مابين الغرام وانين الانتقام

part 2 جزء الثاني

مابين الغرام ...وانين الانتقام
🥀بقلمي يارا ..الياسري
#البارت الثاني
مساء هيل وليل ونجوم السهيل
هالبارت تعويض عن البارحه واليوم من ٧٠٠٠كلمه .

ممكن متابعه الاخ واكون ممنونه منكم

96_sezr
وهالكيكه

zainb_ka

.
# "سيفتح الله لك ابوابا لم تظن يوما ان تفتح ستشرق الشمس في حياتك وتنجلي احزانك .
وتنفرج فقط قول ياارب ...

........................................................................

استاذادهم ...لكينه االولد...

.ادهم..خبر الباشا ...

..اجه يركض الاسود ..فاتوا على اخر غرفه بالبيت
يم المخزن دفرووا المخزن مابي شي الغرفه الخ
بيهه طفل عمره ست سنوات نايم . .. فات الاسوود
وهو يباوع علي ...رفع ايده ديشوف الوحمه البي
ويتاكد اذ،ابنه لان شك مو ابنه بسبه عمره .

رفع ايده والعجوز تحجي وتغلط بالكردي وتكلهم
هذا حفيدي ابو ميت ..

.الاسود خرزها ورفع السلاح بوجهه وحجى كردي
تنلصمين  لا الصمج بطلقتين لاتنوحين ....

..شافه ايد الولد ..مابيهه شي انتقم وسحب نفس قوي وحار ...ولزم الشاب الي اجه وكله ابنك هنا
.

..حيوان دتلعبووون عليه انته والباشا مالتك ابني وين كلاااااااب ...وروح ابوي اطلع بروحكم حيوانات
.. ابني وينننننن مو لكيتووووووا ...

..ادهم ..باشا هذا  همات ولد حسبه ابنك واخذه
شنو ابنك بي طمقه ..

الاسوود.. بعصبيهصاح  اددددهم .. وخزره خزرته الاسد ...سكته  للادهم بدون اهانه مجرد نضره ...والغضب يتطاير بوجهه
..

.دفر الباب وطلع اخذ السويج من ادهم وساق السيارة شخطهه وادهم والشباب بقوا يباعون وادهم كان خايف علي ..لان لعلاقه لتربطه بي مو علاقته شغل وبس علاقه اخوي ..ويعتبره اخ كبير ..بقى

...يباوع بخلقته لويه ..فكور ..امشوااااا .رجع للفندق ...ومايدري الاسود وين اختفى وراح ...

.ام الاسووود ...فاخذ،يتجول بقريه بيره جنه وگلبه يفووور والغرور يمنعه من القهر وتنزل دموعه بس بداخله انكسارات ...وحب كبير حب اب ضاع ابنه منه ...ورث جكارته الجوزيه ...الضخمه ..وشغل موسيقىى كررديه تطرب اليهه النفس ...ونزل الجامه

..واتنشط مع نسمات بارده نقيه ...وحاط ايده على الجامه وديخدن ويسوووق ...تايه هو نفسه مايعرف وين يرووح ولا شنوو ليريد يوصلهه بلش،اليل يجلجل ..وهو بشوراع بيره جنه ديفتر ...ماحس بعطش ولاجوع ...وكان الحزن اعتم داخلهه شاف

.باع اكل متجول ..حاط الميز الزجاجي وديبيع ..
..ومخلي كم كرسي والناس متجمعه علي دتاكل ...