العذاب امرأة( اسطورة العشق)

النهاية

اقتربت حنين من نافذة الغرفة لتصدم من ما رأته
لقد رأت جويل نائمة بسرير الغرفة و كانت سينا تتحدث لامرأة هناك رأتها حنين تعطي نقوذا لتلك المرأة

خرجت من هناك لتذهب لقبو المنزل، اتجهت حنين بدورها خلفها لتدخل من الباب الخلفي للمنزل ،كانت تمشي بحذر لترى سينا بالقبو و ترى ندى هناك
كانت ندى تجلس على أحد الكراسي و امامها شخص. ضخم يقوم. بحراستها كي لا تهرب
كانت سينا تتحدث. لذلك. ألضخم لتسمع حنين ما دار بينهما

سينا : اليوم نفذ ما اتفقنا عليه، لا اريد أخطاء

الرجل : لا تقلقي سيدتي اليوم سأخلصك. منها

سمعت حنين ذلك لتخرج مسرعة دون اي
انتباه من احد اخذت سيارتها لتتجه لأقرب مقهى، لم. تنتبه لملابسها حتى فهي كانت ترتدي قميص نومها
اقتربت من صاحب المقهى و تطلب اليه ان تقوم. بمكالمة هاتفية
طبعا وافق فورا من رؤيته للهفتها و شكلها، علم. انها واقعة بمشكلة

اخذت الهاتف لتتصل بمين بقت ترن و ترن إلى ان اجاب

مين نهض مفزوعا ليجيب بسرعة

" من معي،

حنين : مين هذه انا حنين، اسمعني جيدا، لقد.وجدت ندى و الصغيرة

مين : ماذا!!! كيف وجدتهما. ثم. اين انت؟؟

حنين : اصمت قليلا و اسمعني، ارجوك. ليس معنا وقت كثير، هم يريدون قتلها الآن، انا سالهيهم ريتما تصل

مين : انا لم. افهم شيئا، اين انت؟ و من سيقتل من

حنين : انا هنا بمنزل المزرعة ارجوك. تعال بسرعة ندى ليست بحالة جيدة هم يريدون قتلها

مين : انا قادم فورا

حنين  : ارجوك. لا تتأخر

مين : لا تقلقي، سآتي بسرعة

اتجه بسرعة لإيقاظ الجميع

" ريان هيا انهض حنين تقول وجدت ندى، هيا بسرعة

نهض ريان بسرعة ليقوم بتغيير ملابسه ،نهضت سارة لتجهز بدورها

ريان : إلى اين؟

سارة : لن اتركك ابدا، سأذهب معك و لن اتنازل

ريان : حسنا ايتها العنيدة هيا بنا

............

اتصلت حنين بغسان لتخبره ان يأتي بدوره مع مين ،ليتجه بسرعة لمنزل مين و يغادر الجميع باتجاه المزرعة
عادت حنين للمنزل لتدخل من الباب الخلفي و تتجه نحو القبو، كانت سينا لا تزال هناك مع ذلك الضخم
كان يوجه سلاحه بوجه ندى التي كانت تتحدث. لسينا

" ما الذي ستستفيدينه من قتلي؟؟

سينا : سيعود حبيبي لي بموتك.... انت اخذت زوجي مني