#روايه_ذئاب_بلا رحمه
✍️ #بقلم_خديجة_السيدالفصل الحادي عشر
______________في شقه شريف :-
شهد تخرج من الاوضه بتاعتها تلاقي شريف قاعده و باين عليه الحزن
شهد تقرب عليه : مالك يا شريف في أيه
شريف يتنهد أوي : مفيش
شهد بحزن : لسه برضه مش لاقي
ياسمينا ..؟!شريف بحزن : هتجنن يا شهد فات ثلاثه شهور ولا اعرف عنها حاجه ، طب حتي اطمئن عليها إذا كانت عايشه ولا ميته
شهد بعتاب : بس يا شريف ايه اللي انت بتقول ده ان شاء الله عايشه و هتلاقيها قريب
شريف بياس : ما اعتقدش انا خلاص قربت افقد الامل في أني الاقيها
شهد تحاول تمسك دموعها : لا طبعا هتلاقيها وهتعملوا فرحكم كمان و بكره تشوف
شريف يتنهد : يارب يا شهد .. يارب
شهد بنص ابتسامة : يارب ان شاء الله
شريف يبصلها : انتي رايحه الجامعه
شهد : أيوه
شريف يقوم: طب تعالي اوصلك بطريقي ، و بالمره كمان اروح القسم اشوف في اخبار عنها ولا لأ
_____________في قصر الكينج :-
زينه في الحمام بتاخد شور و تخلص و تلبس البرنس ، و فجاه الباب يتفتح جامد
زينه تتخض : في ايه
الكينج يبصلها بغيظ و يقرب و يقعد يدور
في علبه الاسعافاتزينه بدهشة : انت بدور على ايه
الكينج : بتحطيه فين ؟؟
زينه بعد فهم : هو ايه ده ؟!
الكينج يلف : المنوم اللي كل يوم بتتسحبي من جانبي عشان تروحي تاخدي
زينه بصدمه : انت بتتكلم على ايه ، انا مش فاهمه حاجه ..!!الكينج يكمل تدوير : ماشي انا هعرفك بتكلم عن ايه ......
زينه تقف بذهول انه ازاي عرف
الكينج : اهو مش هو ده .....عرفتي بتكلم على ايه ولا لسه
زينه تقرب عليه بسرعه عاوزه تأخذه : لو سمحت هاته ، اظن ده حاجه بتاعتي ، وتخصني انا لوحدي ..!
الكينج بغضب : لا تخصني انا كمان ، و البتاع ده تنسي انك تاخذي منه تاني
زينه بصدمه : نعم لا طبعا ، هاته
الكينج بجده: قلت لا
زينه بضيق : انت مالك انت بتدخل في حياتي ليه ، ولا انت دلوقتي هتعمل جوزي و خايف عليا
الكينج بغضب مكتوم : انا مش هحسبك على الكلام الاهبل ده و هعمل نفسي مسمعتش حاجه
زينه بترجي: طب متخدوش انا مقدرش انام من غيره ، انت مش كل اللي يهمك اني اهتم بي بنتك وبس ، يبقي ملكش دعوه بيا
أنت تقرأ
ذئاب بلا رحمه (كامله) لــ خديجه السيد
Misterio / Suspensoنبــذه مختصره عن القصـه:- صدمة تجعل الضابط شهاب لا يامن بالنساء منذ الطفولة حيث شاهد مقتل امه علي يد والده وهو صغير بسبب خيانتها، (أما الثنائي الثاني) شهد التي عاشت وكبرت مع ابن خالتها شريف الذي احبته بصدق وكان لديها شعور تجاه شريف إبن خالتها الذي ا...