في المساء
استعدت بيلا للذهاب عند مارك...ارتدتركبت سيارتها بعدما وضعت اللمسات الاخيرة على شكلها
.............................................................
في بيت مارك
كانت جوليا تضع البعض من مساحيق التجميل...أحست بمارك يحيط بها من خصرها..ويدفن وجهه في عنقها
مارك بتمتمة: اتريدين قتلي يا فتاة؟؟!!
جوليا بابتسامة: لكني لم أفعل شيء
أدارها له لتصبح مقابل وجهه..تلمس وجنتيها برقة ونعومة: كل هذا الجمال ولم تفعلي شيء
تجمع الدم في وجنتيها وانزلت رأسها...جن جنونه فخجلها ذاك زادها جمال أكثر وأكثر...رفع رأسها باصابعه..وتلمس شفتيها بنعوومة: يجب أن انتقم منك
وما أن أنهى جملته حتى انقض عليها يلتهم شفتيها بين شفتيه في قبلة عميييقة عنيفة...قربها اليه أكثر بيد واليد الأخرى تمسك مؤخرة رأسها..لم يبتعد عنها إلا بعدما أحس انها على وشك فقدان وعيها لحاجتها للتنفس...وضع جبهته على جبهتها وهوما يلهثان كانها كانا يتسابقان.مارك بهمس مثير: أعشقك يا من ملكت قلبي
جوليا: وانا أكثرمارك بغضب: كم مرة أخبرتك أريد أن أسمعها.
ضحكت على عصبيته وهمست له: وانا أحبك واعشقك أكثر مما تتصور
ابتسم لها بحب وعشق حقيقي...لا يعلم بدونها ماذا سيفعل...هي حبه الأول والأخير
قاطعهما دق على الباب فعلما فورا انها بيلا..ذهب مارك لفتحه...بينما جوليا أعادت وضع أحمر الشفاه بعدما أفسده مارك بقبلته المجنونة
مارك بفرحة وهو يعانقها: أهلا بك حبيبتي
انتفضا بسبب صرخة: اااااااا أيها الخائنان
مارك بابتسامة: ماذا هناك عزيزتي؟؟؟
جوليا بغضب مصطنع: هل تخونني في بيتي أيها الخائن..وانت ضننتك صديقتي لا بل أختي تقوميين بهذا ومع من؟؟؟مع زوجي ياااااا خااائنة.
بيلا بانزعاج: هل انتهيت الآن؟؟؟
جوليا بتفكير: ربما أ...
قاطعتها الأخرى وهي تقول: حسنا يكفي..ثم احتضنتها بحب: اشتقت لكي كثيرا...لا تسافري مجددا وتتركيني
جوليا: قلت لكي أن تأتي معنا ولكنك رفضت بشددة.
بيلا بضحكة: ههههه حبيبتي..ستذهبين مع زوجك ما دخلي انا..ثم استتركوني واقفة هنا...يال هذه الضيافة
أنت تقرأ
شيطاني القاسي
Romanceهو بارد لأبعد الحدوود..قاسي..عديم الرحمة..كيف لا هو رئيس أخطر وأكبر مافيا في بريطانيا..يعتبر النساء لا يصلحون إلا للتسلية..زير نساء كبير هي لطيفة محبة للخير..قوية جريئة لأبعد الحدود..تدافع عن حقها دائما. ماذا سيحدث أن التقيا معا؟؟؟😕😕😕😕😉😉😉