تحبو الغيوم؟مدري شوضعي فكل بارت اذكركم بالڤيلم بس أبيكم تصيحون معي.
دِفئ، أمان، والكثير من الحب يحوطني من أذرع جونغكوك حولي، صدره العاري كان امام مقلتاي لأتذكر تدريجياً ماحدث في الامس، حٌمرة وسخونة تسللت لوجهي ببطئ لأضع يدي سريعاً امام عيناي."إذاً لقد إستيقظت"
تحدث جونغكوك مٌبعداً يداي من على وجهي ليضع إصبعه أسفل ذقني رافعاً رأسي للأعلى مواجهاً له لأرمش سريعاً بتوتر، تصنم جسدي وحشرت يداي فالفراغ بين جسدي وجسده ناظراً له، احاول الثبات وعدم إظهار خجلي."صباح الخير أيها اللطيف"
تحدث مره اخرى مٌبتسماً بوسع، ولأول مره اشعر بالعجز عن الرد لأحدهم، فقط امامهُ اتغير جذرياً اصبح تاي اخر غير الذي اعرفه طوال سنين حياتي."ص-صباحٌ الخير"
أجبته بتقطع اشعر بصوتي لا يخرج من حنجرتي، وخجل جداً من انفاس الصباح خاصتي، أنظاره توجهت لفمي مٌقترباً مني بِخفه لأضع يدي سريعاً امام شفاهي.هو توقف ناظراً لي بإستغراب ثم قبل يدي التي تموضعت امام فمي لاغمض عيناي سريعاً
" مابال هذا الخجل، لقد كٌنت صاخ...""توقف ارجوك"
أبعدت يدي أضعها امام فمه مٌحاولاً جعله يصمت قبل إكمال حديثه المٌحرج كاللعنة.صدح صوت ضحكاته ليضيق العناق حول جسدي قوياً ويتنهد بصوت مرتفع
"اسف لم اقصد إحراجك""لا بأس"
أجبته بصوت مٌنخفض، وقد لاحظت انني ارتدي جميع ثيابي رٌغم انني نمت البارحه بلا اي شي يسترني في احضانه."ملابسي؟"
سألته متفاجئاً لان جسدي كان نظيفاً وارتدي بجامتي الثقيلة التي تخص الشتاء."اه نعم، لقد كٌنت ترتعش كثيراً وانت نائم لم استطع الذهاب للنوم وانت بهذا الحال لذا انا قمت بتحميمك بالماء الدافئ وإلباسك هذا"
تحدث سريعاً مٌفتخراً بما فعله ولكن تحميمي؟ لقد رأي جسدي عارياً بالكامل!!
أنت تقرأ
𝙲𝙼𝙱𝚈𝙽 𝟷𝟿𝟾𝟹 | 𝚅𝙺.
Romanceما الذي سيحدٌث عندما يقع المراهق الإيطالي تايهيونغ، في حٌب تلميذ والده الباحث المٌبتدئ جونغكوك كوري الأصل. لطالما ربطتٌ الوجود بالشعورِ والموسيقى فـ كٌنت عِندما أتألم، او استمع لأحد المعزوفات أبتسم.. لأن لي وجود. ولكن عند رؤيتك، أدركتٌ ان للوجٌود...