخر يوم ف عمره
سمع صوت طلقه نار وصرخه مكتومه
آسر بزعر :
نور نور انتِ كويسه ردى عليا ....فكنى ي نبى ادم انت
نور ببكاء :
متخافش انا كويسه
الشخص :
الطلقه كانت ف الهواء المرة الجايه هتكون ف رأسها ..هتساعدنا ولا لا
نور بخوف :
انتم تبع أياد .... لو انتم تبعه مالكمش دعوة بيه سيبوه يمشى
الشخص :
لا احنا مش تبع اياد ... قوليله يسمع كلامنا وألا رقبتك الحلوة دى هتطير
آسر :
طيب ما تفكنى ونتكلم وش ل وش
شاور ل احدهم بفك قيده نهض آسر مع على الكرسى
آسر :
خلوها تمشى ونتفاهم
الشخص :
هتعمل اللى انا عايزة
آسر :
بس خلينى اروحها بعدين هنوصل ل حل يرضينا كلنا
الشخص :
وانا ايه اللى يضمنى انك متضحكش عليا
آسر :
ياسيدى لو ضحكت عليك انا موجود ف ظرف ثانيه هتجيبونى زى ما جيبتونى دلوقتى
الشخص :
خلاص الرجاله هتوصلها
آسر :
لا انا اللى وصلها واطمن بنفسى انها وصلت البيت
الشخص :
ماشى اما اشوف اخرتها معاك ايه ..بس الرجاله دى هتروح معاكم وهترجع معاهم تانى
خرجوا من المكان وركبوا ف السياره
آسر ل نور :
انتِ جيتى هنا ازاى ؟ و والدك فين ؟
نور بتوهان :
معرفش انا فجأه لاقيت نفسى هنا ...انا مش فاكره ي أياد
آسر بذهول :
انا آسر ي نور ..... هما عملوا فيكى ايه ؟
الرجل الذى كان معهم :
معملناش حاجه
نور وهى تضع رأسها على كتفه :
انا عايزة انام تعبانه قوى
آسر ل الرجل :
عارف لو عرفت انكم عملتولها حاجه هقتلكم
توجهوا المنزل وقام بحملها ووضعها ف سريرها ثم تحدث مع عامر
عامر :
انتوا كنتوا فين ومين الرجاله دى ؟
آسر :
معرفهمش بس هعرف هما مين ومين اللى وراهم
عامر :
مش فاهم حاجه
آسر :
عايز اقولك على حاجه بس تعالى نطلع بره علشان نسيبها ترتاح
عامر :
اتفضل
آسر :
انا بحب بنتك ..انا عارف ان اللى بقوله دا غلط بما انها مخطوبه لواحد غيرى دلوقتى وانه ميحقليش اقول كدا بس انا بحبها وممكن اعمل اى حاجه علشان خاطرها لو حد فكر يأذيها ....بس فى نفس الوقت انا مش عايز اعمل الحاجه اللى تغضب ربنا علشان اوصلها ..... هقولك بصراحه ف واحد عارض عليا اساعده اننا نأذى اياد ...انا اه بكرهه ونفسى أكله بسنانى بس مش عايز استخدم نفس اسلوبه وألا كدا مش هيكون في فرق بينى وبيه
عامر :
طيب انت بتقولى الكلام دا ليه دلوقتى ؟
آسر :
بقولك علشان تاخد بالك منها ...لانى ناوى ألعب مع الناس دى وهحاول اقنعهم انى معاهم علشان محدش فيهم يقربلها وهبلغ عنهم البوليس
عامر :
انت مفكرها بالسهوله دى ؟
آسر :
انا عندى امل ف ربنا انها تعدى بسلام ...بس المهم خد بالك منها ولو حكم الامر عين عليها حراسه ولو لزم الامر احبسها ف اوضتها متخليهاش تخرج ..وانا بقا ربنا يقدرنى
عامر :
انت خايف عليها للدرجه دى ؟
آسر :
واكتر مما تتخيل .... مش عارف اذا كنت هتصدقنى ولا لا بس هى بقت بالنسبه ليا حياتى مع انى اعرفها من سنه وشويه تقريبا بقيت بحسها حته منى وبقت النفس اللى بتنفسه
عامر بأبتسامه :
مكنتش اتخيل ان ممكن يجى واحد ويحب بنتى اكتر منى ...انا دلوقتى بس عرف هى ليه حبتك انت بالذات ..... وانت تستاهل انها تحبك انا بنتى محظوظه بواحد زيك ......جدع ي آسر ماخيبتش ظنى فيك
آسر :
اتمنى انى اكون عند حسن ظنك ....هنزل انا بقا للاخين اللى تحت دول ...ادعيلى
عامر بأبتسامه :
لا متقلقش هما مشيوا
آسر :
مشيوا ازى ؟
عامر :
اصل دول رجالتى
آسر بعدم فهم :
رجالتك ازاى ؟
عامر :
كل اللى حصل دا من تحت تخطيتى ....انا كنت عايز اعرف انت بتحب بنتى قد ايه وممكن تعمل ايه علشان خاطرها بس انت مخيبتش ظنى فيك وطلعت راجل يعتمد عليه
آسر بذهول :
نعم ي اخويا ؟
عامر بزهل :
ايه ؟اخويا!
