#روايه_ذئاب_بلا رحمه
✍️ #بقلم_خديجة_السيدالخاتمه_حزء_1
______________وفجاه تحس بصوت نفس حد جنبها و تلف بخضه و تتصدم بي : سـ سالم
سالم بابتسامه : ازيك يا زينه
زينه تبصله بصدمه كبير و يغمي عليها
يقرب سالم بخوف : زززززززينه
***
سالم يهز فيها : اصحي يا حبيبتي ، انا عايش مامتش ، اصحي عشان خاطري انا عارف اني غلطت عشان ما قلتلكيش من الاول.. انا اسفزينه تفتح عيونها و تبص لي سالم اوي و تبعد عنه بذعر
سالم بحذر : زينه اهدي يا حبيبتي انا قدامك اهو عايش متخافيش
زينه ببكاء : طب ازاي وانا لسه جايه من عن المدفن بتاعتك ازاي
سالم يتنهد : حاضر اهدي وانا هحكيلك كل حاجه
#فلاش_باك
الكينج بحزن : هو انا ممكن اموت وما ارجعش
شهاب يتنهد : ممكن... لو عديت من العمليه اللي رايحينها علي خير ، احتمال كبير يحصل ليك حاجه او لو وصلت المحكمه
الكينج بحزن : يعني مفيش حل
شهاب بعد تفكير : لا في بس لو ندمت فعلا و هتمشي صح
الكينج بجدية : انا نفسي الزمان يرجع عشان معملش اللي عملته بس ايه هو الحل؟؟
شهاب بجدية: انك تموت
الكينج بصدمه : نعم اموت ازاي
شهاب : ايوه انهم يفكروك موت ، مفيش غير الحل ده
الكينج يفهم : طب و دي هنعملها ازاي
شهاب : عادي وانت معنا في العمليه نقول رصاصة جت فيك و موت
الكينج باهتمام : وبعد كده
شهاب : لازم الكل يفكر انك موت حتي اقرب الناس ليك و بعد كده دي بتاعتك انت بقي تمشي صح و تخلي بالك من نفسك و عائلتك
الكينج بدهشة : انت بجد هتعمل كده معايا
شهاب : ايوه عشان حاسس انك محتاج فرصه تانيه
الكينج بتفكير : طب لازم زينه تعرف دي لو عرفت موضوع موتي ممكن يحصلها حاجه دي حامل
شهاب باعتراض : لا طب لازم الكل يصدق موضوع موتك ، وهما اكيد هيبقي مراقبين اهلك، لازم كل حاجه تحصل بالظبط عشان يصدقوا
الكينج بقلق : بس انا خايف يحصلها حاجه
شهاب : يحصلها حاجه و لا كل اللي عملنا يتكشف و يحصلها حاجه فعلا منهم هما
الكينج : لا طبعا بس بنتي هديه عندها القلب ممكن يحصل ليها حاجه لو عرفت
شهاب : دي امرها سهل طفله صغيره وممكن زينه ما تقولهاش او انت تكتب في جواب ليها كده.. اكنها وصيتك
أنت تقرأ
ذئاب بلا رحمه (كامله) لــ خديجه السيد
Misterio / Suspensoنبــذه مختصره عن القصـه:- صدمة تجعل الضابط شهاب لا يامن بالنساء منذ الطفولة حيث شاهد مقتل امه علي يد والده وهو صغير بسبب خيانتها، (أما الثنائي الثاني) شهد التي عاشت وكبرت مع ابن خالتها شريف الذي احبته بصدق وكان لديها شعور تجاه شريف إبن خالتها الذي ا...