--
عندما سألني هل مازلت تحبني تمنيت ان اموت ، احتضنني وقبلتة ة قلت له احبك والان يسألني هل ما زلت احبه انه افضل يوم .
"انت تحبني ؟" رددت السؤال بسؤال ."هل تهتم ان كنت احبك او لا " رد ايضا بسؤال ، كيف لا اهتم .
قبل ان اتكلم تفتح ميريندا الباب تأتي اللي و تحتضنني نظرت للاري وكان هناك دموع في عينة ما به ؟.
نظرت لهاري وكان ينظر للاري بنظرة غريبة ماذت يحدث هنا ."حبيبي هل ستظل هنا طويلا " قالت العاهره وهي تلعب بشعري اكرهها "سأبقئ مع لاري حتى يخرج " رددت.
"اجعل احد الخدم يبقى معه " قال نظرت لها "بجيدة اليس ابنك لما لا تفهمين انه ققطعه منك ومني " قلت بصراخ و سقطت دمعه من لاري .
امسكتها من يدها واخرجتها للخارج "متى ستفهمين ؟" سألتها بحدة "امم بعد ان اموت " قالت وضحكت صفعتها "اسمعي اذا رأيت شئ واحد يمد لك بصلة في منزلي ستقتلين " قلت وانا اعنيها.
"لكن لدي اخبز واعدك اني سأتغير بعد ان ارى ردة فعلك " قالت وهززت رأسي "انا...انا.انا حامل " قالت وسقطت عيني لمعدتها .
"لست بمزاج جيد لأن امزح " قلت ومظرت لي بجدية "لا امزح سأتي بأخ للاري " قالت ، حسنا انا جزء مني سعيد واخر حزين بسبب هاري لماذا حملت عندما اتى هاري لماذا ؟
عدنا للداخل وكنت ممسك يدها اقتربت للاري وقبلت رأسه وفالت "حسنا لاري انا اسفه لك شئ وسأعطيك العاب كثيرة و سأتي لك بأخ صغير تلعب معه " قالت وهي تنظر لهاري ، تغيضه .
نهض هاري "الى اين ؟" قلت ولاري معا "سأذهب للمنزل فانا تعب " قال و هززت رأسي بنعم .
بقينا انا ومريندا مع لاري حتى نام تمددت ميريندا بجانبة ونامت ، كم هم لطيفين هكذا اتمنى ان يبقوا هكذا .
قبلتهم و خرجت ذخبت للطبيب واخبرني ان لاري سيخرج غدا ، هدت للمنزل وصعدت لغرفتي و سمعت صوت غناء يصدر من غرفة هاري اقتربت وفتحت الباب بهدوؤ وسمعت صوت جميل يغني لم افهم الكثير لانه كان يشهق .
رأيت النافذة وكان ذو الشعر الاجعد يقف امامه وضوء القمر ينير وجهه والدموع على خدية ، لم استطع التوقف هكذا بينما هو يبكي .
ذهبت اليه واحتضنته من الخلف صمت قليلا ثم بدأ يشهق لففته لجهتي واحتضنته وضع رأسه على كتفي "اششش لا تبكي ، انا معك انا هنا " قلت من اجل ان اهداءه.
"ل.لوي ارجوك اجبني هل مازلت تحبني " قال من بين شهقاته ، ابعدته ونظرت لعينيه
" وقعت في شباكك ولم استطع الخروج ، اصبحت عقلي وقلبي ، لم احتمل فراقك ثانية ، انت كل ما احتاج انت انت كل تفكيري اراك في كل مكان لم اعد ارى احد غيرك كانك انت الوحيد فهذا العالم بالنسبة للعالم لن تكون لهم شئ لكن انت بالنسبة لي كل شئ اسف على ما فعلت لك في السابق لكن اقسم لك لم اكن استخدمك انا احبك احبك اكثر من نفسي انت كل شئ بالنسبة لي كل شئ ، وعندما انفصلنا في ذاك اليوم المشئوم كنت اريد ان احميك مايكل كان سينشر صورك وطلب جسدي مقابلها و....." قلت و الدموع تنهمر و قاطعني .
"هل اعطبته جسدك مقابل صوري ؟" فال وهززت رأسي "انت مجنون " قال . "نعم انا مجنون....بك " قلت واخذت شفتية داخل فمي بادلني القبلة .
كانت قبلة مليئة بالشوق والحنين والحب كانت مثالية جميلة ، لاعابي مع لعابة مزيج جميل اجمل شئ اتذوقه في حياتي لعابة ، بدأت امصّ رقبته حتى وصلت لعظمة التوقوه كنت اريد ان اخلع تي شيرته لكنه رفض.
"ليس بهذه السرعة نبدأ من الصفر ً حسنا " قال وتأففت ضحك و ضحكت معه ، تمدد وتمددت بجانبة "احبك "همست .
"احبك اكثر " .
"لا انا اكثر "
"انا اكثر "
"لو بير لو نبدأ لن ننتهي للغد "
"حسنا لكني احبك اكثر "
قبل رأسي ونمنا.
……………………
هاي
دبل يااااااي .
المهم تحبوني عشان المومنت ادري ما في داعي تقولون.
المهم قد سمعتوا اغنية وتذكرتوا الرواية هذي ؟؟
و تتوفعون بيصير لهم شي ؟
احبكم
باي .
أنت تقرأ
stay with me.
Fanfictionعائلة ستايلز و عائلة توملنسن . عائلتنا اصدقاء من قبل الزواج و بعد الزواج انهم مثل العائله الواحده . يخرجون معا و يضحكون ويبكون معاً . لكن لعنه تحل عليهم وتجعلهم الد الاعداء و يكون لوي هو الضحيه. اما ان يختار حبه او عائلته. فمن سيختار ؟ .