آسر :
اسف ي عمى (ثم اكمل بمرح ) بس يعنى حضرتك علشان تختبر حبى لبنتك تنشف دمى كدا ......دا ايه المرمطه دى بس ي ربى
عامر بحزن :
معلش ي ابنى انا اسف بس اللى اتلسع من الشربه ينفخ ف الزبادى زى ما بقولوا ..... كان لازم اطمن على بنتى واسلمها ل ايد امينه بعد ما ابن اخويا خان ثقتى وخلانى اشك ف كل اللى حوليا
آسر :
ليه هو ايه اللى حصل
قص عامر عليه كل ما حدث وما فعله أياد
عامر :
علشان كدا انا مشيت كل الشغالين من كام يوم لانى مش عايز حد فيهم يكون موجود.....و اخدت قرارى ....انا هجوزك انت وهى النهارده
آسر بذهول :
ايه ؟ تجوز مين ؟
عامر :
مش انت كنت عايز تتجوزها ولا رجعت ف كلامك
آسر :
لا مرجعتش ارجع ايه بس انا مستغرب ؟
عامر :
متستغربش لازم تتجوزوا بأسرع وقت انا عايز اطمن عليها ...انا معرفش أياد وفريده ممكن يخططوا ل ايه ...ها قولت ايه ؟
آسر بفرحه :
قولت ايه ايه ؟ طبعا موافق
عامر :
تمام بس اعمل حسابك الموضوع دا سر بينا احنا التلاته والشهود اللى هتجيبهم ...لحد ما يجى يوم عيد ميلادها هعرف الكل بجوازكم
آسر :
اشمعنا يوم عيد ميلادها
عامر :
لانى ناوى اعمل حفله كبيره وهلغى شراكتى ب أياد وهقطع اى صله بينا وبينهم وهقول للناس كلها انكم اتجوزتوا
آسر :
تمام اللى حضرتك شايفه صح اعمله
عامر :
تمام روح جهز الشهود والمأذون وانا هظبط كل حاجه هنا وهاجيبها واجى
آسر :
تمام نتقابل الساعه 1
خرج آسر من المنزل وقام بشراء فستان شيك قوى و بوكس موسيقى وتوجه الى منزلها مره اخرى
توجه واعطاهم ل عامر ليعطيهم لها ثم توجه للبحث عن مأذون
أما عامر فكان يتحدث معها ليقنعها بكلامه
نور :
معرفش اللى حضرتك شايفه صح اعمله
عامر :
يعنى ايه ي بنتى ؟ انتِ مش مبسوطه
نور :
انا خايفه .... اذا كان ابن عمى اللى اتربى معايا عمل كدا اومال الغريب هيعمل ايه ؟
عامر :
متقلقيش انا لايمكن اجوزك ل اى واحد وخلاص ...اكيد اتأكدت انه بنى آدم كويسس... وبعدين مش دا اللى انتوا كنتوا عايزينه وقرفينى بيه خلاص ادينى بنفذلكم طلبكم
نور بأبتسامه :
ربنا يحفظك ليا ي رب ...ي احلى اب ف الدنيا
عامر وهو يعطيها بوكس الموسيقى والفستان :
اتفضلى ي ستى البيه الرومانسى باعتلك دول و الورقه دى كمان
فتحت الورقه وكانت بها جمله واحده (كتب الكتاب الساعه 1 بحبك )ابتسمت بمجرد قرائتها لتلك الجمله
واستعدوا لكتب الكتاب
★★★★★★★★★★★★★★★★★★
عند أياد وفريده
فريده :
كدا احنا هنفذ يوم عيد ميلادها اللى هيكون آخر عيد ميلاد ف حياتها ان شاء الله هى وابوها
آياد :
احنا كان اتفقنا كان عامر وبس ... نور لا
فريده :
ماشى بلاها نور ...كدا كدا بعد موت ابوها هنعرف نحكمها ازاى بس هو يموت
أياد :
تمام هنفذ ازاى ؟
فريده :
بكره هتعرف بكره مش بعيد
أياد :
ماشى
★★★★★★★★★
أتت الساعه الواحده ارتدت الفستان واعدت نفسها بأكمل وجه أتى والدها
الاب :
جاهزة
نور بأبتسامه :
جاهزة
الاب :
