جوان_الشيخ_جاسر

البارت السابع عشر

جــوان الـشـيـخ جــاسـر

للكاتبة mropanda

الـبـارت الـسـابـع عـشـر♥️.

وبعدين أفتهمت السَكته
موضوع وسكوتك عَ
الرسايل هَم رِسالة.

جاسر : لتباوعين لشي و انسي الي شفتي كله و ادعي بگلبج نطلع من هاي الازمه لتبجين حبيبتي،،....الضرب صار افقي يعني يستهدف الي بس يوكف اما المنبطح ميصيرله شي سمعت جاسر يكول لحسين

جاسر : ذوله ما ناوين على موتنه كتلك راح يهدون علينه عود يخوفونه بس انته ما رضيت
حسين : اني لو ادري هيج جان من احنه هناك خليت چيله بروسهم دحك انطيني مسدسك
جاسر : شتسوي بي
حسين : شنو نسيت عمامي شيوخ و ذوله ورا بيتنه خلي اكوم ارمي الهم حتى يجون،،،...

حسين حجه هيج بعده ممكمل سمعنا الرمي صار من جهتين يعني صار من ورا البيت و من كدام  الي من كدام يرمون ع الي ورا البيت

حسين : ها دحك عمامي اجوي
جاسر : بعد لو باقين لمن كلنه نتكتل
حسين : مو زين اجوي
جاسر : و النعم منك و منهم يا عار لو ماشي بحجيي جان ما دكونه هيج و خليت النسوان تتراجف
حسين : يول اسكت مو وكتك عزرائيل ديطوف يمنه مو حلوه كدامه نتعارك

هذا كله و اني جوا ايد جاسر جسمي كله يختض من يرمون گلبي يصير برجليه الي مأمني هو حضن جاسر لو ما هو جان صار بيه سكر من الهبطه و يمكن لو بقيت ع غبائي و بقيت اباوع ع خالو ادهم من ينزف چان اغمى عليه اكره الدم و ريحته حيل جاسر بقى مغمض عيوني بأيده و اني من الخوف مخليه ايديه فوك ايده عود اريد ازيد الثخن ع عيوني و ما اشوف شويه و حسينا الرمي صار بعيد شويه ع الاقل مو ع البيت طفر جاسر و جرني من ايدي بحركه سريعه دفعني بغرفه الحجيه ادحك لزم سلاحه و حسين جر خالي للغرفه يمي و كال ابقي ضاغطه ع الجرح و اذا كدرتي شدي حتى ينكطع النزف هزيت راسي اي بخوف  ادحك حسين طفر لغرفته جر سلاحه و اشر لجاسر حتى يطلعون اجه جاسر باسني من راسي بدون ميحجي و لا كلمة و طلعو اثنيهم بس اخذوا گلبي وياهم،،ادحك ع خالو الدم اخذ جسمه و ملابسه كمت ارجع بشعري لورا و ابلل شفتي اريد افتهم شسوي حتى اخفف المه اروح و ارجع بالغرفه ما اعرف شسوي الحيرة انرسمت على وجهي دحكتله و دحكت لشيلة الحجيه و هي اصلا عندها معقمات و كمامات لان تختنتك بالجو التراب فتخلي يم راسها كمامات و لكيت معقمات تنفست براحه دحكت لخالو و رفعت الغراض الي بأيدي

جوان : خالو لكيت ذني بس ما لگيت كفوف مال عمليات خاف ايدي تلمس الجرح و يتوسخ
ادهم : دحكي بنيتي معليج انتي اني اتحمل
جوان : خالو يا تتحمل دحك وجهك و رگبتك شلون يعرگن و النزيف اخذ منك دم هوايه
ادهم : خالي اهم شي انتو بخير،،،...

