قبل لا تقروا البارت ممكن اطلب منكم طلب؟
انا هالبارت كتبته وجاني الإلهام بعد ماسمعت هالاغنيه اكثر من مره جتني مشاعر كثير وانا اكتبه، فأنا ادري ان أغلبكم مايحب يسمع ميوزك وقت ما يقرا عشان كذا ابغاكم تسمعوها وتكتبو لي مشاعركم هنا عليها بعدين أبدو اقروا البارت ماشي؟♥️بعد تلك الليلة، التي حل صباحها بينما عيناي تؤلماني للغاية، واشعر بتصلب في جسدي بسبب الوضعية التي اتخذتها طوال الليل بشكل سيّء بينما انظر نحو جونغكوك، الذي كان غارقاً فالنوم بشكل غريب.
بدون ان يتحدث احدنا مع الاخر، قمنا بحجز تذاكر للعودة رغم ان موعد رحلتنا هو في الغد، لا اعلم مالذي حدث ولا اعلم لماذا هذا الشعور السيء ينتشر في جسدي ويزيد كسم قاتل يسمم خلايا جسدي مع تقدم الساعات.
كان النظر نحوه دون سماع صوته مؤلم كالجحيم، كان يتجنب النظر نحوي، ولكن عندما تلاقت عيناي بعيناه، كانت عيناه تحكي الكثير ولكن ولأول مره لم استطع قراءة ذلك.
اردت منه التحدث، اردت التوضيح ، اردت احتضان وكلمات تطمئن قلبي، فقط لا اكثر، ولكنه كان بخيل للغاية في أعطائي ما احتاجه.
بعد ركوب القطار هذه المره كان هو بجانب النافذة، كان ينظر للطريق طوال الوقت بينما عيناه لم ترمش بتاتاً، عيناي ايضاً لم ترمش وهي تراقبه.
كنت تعباً للغاية، احتاج الاتكاء على كتفه في هذه الأثناء، استنشاق رائحته، والغوص في احضانه، اردت منه النظر نحوي ومنحي تلك الابتسامة التي كانت تٌزهر قلبي.
لم اعلم حقاً مالذي حصل، انا فقط اشعر بالتشوش والخوف وجميع الاجابات بحوزة جونغكوك، في ذات الأثناء لم استطع بدء الحديث معه بتاتاً.
مر الوقت سريعاً قبل ان انظر لباب منزلي، لم نتوقف عند اي محطة، كذلك لم يتناول احدنا شيئاً، كان الوقت غروباً، وكان منزلي هادئاً للغاية.
بخيبة أهلكت عقلي وقلبي، دخلت لحجرتي، وضعت جسدي على سريري، كان بارداً للغاية، ورغم جميع ذلك سقطت فالنوم دون الشعور بأي شيء اخر.
———————-
"صغيري"
فتحت عيناي لاغمضها سريعاً بسبب ضوء الشمس الذي طرق عيناي، أعدت فتحها ببطئ لأنظر للأعلى نحو والدتي التي كانت تنظر لي."لقد اشتقت اليك"
اخبرتني لأرفع جسدي سريعاً احتضنها، كنت احتاج هذا بشدة.
![](https://img.wattpad.com/cover/178937432-288-k461010.jpg)
أنت تقرأ
𝙲𝙼𝙱𝚈𝙽 𝟷𝟿𝟾𝟹 | 𝚅𝙺.
Romanceما الذي سيحدٌث عندما يقع المراهق الإيطالي تايهيونغ، في حٌب تلميذ والده الباحث المٌبتدئ جونغكوك كوري الأصل. لطالما ربطتٌ الوجود بالشعورِ والموسيقى فـ كٌنت عِندما أتألم، او استمع لأحد المعزوفات أبتسم.. لأن لي وجود. ولكن عند رؤيتك، أدركتٌ ان للوجٌود...