-هاري -
اعدت لاري لغرفتة وكانت امه ممدده على الكنبه و تأكل علكه و تلعب بشعرها و تعبث بهاتفها ، اي نوع من الامهات هذه .
عندما نظر لها لاري امسكني بقوة لدرجة ان اظافره دخلت في ظهري "لا تخف سأبقى معك " قلت في اذنه و اعدته للسرير "هي انتِ اريد ان اتحدث معك " قلت للعاهره "امم ماذا تريد ؟" ردت "ليس امامه لازال طفل " قلت.
"لا تهتم هو لازال طفل " ماذا هل هي مجنونه " وهنا الخطئ انه لازال طفل وظن انك امه ويجي ان تخاف عليه حتى لو قليلا " قلت وبدأت افقد اعصابي ، برودها يقتل .
"حسنا انا اخبرت لوي ان ننفصل لكن هو يبقى ويلحقني هو من يريدني تعلق بي لا يمكنه تركي ، لاذالك سأهتم به هو فقط ليس لي شأن بهذا الطفل " قالن ، وقلبي تحطم اذن لوي يجبها هذا منطقي يريدها ان تعود و لم ينفصا عنها اذن لن اعود كما كنت في قلبه من قبل .
"لكنه قطعة منك " قلت والدكوع على زاوية عيني " لا يهم " قالت و نظرت لهاتفها ، بقيت انظر لها و نهضت "سأذهب اذا اتى حبيبي اخبره " قالت مع ابتسامة جانبية ، هي تريد اغاضتي.
خرجت و ذهبت للاري نظرت له ، كيف لهذا الملاك ان تكون امه هذه كيف ؟ ابيه ملاك حسنا لكن امه شيطان "عم هاري لماذا اعينك يخرج منها ماء ؟" قال لاري وهو يمسح دموعي لا يعلم ما معنى هذه ، اجزم ان لوي من قال له انه ماء يخرج من العين .
"لا فقط خرج هكذا فقط تؤلمني قليلا " قلت له مع ابتسامه "مثل ابي دئما يقول انها تؤلمه ، لماذا تؤلمكم انا تخرج من عيني ولا تؤلمني ما الغرق ؟" واو انه ذكي "عنذما تكبر ستعلم لماذا " قلت وقبلة رأسه "تصرفاتك تشبة تصرفات ابي مثل كلامه " قال وتأفف .
"ماذا الا تحب والدك " قلت له نظر لي بنظره كأنه يقول 'بجيدة ' نطق و قال "لا احب اي شخص في العالم الا هو و انت فقط " قال و ابتسمة له " و ام...اقصد ميريندا " قلت ."لا لا لا لا احبها حتى ابي لا لا احد منا انها غبية وقبيحة ولا احبها " قال .
ضحكت معه قليلا ولعبة ، حتى دخل لوي ببذلة رسمية ، كم يبدوا مثير بها اللعنة " كيف حالكم ؟" قال وجلس على طرف السرير الاخر "انا بخير " رددت و اعتدل لاري في جلسته."انا حقا سعيد و بخير لان عم هاري معي انه لطيف " قال و امسك يدي نظرت للوي و كان ينظر لي .
ظللنا نحدق ببعضنا لم نشعر بذلك الا ان تحدث لاري "هي انا معكم " نظرنا له وضضحكنا ، لو يستمر الامر هكذا .
"اين ميريندا ؟" سأل لوي ونظرت للاري تغيرت ملامحه من الفرح الىش الخوف اللعنة عليها "خرجت " قلت له .
تنهد كأنه ارتاح "اذا كنت لا تحبها لماذا تعود لها ؟" سألت نظر لي ثم للارض "لا اعلم ، لا اريد من ان يعيش لاري بدون ام لا اريده ان يفقده كما فعلت كل مره اقول انها ستتغير لكن لا فائدة لا فائدة " قال وتنهد .
بدأت دموعه بلنزول لا احب ان اره هكذا نهضت وذهبت له اميكت يده وجعلته ينهض و احتضنته لا يهمني ان دفعني او كرهني او صفعني انا اريده ان يعلم اني انا منزله اناومن يعود اليه عندما يتركه الجميع انا له وهو لي .
لم يبادلني في البداية لكنه احتضنني بعدها واشتد في البكاء ، بدأ يبكي مثل الاطفال ولاري ينظر الي ثم بدأ يبكي ايضا هو احتضنتهم الاثنان انهم صغيرين .
ابتعد لوي ونظر لي ثم اقترب واقترب ثم قبل خدي و ابتعد ، كنت اريدها غي مكان اخر ، نظرت له ونظر لي بخجل "اسف " همس "على ماذا ؟" سألت "على كل شي منذ ان عرفتك الى اليوم " قال ونظر الي الى عيني وهمس ب "احبك " لم اعلم ها هي حقيقة ام وهم "ماذا" قلت ونظر لي "ماذا ، لم اقل شئ " قال ونظرت للاسف و سألته "هل ما زلت تحبني ؟" .
…………
هاي
كيفكم
لاري مومنت .
و يمكن ادبل اليوم ، الميوزك فيدبو جميل جدا جدا جدا جدا و الينور طلعت اليوم وامس اكرها .
احبكم
باي .
أنت تقرأ
stay with me.
Fanfictionعائلة ستايلز و عائلة توملنسن . عائلتنا اصدقاء من قبل الزواج و بعد الزواج انهم مثل العائله الواحده . يخرجون معا و يضحكون ويبكون معاً . لكن لعنه تحل عليهم وتجعلهم الد الاعداء و يكون لوي هو الضحيه. اما ان يختار حبه او عائلته. فمن سيختار ؟ .