في الملهي جالسان و يشربان الكحول و يشاهدان كيف يتراقص الاجساد و كيف تثمل بعض و كيف يقبلون و يتضاجون في العلن
" جايسون ماذا عن عاهرتك الاولى؟ " سأل زين هو يشرب التاكيلا لينظر الاخر له بغباء " تبا لا اعرف اسمها لكن اعود لها ليلا "
ضحك زين بصخب و قال بسرعة " هايلي " و عادت لضحك مرة اخرى " اوه تلك اللعينة ، انها مجرد عاهرة يا ابله "
" حين تراك سوف تتمايل بمؤخرتها " قالها زين ليضحك جايسون مرة اخر و هما نصف واعيان " اذاً انا لم المسها اليوم ، اريد رؤية النار تخرج من اذينها ، لاني سأتجاهلها " ليردف زين " ذات الشعر الاحمر هي السلاح " وهو يضحك
" تصحيح انه بني الان " قالها جايسون بالغضب ممزوج بقليل من الغيرة فإنتبه ليردف " لا يهم ، المهم انها فتاة ، هايل سوف تشتعل من الغيرة "
فقال جايسون بملل و ببرود " اجل سوف تفعل ، ماذا افعل لها مثلا يا زين ، اقسم برب اني مللت منها و اريد غيرها "
ليقول زين بخبث و يحتسي التاكيلا " انظر غزيزي ، هنا يوجد الكثير من العاهرات ذوات شعبية كبيرة ، كايلي جينر ، سيلينا غوميز ، لورين غراي الشقراء "
ليبتسم جايسون بابتسامته المعتادة كانت تحمل الكثير من الخبث في تلك الابتسامة و يدخن سيجارته " اذن ، سأضاجع كايلي ، لاني مؤخرتها كبيرة "
" لكن مؤخرة نيكي بارزة اكثر " قالها زين و هو يضحك " لطالما فضلت كايلي عليها " قالها جايسون و هو ينفذ دخان سيجارته
" اعتقد عرفت السبب " اردف زين بملل و اكمل " اتعلم باني لاطيق شقيقتها " فقال جايسون " أتقصد كيم ؟ " فقال زين " اجل و اللعنة ، انها لا تطاق ، بحق الجحيم انها ممقززة "
" انها عاهرة كيني " فقالها جايسون بسخرية " بطبع انها عاهرة كيني فهي انجبت طفلان منه يا العار " قال زين ببرود ليضحك الاخر ساخرا
ليثملان " اتعرف منذ ان التقينا في المصحة الملعونة و انا اقول انك لم تفعلها " فهم الاشقر ما يقصده الاسود فتنهد " انا لن اقتل والداي زين ، فانا لم اخلق جايسون مككان منذ ولادتي "ليقول زين " انا اعلم ، فلا يمكن لطفل ان يقتل والداه "
اردف جايسون بضيق " و لكن لا احد يصدق " وضع زين يده بيده " لا باس انا صدقك " ليبتسم جايسون ابتسامة لطيفة و خفيفه
لتاتي فتاة ذات شعر اسود طويل بشرتها حنطية وجهها مطي بدهان من المساحيق التجميل وشفتيها ممتلئ
قوام جسدها مثل ساعة رمليه حيث تملك مؤخرتاً و صدراً ضخمتين بمقارنة بخصرها الضيق جدا تدعى كايلي مبتسمة بعهر قائلة " اهلاً شباب "
فاردف جايسون مبتسماً بخبث " اهلاً بالمثيرة " جلست كايلي بين جايسون و زين قائلة " اراكما سعيدان " ليقول جايسون بخبث " لما لا " و وضعها في حضنه و يداه حول خصرها