☕️🖤
【 Jimin pov 】
دخلتُ الى غرفتي بالكادِ استطيعُ المشي و حالما قابلني ذلِك السرير الأبيض القيتُ بنفسي فوقه بتعب ، الرحله كانت طويله و ذلك الفتى القَذِر أفسد مزاجي بالفعل .
القيتُ نظره على هاتفي للمره الأخيره عّلني اجد رساله اشبعُ بها شوقي لكنني لم اجد في صندوق رسائلي اي شيئ يخُصها لذلك تنهدتُ و القيتُ بهاتفي اغُط في نوم عميق .
استيقظتُ على صوت رنين هاتفي ، و بنصفِ عين مفتوحه اخدت اتلمسُ السرير بحثاً عنه و حالما رأيت هوية المتصل اجبتُ بنبره ناعِسه " ماذا هُناك ؟ "
سمعت ماقاله المتُصل لتتسعَ عيناي و جلستُ على السرير ارجع خصلات شعري للخلف " هل انت متأكد ؟ ، حسناً شكراً لك " قُلت و اغلقت الإتصال اقطب حاجباي ، هل يعقل انها قَامت باللحاق بي ؟ .
دلَّكتُ عيناي أبعِد النُعاس عنها ثم مسحتُ وجهي بكلتا يداي واستقمتُ بإتجاه الحمام لأخد حماماً ساخناً و اغير ملابسي .. يجب ان اكون أنيقاً هذه الليله .
بعد ان انتهيت ، كُنت اقف امام المراءه أعدِّل مِن تسريحة شعري و اضعُ بعض العطر الرجولي الثقيل و للأمانه كُنت راضياً عن مظهري .
سمعتُ صوتَ طرقات على الباب ، ذهبتُ لأرى من كان و ياليتنِي لم افعل لأن فتى الطائره كان يقفُ امامي .
ماللعنه التى فعلتها في حياتي السابقه لتجعلنِي اقابل هذا الغجري مُجدداً ؟
وبدون اي مقدمات حاولت اغلاق الباب في وجههِ لكنَّه منعني .
" انا ايضاً لا اريد رؤية وجهِك، لكن اسمعني للحظه " كان يبدو جدياً على عكس تصرفاته الخرقاء فالطائره ، لكنني لا اريدُ ان اورط نفسي مع امثاله فهو بالتأكيد سيحاول انتِشال نقوذي بعد ان علم من أكون .
أنت تقرأ
فتيان مُتشردين + 18 ♚↵ 【 جِيِكـوك 🔔】
Romance{ مُكتمَله } " كَرامتي أهم من نقودك و ثروثك يا سيدي "