الفصل السابع و العشرون

1K 130 111
                                    

مساء الرمادي يا جماعة

*

أحم الفصل الجميع ينتظره لذا لا تتجاهلوا التصويت 

*

استمتعوا  



سيجونغ :

أبعدت كفي عن وجهي و أصدرت صوتا لأفاجئ جي هيان و هي قهقهت بينما تعيد رأسها للرواء  و تضرب طاولة مقعدها الخاص بكفيها ثم تصمت عندما أعيد كفي على وجهي و نعيد الكرة من جديد ليصدح صوتها بأرجاء قلبي و في النهاية لم أستطع مقاومة اغراءها لي فحملتها و قبلت وجنتها الممتلئة بنوع من العنف و هي لم تتذمر بل تمسكت بي

" صغيرة لطيفة ...... هيا قبل أن نتأخر "

سرت بها نحو الغرفة ثم فتحت خزانتها بعد أن وضعتها على الأرض بقربي ، حاولت الزحف و تعنيف فيفي الذي هرب  و أنا وضعت كفي تحت ذقني بينما أحاول الاختيار بين ثوبين بسيطين ليقع اختياري في النهاية على واحد ملون بأزهار تناسب أيامنا التي تستعد لتوديع الصيف

أخرجته ثم حملتها و تقدمت لأجلس على السرير و بدأت أحدثها كعادتي و هي تبتسم و تظهر لي أسنانها

" جي هيان .... أنا اشتقت لجدي ماذا عنك ؟  "

عبست و حركت كفها و أنا ابتسمت لأقربها مني بينما أقفل لها الأزرار من الخلف ثم قبلت وجنتها

" لا تكوني غاضبة منه فهو بالتأكيد سيحبك عندما تظهرين له حبك "

تمسكت بي لتضع رأسها على كتفي و ربتت علي بهدوء بيدها الممتلئة و أنا قهقهت بصوت مرتفع

" حسنا آنسة جي هيان الكسولة لن نذهب إليه سوف نؤجلها ليوم آخر "

تنهدت و أنا انتهيت من الباسها ثيابها حتى الحذاء اخترت لها واحدا أبيض بسيط و أنيق ثم وضعت لها مسكة شعر تحمل نجوم صفراء  و حملتها لنذهب نحو غرفتي و أتجهز أنا أيضا

وضعتها وسط السرير و وضعت بقربها الوسائد حتى لا تقع و أنا اقتربت من الخزانة لأفتح بابها و تصدر صوت صرير 

وضعتها وسط السرير و وضعت بقربها الوسائد حتى لا تقع و أنا اقتربت من الخزانة لأفتح بابها و تصدر صوت صرير 

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
امرأة لا تموتحيث تعيش القصص. اكتشف الآن