عدت من العيادة من اجل فصح طفلتي التي داخلي ، و تاكدت من انها بخير ، دخلت المنزل و نظرت لجهة المطبخ ، تبا منظرهما مضحك حين ينحرفان لاقصى درجة ، حتى اني احضرت لهما غطاء و غطيتهما لاني شعرت بالقرف بسبب الحمل ، ركض الي ابني الذي لم انجبه لانزل بصعوبة و احضنه بالقوة
" كيف حالك الان " قلت و انا اتفحص وجهه الصغير و البرئ حرارته مستقرة لحد الان
" بخير و لاني جائع " قال و هو يمسك معدته لابتسم له
" انا احضرت البيتزا لك و لي لكن لا تقل و اماندا " قلت و انا اضحك و انا اتذكر ايامي مع اماندا في المدرسة الثانوية كانت تغار على قطعة البيتزا
" حسنا جيد " وقف امام وجه جايسون و انهال بالبصق على اللعنة لم اربيه على البصق لتضحك بخفة
" لا تفعل ذلك بني " قلت و انا امسك يده الصغيرة الناعمة
" اليكسي احضرت لك هدية " قلت و انا اخرج ابياد من حقيبتي يقفز بحماس طفولي و ياخذه مني اخذت لغرفة الطعام و اعطيه البيتزا و نبدا في الاكل و انا العب كيف يستعمله كان ياكل بجوع شعرت بشبع و لاطعم الصغير من خاصتي
" شكرا مامي بيري " قال ببراءة لابتسم له لالمس بطنه و اقبلها و هو يضحك
" مامي معدتك اصبحت ضخمة " قالها بطريقة جعلتني اضحك اكثر من اعبس وضع يده عليها
" اوه انها ضخمة اي اكبر مني " قال و هو يضحك ضحكت على طرافته فجاة عاد لمزاجه الحاد عاد للمطبخ و بدا يصفع والده اما جايسون حين ينام لا احد يمكن ان يوقظه حتي دعسة الفيل نظرت لاماندا التي بدات تستيقظ و اليكس يشد شعره فصلتهما بصعوبة لان ان استيقظ جايسون سوف تكون جنازته الليلة
" اليكس اتركني انام " قال جايسون بنعاس
" ابتعد عنها " قال اليكسندر بغيرة تبتعد اماندا من جايسون و تغطي جسدها باحراج لاضحك
" ما الذي حصل " قالت باحراج لاحمحم لها و اغني bad reputation و اضحك
" اقسم انه جايسون " قالت محرجة لاعطيها الجاكيت خاصتي لترتدي كروب اما الصغير ضل يصرخ في اذن والده حملت اليكس و الهث
" الحقنة تنتظر " قال جايسون ليخاف اليكس و يبكي بقوة و يعانقني هنا شعرت بغيرة والدته على
حملت الصغير عني و حملته لغرفته لتتركه لاني اخبرتها ان ترتدي قبل ان تحصل مصيبة لان زين منحرف و جايسون مثله و اضافة ما ذنب عيني الصغير دخلت الغرفة الصغير الذي بدات على الاعراض عائدة بقوة اخذ يسعل و يشهق باقوى من ذي قبل حرارته ترتفع مجددا بشكل حظر ركضت لاحضار ادويته خففت ملابسه جعلته شرب الماء يسهل عليه النوم لنظرت له بقلق مسحت على شعره لينام حقنه بادواء بدون ان يشعر
عادت اماندا و هي ترتدي ملابس مريحة لرحلة نظرت لنا
" هل هدا بهذه السرع- لقد نام " قالت بهمس لاومئ لها
" عادت الحمى بشكل قوي يجب اخذه للمشفى " قلت و بدل الكمادات لتتقدم الينا تعانق الصغير بقلق
" بيري ان تستحقين ان تكوني امه " قالت بنبرة حزينه
" اماندا ارجوكِ لا تقولِ ذلك " قلت انا اربت على ظهرها
" هذه الحقيقة انا الاسوء ام بيري " قالت و هي تشعر بذنب
" اسمعيني ، انتِ لا ذنب لك ان ذنب والدك جعله يعيش بلا ام مثلك " قلت بحزن حين لمست جرحها مسحت دمعتي التي كانت على وشك السقوط
" معك حق و انا لن اتركه مرة اخرى " قالت و هي تحاول ان لا تبكي
" مادي انه يحتاجك ، و هذا ما اريده منكِ عزيزتي انه يحتاج لام و سند " قلت انا ابتسم لها
" اعلم " قالت و هي تبكي مسحت دموعها قبلت خدها
" الامومة ليس فقط ارضاع الرضيع و تحميمه و تغير حفاضها و حسب انه عبارة عن تكوين شخصية جديدة انتِ فقط تحتاجين لتعلم " قلت لتومي و احضر الكتاب عن التربية الاطفال
" شكرا " قالت و هي تنظر الكتاب
" هذا سعدني في التعامل من اليكسي " قلت و انا ابتسم لها لتاخد الكتاب و تساعدني على النهوض لنتجه السيارة و من ثم المطار
Amanda
كانت الرحلة متعبة جدا و خصوصة على بيري لانها حامل بذهبنا المنزل الذي في الضواحي المدينة وكل واحد فينا نام دون ان يحادث الاخر
616_________________
هاي
كيفكم
بليز علقو بين الفقرات ما بين ما اكتب لاني ما عم شوف الاهتمام :(
لو تعلقو رح نزل اسرع ؛)