مرت شهرين ممدد كجثة هامدة وجهه ملفوف بشاش ابيض و كذلك اطرافه ، اليكسندر دفن راسه في صدر والده ، استيقظ حبيبي ارجوك كفاك نوما
فتح عينيه و هو يإن من الم الذي بوجهه فرافع يده لنزع الشاش عن وجهه ، امسكت يده
" دعه " قلت بخفوات
" لما " قال بتساؤل قلت له سوف انادي الطبيب و ان لا يلمس وجهه
Jason
كان الطبيب يشرح لاماندا عن تشوهات معينه كانت تبكي غير ذلك حاولت تحريك وجهي حسب ما اراد الطبيب ، لا يمكنني ابتسام باتساع و لا الغمز كما ان نظري اصبح ضغيف فكي مجمد و لا يمكنني التكلم بشكل ممتاز
كانت اماندا تنظر للطبيب بحدة و كانها تريد قتله امسكت يدها و شكرت الطبيب كنت احاول التركيز لكن راسي يؤلمني اعتذر اماندا سوف اكذب عليك و استعمل حواس الاخرى
سحبتها لحضني جعلتها تتمدد جانبي وضعت يدي علي بطنها كانت اكبر حجما من امس
" قد اصبحت كبير جدا عن البارحة " قلت و ابتسامة صغيرة تكاد ان ترى بسبب الالم
" البارحة ! لقد كنت نائما لشهرين ، اهدأ " قالت و هي تشهق رمشت بالاستغراب اخذتها في عناق اخبرتني ان الطفلة سوف تكون فتاة
بعد ايام عدت الي منزل مرتدي نظارة طبية لم احتمل العدسات الطبية لا يهم ، احضرت الكثير من الفساتين و الااحذية صغيرة الملونة بالاوان زاهية ضئيلة لصغيرة و مستلزمات لطفلة و امها
وضعت الاكياس امام اماندا التي تنظر لتمسك بالاغراض بالاعجاب
" سعيد ميلاد سعيدا " قلت و انا بابتسم و اقبل خدها
" انهم في غاية الاناقة التوتر ينسيني و شكرا لتذكرك " قالت و تنهض لتساعدها علي النهوض و ايضا في حمل الاغراض لانها ثقيل ذهبنا لوضعهم في غرفة التي كنا نجهزها بدات اماندا ترتيب الخزانة و ينحدت عن الطفلة
ياتي اليكسندر و هو يشتغل غيرة يركض للفساتين و يحاول ارتداها نظر انا و اماندا باحباط بعد ان رمى ملابس نافذة شعر بغضب الشديد
" لما فعلت ذلك " قلت بهدوء
" لا تشتري لها " قال و هو يضرخ علي
" لما هي اختك " سألته
" لا اريدها " قال و يعقد ذرعاه بغيرة
" تريد ان تكون مامي حزينة و الصغيرة تبكي " قلت بهدوء ليركض لها و يعانق ساقها تراودني رغبة بي قتله
" جايسون دعه " قالت اماندا و اعتقد انه الخيار الانسب لي كي لا اقتله حقا
Amanda
تبا انه سريع الغضب خرج من المنزل كي لا يفجر غضبه و اليكس عاقد ذراعاه بغيرة بدات بالشرح لاليكسندر عن ان اخوة جميلة يصرخ و يعاند و انا احاول اقناعه في انها قد تكون شريكة في اللعب و المقالب
سألته في ان يساعدني على احضار الاغراض ليرفض اذهب احضرهم لوحدي و هذا مرهق فعلا
دقائق معدودة حضر جايسون رحبت به قطع الكيك و اخر صحنين لي و الاليكسندر ترك له صحنه و احذ يطعمني لاني اشعر الجوع ثم اخذ يطعم اليكس
جايسون منذ حملي التاني اصبح يحضر لي ما افضله من حلوى و الطعام يهتم بي و لن انسى قدر اهتمام باليكس
" انت تكرهني " قال الصغير و هو يبتعد
" لم اقل ذلك " قال جايسون بملل
" انت تحبها " قال اليكسندر بغيرة
" لانها طفلتي ايضا " قال جايسون بصراحة
" انت لي فقط " قال اليكسندر بانانية ليعبس جايسون
" حاول ان تحب اخت- " قال جايسون بلطف ليقاطعه اليكسندر و هو يصرخ باكيا
" انتما لي انا فقط ! لا اريد ان تحضر شي لاحد غيري " يشهق بقوة ليحضنه جايسون
" اهدأ يا صغير الهي " قلت و انا امسح علي خيوطه الذهبية ليعانقه جايسون بقوة و يغني له كي ينام انة حقا اكره ان اري طفلي يبكي غيرة من سنده المستقبلي حياة وحيد الوالدين جميلة لكن مملة و اريد ان يكون له سند و رفيق لذا قررنا انا و جايسون شراء سيارة كهربائية عندنا يقرب الولادة الطفلة
مرت خمس اشهر
اردت الالم الولادة بجانب اليكسندر حيث اخبرني انها تتحرك قوة ظهري يؤلمني يعضضت شفتي
" مقزز هل تتبولين " قال الصغير و هو يتقزز
" الهي تبا !!! " قلت بالم بعد ان نظرت لسرير
اتصلت علي بيري لان و انا احاول ان لا اصرخ امام اليكسندر و اخبرتها ان تاتي بسرعة
Perry
عندما اتيت وضعت ايميلي في غرفة الاخرى مع اليكس و اقفلت عليهما حين غرفة اماندا اخذت بصراخ
تفقد كانت تصرخ و تبكي فتحت ساقيها نزعت ملابسها السفلية اخبرتها بان تدفع بقوة و اقوي حتي سحبت الطفلة فقدت الوعي تفحصت نبضها كان منخفض حملت الطفلة حممتها البستها
لكن كانت المصيبة مع المدلل الصغير الذي بدات يصرخ ' مامي ماتت ' ثم يبكي بقوة اعطيته الهدية فاتصلت بجايس
" اهلا بيري " قال جايسون
" جايسون تعال ارجوك " قلت بتعب و انا احاول ابعاد الصغيرة عن اخيها المجنون
" على رسلك يا فتاة ما الذي حصل " قال بمعنى ما الذي تريدين
" مادي انجبت طفلة و اليكسي يبكي " قلت بسرعة
" ماذا ، متي " قال متفاجئ
" كلما قلت جايس منذ ربع ساعة استوعب ! " قلت و انا لا يمكنني ابعادها اكثر اغلق اغلقت الخط نظرت الاليكس الذي يقرصها و بقوة يتركها تبكي
743
_____________
هاي كيفكم
سوري ع تاخير افكاري فعلا نفذ ما ضل كتير اذا مليتو
شو تفاعلو اكثر منشان بارت ينزل اسرع
سو بلا تنبلة او كسلنة فوت عل اقل مش لازم تعليق
اكتبو انتقادكم عادي انا بقبل فيهم