تكرر الكلمة - عذريتك - في عقل بطلتنا الصغيرة لتثقل انفاسها و تتساقط دموعها و هو يقترب منها " لا تفعل " تشهق " لازلت صغيرة " صوتها الرقيق لم يؤثر في الصاحب القلب الاسود و هو ينظر لجسدها بجوع و كأنه لم ياكل من اسابيع
كانت الصغيرة تحاول قدر المستطاع تحرير نفسها من الكرسي " ارجوك لا تفعلها " لتبكي و دموعها تذرف كشلال و هي ترجوه " جعلتي قضيبي ينتصب "
مزق كل ملابسها حتى الداخلية منها ثبت وزنه عليها باحكام كي لا تفر منه خائفة و هي فقط تبكي بحرقة خائفة من ما سيحصل لها لذا حاولت ان تدفعه لكن بلا جدوى
نزع قميصه و بنطاله و بدا يقبل جسدها بعنف و هي تصرخ " لا جدوى من المحاولة يا صغيرة " قالها بشهوة و يعض صدرها بشهوة لتصرخ بألم
بينما يداه تجولان في انحاء جسدها وضع علامات ملكيته الزرقاء على عنقها و صدرها
وضع احد يديه على انوثتها و بدأ يضغط لتتأوه تحته بلا وعي ادخل اصبعيه و بدأ يحركهما في جوفها ليتحرك جسدها رغماً عنها من المتعة اخرجهما ليمتص سائلها بينما نظرات التقزز تعلو وجهها "لذيذة" قالها قبل ان يدخل قضيبه دون سابق انذار أخذاً عذريتها لتصرخ بأعلى صوتها بسبب الألم اما هو فيتأوه بمتعة " هذا مؤلم " قالتها اماندا بين شهقاتها ليردف باستمتاع
" على العكس هذا ما يسمى بالمتعة" باردف بشهوة لتشعر اماندا بسائل دافئ يدخل جوفها تتأوه باستمتاع من دون وعي
" ما الذي تفعله بجسدي " قالت وهي تتحرك تحته بالمتعة " امارس الجنس معك يا حلوة ، كم انت ضيقة و هذا يعجبني " قالها باستمتاع للتتأوه اكتر باسمه تقول بين تأوهاتها المثيرة " كم انت ابله اتعلم جايسون "
بعد وقت
يرتخي جسدها تحته و هي تلهث " اريد ملابس " قالت و هي تلف نفسها الغطاء " انتظري دقيقة واحدة " قالها وهي يرتدي بنطاله و خرج لاحضار ملابس مغرية
دقائق معدودة كانت اماندا تحاول التملص من الاغلال و تحرير يدها منها ، اتي جايسون و معه فستان قصير بدون اكمام يكاد ان يغطي مؤخرة اسيرته الصغيرة ، البسه اياه " توقف عن لمسي أيها اللعين "