لا امانع من افطار عليك كل صباح

841 24 59
                                    

سمعنا صوت سعال أليكسندر الصغير لركض له جايسون فورا ليفحصه بقلق كان الصغير المسكين كان يرتجف بشدة و تفحصت له حرارته كانت كانت مرتفعة

نزعت له ملابسه و شغلت له التبريد احضر جايسون الادوية و اجبره على تناوله ثم غطاه لحاف خفيف و قبله ثم ذهب ليكمل في المكتب

بعد قليل اتت بيري و معها كوبان من الشاي و تضعهما بجانبي

" ارتاحي قليلا ، سوف ابقى بجانبه " قالت و تجلس تمسح على شعره البني

" انتي من بحاجة الى الراحة صديقتي ، انه واجبي " قلت و انا ابنتسم له

" ان حمل مرهق جدا " قالت و في صوتها التعب لتسند على كتفي

" لحد اللعنه ، اشكرك من اعماق قلبي لانك من اعتنى به و كنتِ والدته في غيابي " قلت و انا ابتسم لها بخفة

" الصديق وقف الضيق مادي و الد عشنا الخطف معا و اغلب للمحطات الحياة معا واجبي ان اساعدك " قالت و هي تمسك ببطنها بالم و تكتمه

" لا اعلم ، لقد تناولت عصيرا و يبدو انه سبب بمغص " تبدو بخير الالم عادي جعلتها تتمدد على اريكة بوضعية مريحة جعلتها تشرب الشاي حتي ان حالتها صارت افضل قليلا ثم نامت

كان الصغير المسكين يأن تبا مازلت حرارته مرتفعة ذهبت بسرعة لصيدلية المنزل بعد ان سأل جايسون عن الحقن الخافضة للحرارة ثم احقنه بها اصدر أليكس صوت انين ليعانقني

" اهدي يا صغير " قلت و انا ابكي بصمت و انا اعانقه ... لم انم حتى الصباح و انا ابدل الكمادات الباردة على جبية فتح عينين الرمادية التي تتخلها العسلي

" صباح الخير يا جميلة " قالها بصوت نشيط تحسست حرارته وجدتها طبيعية تنهدت براحة قبل اجابته

" صباح الخير يا لطيف " قلتها بابتسامة

" لما لا تصبحين حبيبتي لقد وقعت في حبك " قالها مثل والده جايسون لاضحك بخفة فقبل شفتاي قبل سطحية

" لما لا من سيرفض هذا الوسيم " قلت و انا القبل وجهه باحثة عن جايسون ، عبس حين اخبرته ان اننا زوجان ، وضعه راسه على صدري و بدا في البكاء

" اريد مامي ، دادي وعدتي باحضارها و لكنه لم يفعل " كان الصغير يبكي اخبرته باني هي و اقسمت له ، رؤية دموعه يضعفني

" هل سوف تسعدين ان قلت لك مامي ... حسنا مامي معدتي جائعة جدا " لاومئ له بسرعة و ابتسم بينما كنت احمل المدلل

" سوف طعمها " قلت بلطف نظرت لساعة قبل ان اعد الطعام اخبرت اليكسندر بان يقوم بمقلب لوالده و يخبره باني لست موجودة ليبتسم لي بابتسامة ماكرة و خبيثة

Jason

اخيرا حضيت بنوم هانئ و مريح الذي لم احصل ثلاث سنوات و كأني قمت بمهمة مستحيلة قاطع نومي الجميل صوت الصغير و هو يبكي

" دادي ! دادي ! دادي " قالها و هو يبكي اما انا لام انتبه له اغطيت راسي بالوسادة فسحب يدي و هو يشهق

" اليكسندر اتركني اكمل نومي " قلت نعاس

" مامي " قال الصغير و هو يشهق

" رحلت " قالت و هو يبكي ما لعنته اليوم سحبتها لحضني و كان يبكي اما انا قد غلبني النوم ثم يوقظني ببكاءه

" امي رحلت و اللعنة ، انها ليست في المنزل " قال ليبكي بقوة لانتفض و نهضت اردتيت ملابسي ثم ركضت في ارجاء المنزل كالمجنون في تلك اللحظة راودتني افكار سيئة جدا بها مات قلبي من الالم يدعي بالعشق.....

شعرت ان احدا ما خلقي و انا لم اكن اهتم كان في عقلي فكرة كيف ضيعت اماندا مره اخرى بهذه السهولة ... فجأة سمعت صوت صراخ و انفضي ساقط على الارض لارها اماندا و قد استغلت الصغير لفعل هذا المقلب الذي قد صفعني ضحك و نزلت مستواي

" اللعنة لقد اخفتماني ، حمقى " سحبتها ليصدم صدري صدرها ، ثم اعتليها و اقبلها بجوع و هي تفعل المثل

" لا امانع ان افطر على حبيبتي " قلت لاقبل عنقها و هي تضحك بين تأوهاتها

" انها حبيبتي " قالها اليكسندر بغيرة و غضب طفولي

" اغلق عينيك " قلتها بصفة امر لنظر برفض و امه كانت ضحك بصمت رفعت كتفاي هو من اختار بث الحي من افلام الاباحية لتشويه بصره بدات ممارسة الجنس امامه و مقدمة بالقبل العنيفة كان تتأوه بإثارة

" يا احمق هذا مقزز! " قال اليكسندر بغضب احيانا احب اغضاب لهذا الصغير

" انها لي و افعل ما اشاء " قلت باستفزاز تقرص اماندا قضيبي لامسك بالم

" ليس امام الصغير " قالت لاتدحرج بالم يقلر للصغير عيناه و ذهب انه الاعلى

" لكن مامي انا افتقدك " قلت بين العبوس و بالم

" لا تزعج الصغير " قالت هي تتاكد من عدم وجوده ثم تجلس فوق عضوي بحيث تجعله يحتك بمؤخرتها بعد ان اعتذرت لاجعلها تتحرك اسرع تبا جعلتني انتصب مزقت ملابسها بدات مضاجعتها على ارضية المطبخ و هي تتحرك بتناغم و تزيد من اثارتي بعد ان ننتهي اراها نائمة تحتي بارهاق بعدما ملأتها بسائلي نمت عاريا و قضيبي في جوفها

705

___________________

هاي كيفكم

انشاء الله تمام

اسفة عتاخير انا كنت مشعولة الروايات التانية :*

فوت

كومنت


i never forget you 18+حيث تعيش القصص. اكتشف الآن