ما تحملت اشوفه بهاي حالته لازم الجرح بأيده و يلوب و عركان و دمه تارس هدومه فتحت باب الغرفه و خالو ما راضي و يعيط عليه بس شسوي ما اكدر اعوفه هيج شفت ماكو رمي ع البيت صار بعيد حيل كمت ادور بالبيت مثل المخبلة ع كفوف اتذكر مرا حسين جاب و ما استعملناهن المطبخ حالته تعبانه حيل حالة حال الهول مينمشي بي التفتت ع غرفه حسين گبل دخلت بيها و كمت ادور و اطلع بالغراض بدون فهم بالكنتور بالجرارات جوا السرير مخليت مكان بعدين فتحت الجرار الي جوا ميز المراية دحكت لكيت علبة مال الكفوف گبل اخذتهه و ركضت بيهه لـخالو جان الا شويه يغمى عليه و الي اعرفه ميصير يغمى عليه كمت اعيط بعلو صوتي حتى خاله تجي تساعدني و اني اعيط بأسمه و اكوله خالو لتغمض اصيح لخاله تجي لبست كفوف لزمت ايده بأيديه الاثنين تلمست المكان و اني دايره وجهي عنه اكره الدم بس انجبرت شسوي من دا اتلمس ما لكيت شي و كأنو الرصاصه شاخطه المكان بشكل عميق بس مداخله لجسمه اجتي خاله يمي كامت تصيح و تلطم ع خدها كتلها بس انطيني المعقم من يمج جابته الي مسحت المكان و هو فز كأنو شاغت روحه بس اهم شي باقي بوعيه نظفت المكان و بيّن الجرح مثل ما توقعت ماكو رصاص بس الجرح عميق و ينراد خياط اله خليت معقم اله و جبت شاش و گطن لفيتها و فوكاهن شيلة الحجيه ضبيت المكان هو صرخ من الالم بس لازم ينكطع الدم و ما اعرف انطي مهدئ اخاف يتعارض هو هم من شاف خاله امينه هدأ و الظاهر التعقيم فاده اجه جود شاف الدم الي عليه و الي بأيدي گبل رجع بحضن الحجيه الي جانت حالتها اسوء من خاله امينه بس تبجي و تندب بحضها كمت غسلت من الدم بالموت يلا راحت ريحته مني بعد ما سمعنا شي من الرمي و كأنو شيئاً لم يكن بس البيت حالته حيل تعبانه و خصوصاً الواجهه و الجامات اجه جود اشرلي اشيله و احضنه اخذته و طلعت برا البيت ادحك للبيت من برا جود دفن راسه برگبتي و كام يبجي شسوي و الله حالتي مو احسن من حالته كمت ادحك للبيت و لسه الرجفه بگلبي شوكت كبرت اني شوكت صرت هيج من شوكت اعرف اضمد جرح واحد و اني اكره الدم من شوكت اواسي واحد و اني اكثر وحده محتاجه واحد يواسيني و يكلي كلها راح تنتهي هاي المشاكل رفعت راسي للسما و اخذت نفس اريد اشتم هوا الله قبل ساعه جنت بين ايدين الموت لو ما لطف الله جان شصار بينا غمضت عيني بحزن و كمت اتذكر الي صار حتى لو حسين اله ذنب او لا بس منستحق نعيش هذا الموقف ابداً ما اعرف الناس الي جانوا قبل ساعه هنا و واكفين بمكاني عندهم گلب او لا مكالو اكو اطفال بالبيت نزلت دموعي و كمت اشهك يمكن جنت منتظره واحد يبجي كدامي حتى اتشجع و ابجي كعدت ع المدرج و حضنت جود حيل و كمت ابجي و هو من شافني اشهك بصوت عالي هم على صوت بجيه حبيبي حتى ما تهنى بالحلويات مالته تعبت ياربي حيل تعبت و الله بعدني صغيره ع هذني المواقف،،،...بعدها شفت سيارات طبگن يم الباب من دون تفكير اخذت جود و ركضت جوا سديت باب المطبخ هه او يمكن بقايا باب و ركضت لغرفه الحجيه دحكلي خالي كال شكو كتله اكو سيارات طبكن يم الباب هو طفر من مكانه و راح لغرفة حسين هو و خاله و اني خليت جود يم الحجيه و هي خطية جانت كاعده ع سريرها و سانده ظهرها للحايط و بس تبجي مسحت دموعها و كتلها حجيه الي كاتبه الله يصير،،هزت براسها كالت لا اعتراض ع حكم الله،،امنت جود بحضنها سديت الباب عليهم طلعت لخالو و خاله جان شايل سلاح و يريد يطلع و خاله متقبل تكله استر علينه و هو راسه و الف سيف سمعنا صوت رجلين تقترب يم الباب و اني انخمش گلبي من الخوف كلت رجعو النه يكملون الي بقوا ع النص كلت خلص جاسر و حسين راحو انفتحت الباب و احنا عيونه مركزه عليهه و خالو رافع سلاحه اول ما دخل الشخص رفع ايديه بمعنى الاستسلام