اوعدك بكره هعملك احسن فرح ف مصر كلها ...بس دلوقتى لازم نخلى كل حاجه فى السر لحد ما احل الامور
نور :
ميهمنيش اى حد من الناس دى حضرتك بالنسبه ليا الناس كلها
الاب وهو يقبل وجهها :
ربنا يحفظك ي بنتى ويحميكى من كل شر ...يلا بينا
نور :
يلا بينا
خرجوا من المنزل وتوجهوا الى شقه آسر الجديده وكان هناك المأذون وعاصم وراضى
بعد السلامات جلسوا معهم قبل ان يبدأ المأذون ف عقد القران
آسر ل عامر :
معلش ي عمى ممكن اتكلم مع نور خمس دقايق بس
عامر :
اكيد اتفضل
تحركوا وبعتدوا عنهم بماسفه
آسر :
انتِ مش موافقه ؟
نور بهدوء:
ليه بتقول كدا ؟ انت اكتر واحد عارف اجابتى على السؤال دا
آسر :
مش عارف حاسك غريبه مش انتِ نور اللى انا حبيتها ساكته وهاديه ومطيعه على عكس عادتك
نور :
انا معرفش مالى ...بس اللى اعرفه ومتأكده منه انى موافقه انى اكمل حياتى معاك بحلوها ومرها
آسر بأبتسامه :
وانا اوعدك انى احافظ عليكى واحميكى من اى حاجه واى حد
ابتسمت له وتوجهوا الى حيث يجلس المأذون وتم عقد القران
وقف راضى ونور على جنب وقال راضى :
مبروك ي نور
نر :
الله يبارك فيك ي عمو عقبال مريم بس تكون ف ظروف احسن من دى
راضى :
ان شاء الله كل حاجه هتتحل
نور :
ي رب انا خايفه عليهم قوى خايفه اخسر حد فيهم
راضى :
متقلقيش كل حاجه هتتحل ...همشى انا بقا عشان مسافرين وعايزين نوصل البلد قبل الليل ...يلا بينا ي عاصم (تركوهم وذهبوا )
أما عند آسر و عامر
عامر :
خد بالك منها هى دلوقتى امانه ف رقبتك ... ومتزعلش منى من اللى عملته من شويه
آسر :
لا عادى دا حقك برضو ...أما بقا بخصوص نور ف دى ف قلبى قبل عينى واوعدك انى احميها وافديها بعمرى
عامر :
انا كدا ارتحت
آسر :
ممكن اطلب من حضرتك طلب بس متفهمنيش غلط
عامر بتفهم :
حاضر هخليها تقعد معاك النهارده وابقى رجعها بليل
آسر بفرحه :
بجد .... واوعدك انى هحافظ عليها ومش هخون ثقتك
عامر :
وانا واثق فيك
روحلها هى اكيد عايزة تتكلم معاك
توجه ناحيتها
آسر وهو يقبل جبينها :
مبروك ي نورى ... وكل سنه وانتِ طيبه عدت سنه على حبنا
نور :
مبروك ليك انت كمان .....عدت كانها ثانيه
آسر بحب :
معاكى حق ...دى كانت احلى سنه ف حياتى وان شاء الله مش هتكون الاخيرة .....بقولك ايه انا استأذنت من عمى وهتيجى تقضى اليوم معايا
نور بسرعه :
يوم ايه ؟ لا طبعااا ... ايه قله الادب دى
آسروهو يخبطها على رأسها بخفه :
اولا انا بقيت جوزك ماشى مش شقطك من الشارع ...ثانيا مقصدش اللى جه ف بالك .... قصدى اننا نقضى الوقت ف اليخت مع بعض نتفرج على تلقزيون نطبخ كدا يعنى عايز اقضى معاكى وقت حلو مش اكتر قبل الدوامه اللى هندخل فيها دى بعدين
نور :
لو كدا اوك
آسر :
طيب يلا ي اختى قدامى .... خرجوا من المنزل وتوجه عامر ل منزله أما نور وآسر توجهوا الى اليخت
فى اليخت
آسر :
هاا تحبى تعملى ايه
نور :
اى حاجه مش هتفرق ..المهم انى اكون معاك وبس
