Amanda
بعد ان باعني ذاك الحقير لشخص احقر منه لانظر له بخوف لا اعرف ما تخبئه الايام السوداء لي
نظر لي المدعو جاريد بعد ان رماني بسرير بعنف قائل " امامنا الليل بطوله " نبرة صوته كانت غير مطمئن و هو يقترب و نظرات الشهوة في عينيه
حاولت الهروب و لكنه قد حاصرني بعد ان نزع ملابسه
" ارجوك انا لم افعل شيئا ، انا متعبة ، ارجوك لا تمارس معي الجنس " قلها و ابكي و ارتجف
The writer
بعد عشرة ايام
كانت اماندا ممدودة على السرير ملابسها الداخلية تغطيه البطانية علامات الضرب و ممارسة العنيفتين كانتا و واضحتين
ملامحها ذبلت هالات تحت عينيها المنتفخة وجهها شاحب كالليمون شفتيها السفلية منتفهة
تبكي بحرقة لا معاملتها كانت سيئة للغاية، فتيات اللاتي بسنها يدرسن و يلعبن و يذهبن الى السينما
بطن هذه الصغيرة المدللة سابقاً تؤلمها بشدة اصبحت لديها ثلاث اماني تدور في راسها
الاول النجاة و الحرية
الثاني موت جايسون و جاريد
الثالث العودة لوالدها
جاء جاريد ينظر لها بشهوة عض شفتيه السفلية
من الاثارة منتصبٌ " ارجوك سيدي لا يمكنني التحمل اكثر " قالتها و تشهقليصفعها جاريد بقوة ليغمي عليها و هو يبدا في تمزيق ملابسها الداخلية و يبدا ممارسة معها و هي مغمى عليها حتى التنزف
خارج القصر اللعين
الشاب ذو التاسع العشر عاماً شعر اشقر و عينين رماديتين الجميلة ، يشعر بالآلام الصغيرة التي يرقبها بواسطة منظاره
شئٌ ما يشعره بأنه يحترق من داخله يلتقط القناصة و ثبت به الكاتم الصوت صوب لا رأس جاريد ، و باحتراف اطلق على رأسه
لتقع جثته هامدة على اماندا
قتل حراس بمهارة ثم دخل القصر باحث عنها ، وجدها فاقدة للوعي و دمائها تسيل من عليها و علامات الضرب واضحة على جسمها الصغير
رفع جاريد عنها بصعوبة ، نظر لجسدها بهلع ، فهي كان بحال افضل بقليل قبل بيعها ، خلع القميص التي كان مرتديه ابلسه ايه
حملها آخذ اياها الي كوخه وصل بعد الوقت حاول ايقاف النزيف و لكن محاولاته فشلت لانه زاد في المها اكثر
شعر جايسون بانه نادم لانه كان السبب فما تعانيه ، فكر في التصحيح ما بدر منه حاول تمالك اعصابه لان قد اقسم من الان ان حصل لها شئ فهو سيقتل نفسه
" اين انا ؟ " سمع جايسون صوت انثوي ضغيف اصدر هذه الجملة اجابها بصوت بين الناعم و القلق " في كوخي "
وضع اماندا السرير ، التي كانت تبكي بالم و لا تستطيع تحمل المزيد
فاعطاها حبه مسكن لترفض لانها كانت تظن انه حبه منشط الجنسى ، ضمت ساقيها بضعف لانها ظنت انه سيمارس الجنس " لا تقلقي انا لن افعل لكي شئ " استغربت اماندا من صوته
كانت نبرته متسلطة و الان قلقة ، هل هذا هو جايسون مككان ام انا اهلوس لاني لم اكل شئ منذ عشرة ايام ؛ فكرت اماندا
قالت " ماذا تريد " اجاب باعتياد " و هل يهمك " قالت و هي انفجرت من البكاء " اجل ، انا لا اريد ان اعذب و اغتصب مجدد "
" هذا لن يكون " قالها بحنية ، ماذا هل يجب ان تخاف مادي منه ؟
بينما كان يملأ الحوض بالحمام كانت اماتدا تتمناه ان يموت من امامها حتى ترتاح
في لا تتحمل رؤيته فما بالك بلمسها و هو عاري الصدر و حمل ثم وضعها في الحوض حمامها
اماندا اصبحت تخاف من معامله جايسون لها بدا في تدليكها و هي كانت تأن بالم
شعرجايسون بدماء تسيل من بين افخادها نظر لها " هل الان وقتك من الشهر " قالها بقلق نفت اماندا على الفور " انتي تنزفين بغزارة " اردف بقلق
شهقت اماندا بقوة امسك ببطنها متألمة " هذا افضل....اريد الموت بسرعة "
استخدم جايسون الملابس القديمة كضماد لا ايقاف نزيفها ثم البسها ملابس مريحة و حقنها بدواء يخفف الم دون تخديرها
احضر الطبيب ...............
_________________
هاي
كيفكم
ممكن حدا يقول شو يلي غيرو لجايس
ليش مادي تخاف منو
شو رح يقول الدكتور بلشت اقلق
تفاعلو منشان طول البارت 🥺💔
فوت حلو بليز