عادت ازورا للمنزل فلم تتحمل ايميلي اكثر فذهبت لها لتعرف ما فعلت ، قصت عليها ازورا ما حدث
ايميلي : هل حقا وافق ان يكون صديقك ؟
ازورا : نعم فلم يكن له خيار آخر ؟ايميلي : و ماذا الان ؟
ازورا : سابحث عن حبيب .
ايميلي : شاهقه ماذا سيقتله.
ازورا : لقد اقسم الا يتدخل بشؤني من اليوم سابحث عن حبيب .
ايميلي : يالحظ هذا البائس .
ازورا : لما لقد وعدني جاك صديقي العزيز ، ان لا يتدخل في شؤوني.
ايميلي : انا لست متفائله.
دخلت فيا علي الفتيات
فيا : لقد استطعت السيطره علي الإعصار الذي ضرب بمطبخي و حضرت لكم الإفطار هيا لان ارون ينتظر و سيموت جوعا .
...........................................................................علي مائدة الطعام جلست ازورا بجانب ارون لتشاغبه كالعاده ، كلما يضع شيء في صحنه تقوم بالتهامه . كان الجميع صامتا و فجئت صرخت ازورا ففزع الجميع
ارون : ارووووووون
ارون : ما بكي يا حمقاء انا اجلس بجوارك لما تصرخين لقد اذيتي طلبه اذني
ازورا : تعلم انك أسوء توأم علي الاطلاق ارون قالت و هي تدعي عبوس الأطفال .ارون : و لما هذا و هو يقلب عيناه .
ازورا : لم تقيم حفلا لي احتفالا بعودتي .
ارون : حفله ، هل حقا تريدين اقامه حفله .
ازورا : نعم اريد ان اتعرف علي اصدقائك، هل لديك اصدقاء وسيمون مثلك اخي و غمزته .
ارون : أدرك ارون ما تحاول ازورا فعله ( حسنا هو لا يحب جاك علي اي حال سيستمتع برؤيته يغار )
مممممم لما ازورا؟.ازورا : اريد ان يصبح لنا اصدقاء مشتركين.
ايميلي : تنظر لازورا لترجوها الا تفعل فهي تعلم عندما يجن جاك و يفقد صوابه و تخاف عليها من ردود فعله. فلا داع من تعقيد الأمور أكثر .
ارون : حسنا ساخبر جميع أصدقائي اني ساقيم حفل عودتك اختي بعد يومان .
ازورا : عانقته انت افضل لعين في العالم.
ارون : و انت اكثر الذباب ازعاجا.
ازورا : حسنا ايميلي أخبري جاك و ليام اننا سنقيم حفلا (بتحدي ).ايميلي تدعي بداخلها ان يمر كل شيء بسلام فهي مرتعبه.
ازورا : حسنا ارون اذهب و ادعو اصدقائك حالا .
ارون : بعد الافطار ازورا .
ازورا : لقد ملئت طبقك اللعين مرتين ارون
أنت تقرأ
phoenix bird (عشق الشيطان)
Viễn tưởng** تغمض عيناها استمتاعا بنسمات الهواء الجميل، فهي بدايه ليله صيفيه . تعشق رؤيه الشمس وقت الغروب . تلمس اشعه الشمس فيه البحر علي استحياء ليصبح ذهبيا و تتحول السماء للون الاحمر الدافئ كحضن حبيب راحل البحر يعلم أن لقائهم قريب فيسكن في الظلام حتي اول...