آسر وهو يداعبها :
مش متعود عليكى مطيعه كدا بدأت اقلق
نور :
ههههههه هو لا كدا عاجب ولا كدا عاجب
آسر :
اانا بحبك ف كل حالاتك ...بس مبقدرش اشوفك بالحاله دى ...صدقينى انا هفضل جنبك ولايمكن اسمح لأى حد يأذيكى ....حتى ل آخر يوم ف عمرى هفضل احميكى
نور :
انا بجد بشكر ربنا انه اهدانى هديه جميله كدا زيك
آسر :
انا بحمده عليكى ....اتمنى اللى انتِ عايزاه وانا انفذهولك
نور :
انا جعانه وعايزة اكل ممكن ناكل
آسر وهو يغمز لها ويقترب منها :
وانا اللى فكرتك هتقولى حضن بوسه كدا يعنى...مش أكل
نور وهى تبتعد :
أياك تقرب منى انا بقولك اهو
آسر وهو يقترب اكثر :
ليه خايفه لتضعفى لو قربت ؟
نور بخبث :
اصلا انت مش هتعمل حاجه لانك وعدت بابا بكدا
آسر وهو يرفع احدى حاجبيه :
بدبسينى يعنى ؟
نور بأبتسامه:
بصراحه اه
آسر وهو يغمز لها :
ماشى ماشى بكره تقعى تحت ايدى
نور وهى تتهرب منه:
ايه بقا مش هناكل
آسر :
بس كدا من عنيا ...تعالى هوريكى الطبخ اللى على اصوله
نور :
انت هتطبخ ؟
آسر :
هتشوفى ...تعالى ورايا
قام بتحضير الاكل وهى تساعده
آسر وهو يمسك الاطباق بيده :
افتحى ايدك التنين
مدت له يدها وضع الطبقين على يدها
آسر :
كدا انا عملت اللى عليا وطبختلك .... جه وقت هديتى بقا
نور بعدم فهم :
هديه ايه ؟
آسر :
امسكى الطباق كويس علشان متقعش
نور وهى تمسك الاطباق جيدا :
مسكاهم كويس متخافش ليه ف ايه ؟
طبع قبله على شفتيها :
هى دى هديتى (غمز لها ثم توجه ناحيته الطاوله ) يلا الاكل هيبرد
نور وهى تغمض عينيها :
عااااااااااااااااااااااااا ظلت واقفه فى مكانها
آسر :
ايه هتفضلى واقفه مكانك كدا ؟ يلا
جلست على الطاوله وكادت وجنتيها ان تنفجر من الاحمرار
تناولوا الطعام وقضوا وقت ممتع معا ثم قام بتوصيلها الى المنزل
فى السياره امام المنزل
آسر :
كان يوم جميل
نور :
فعلا اتبسط قوى
آسر :
طيب يلا انزلى علشان متتاخريش
نور :
هشوفك بكره صح
آسر :
اكيد دا بكره عيد ميلاد حبيبتى
نور وهى تهبط من السياره :
تصبح على خير
هبط من السياره وهو الآخر وقام بتوصيلها لباب الفيلا الداخلى
آسر وهو يحتضنها :
خدى بالك من نفسك
نور :
وانت كمان .....لا أله ألا الله
آسر :
سيدنا محمد رسول الله
تركها توجه الى السياره وكان على وشك قياده السياره رأى سلسله نور ف السياره
آسر " هديهالها بكره بقا وخلاص " قاد السياره وانتهى اليوم على خير
ايه رأيكم فى اللى راضى عمله ف آسر نشف دمه ي حرام😃😃 وياترى أياد هيعرف بموضوع زواج نور وآسر وايه اللى هيحصل فى عيد الميلاد
يتبع
أنت تقرأ
روايه : سجين حبك "لعنه حب " بقلم شيماء حسين
Romanceالمقدمه 💜 سأمت من ذلك السجن الكبير الذي اضع فيه نفسي سأمت من سجن حبك سأمت منك سأمت من كلماتك المكرره وتأوهاتك المزعجة ساخرج الى عالمي ولكن كيف اخرج وهل لي ان امحي ذكرياتي معك هل لي ان انزع ثوب البستيه لي هل لي ان اقطع اوصال قلبي كي لا ينبض بح...
