قريبا سوف تعرف يا مختل

745 36 58
                                    

ذهبنا إلى احدى المنتجعات السياحية في المدينة اليس يبدو لذالك مريحا جدا و خصوصا لاماندا و الطفل حتى لا يصيبه اي مكروه له

" هل سمعتي ذلك طفلة مامي سوف تشعرين بالراحة " قالت اماندا و هي تضع يدها على بطنها اطعمتها حتى زاد وزنها بشكل ملحوظ

اخبرتها بان تبدل ملابسها فنهضت بسرعة ذاهبة للحمام غسلت يديها ارتدت ملابسها

اما انا ارتديت جاكيت خفيف ثم اتجهت للسيارة و صعدت بها حتى اتت اماندا جلس بجانبي ، قدت السيارة الي احدي المنتجعات المطلة على الشواطي البحر الكاريبي بعد ان وصلنا دخلنا على احدها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اما انا ارتديت جاكيت خفيف ثم اتجهت للسيارة و صعدت بها حتى اتت اماندا جلس بجانبي ، قدت السيارة الي احدي المنتجعات المطلة على الشواطي البحر الكاريبي بعد ان وصلنا دخلنا على احدها

" ما الذي تريدين ان نفعله " قلته لها بلطف

" جلسة تدليك مريحة " قالت برغبة لاخذها الى غرفة بعد ان وضعنا ما كنت نرتديه في خزانة

بعد وقت استيقظت على صوت هاتفي لم اصدق اني نمت نصف ساعة اثر التدليك

اوقفت المدلكة ثم خرجت مسرع من المنتجع لارد على الهاتف

" مككان اعد ابنتي اعلم انها معك " كان ايفان على الخط الاخر كان نبرة صوته كانه زمجرة غاضبه

" لا لن افعل " قلتها بجدية

" بل سوف تفعل او اقسم سوف تنقلب حياتك لجحيم! " صرخ على الهاتف مهددا اياي

" حياتي في جحيم من اول ما ولدت ، و ان اماندا حبيبتي ، كما انها سوف تصبح زوجتي قريبا " قلتها في اصرار و ثبات

" لن تكون زوجتك طويلا ، افضل ان اقتلها على ان تكون معك " قالها بنبرة صوته خبيثة صدقا انا لم افهمه

" اي نوع من الاباء انت فابي لم يكن هكذا ! " قلتها بحدة قليلا

" انت لا تعرفني بعد يا فتى " قالها بخبث

" اذن من انت ، لما تهددني " قلتها و صوتي بدأ في اختلال

" سوف تعلم قريبا من انا يا مختل ، الافضل ان تعيدها بهدوء ان لم تكن تريد سفك الدماء! " قال العجوز و هو يهددني شعرت بان لا حيلة لي فتاة في علاقة جيدة مع ابنته و هي من اختارت العيش معي و قريبا سوف يولد طفل يزيد الحب بيننا

i never forget you 18+حيث تعيش القصص. اكتشف الآن