Jason
لدي متسع من الوقت كي اقتل قاتل عائلتي و هي ما يجعلني اسبق ضحايا خاصتي بخطوة
نظرت الي الشرفة بحيرة من امر و امر هذا الكاتب الغريب قال بهدوء " إيفان كولينز ، كاتب غريب " ليقول زين " الذي كل قصصه مستوحة من أحداث الحقيقية "
سحبت من سيجارتي نفذت منها الدخان " لقد كتب رِواية عن الطفل المختل ، و هو لا يصدق بوجود جايسون مككان ،انه مجرد كاتب احمق ، لقد جلست معه في رحلة قطار ، كما ان لديه ابنة ذات شعر احمر "
نضحك و نحن ندخن فسال زين " هل هي جميلة ؟ " قلتها بابتسامة صغيرة " اجل " نظر لي زين بصدمة " اول مرة انك تقول عن فتاة جميلة غير والدتك " قلت " لا يهم "
" هل علامات الساعة اقتربت اللعنة مازلت شاباً على الموت " قلبت عينيه وقلت له " يا لعنة هي مجرد عاهرة صغيرة ما مشكلة "
****
بعد اسبوع في ملهي
خطط كلاهما لانتقام من مدعو ريك روس ذهبا الي ملهى الذي سيعقد فيه الصفقة بين عصابة روس و عصابة ايمينيم
جالس جايسون علي الطاولة خلف روس تمام و زين يراقب الاوضاع
مر الوقت ليس بقصير تمت صفقة روس بنجاح ، اشار زين لجايسون بجهوم على ريك ، ليجهم عليه من الخلف ، هو في طريقه للخروج ، يضرب على رأسه حتي ينزف
يخرج المسدس الخاص به و يضع به الكاتم ، نظر زين الي للفتيات الثلاث الاولي كانت ذات شعر اشقر ، و في منتصف سمراء البشرة ، اخرهن فتاة البريئة بشرتها حنطية و شعرها مصبوغ بالاحمر ، ينظرن للاشقر العشريني كيف اطلق رصاص الموت على رأس رجل اربعيني اسمر البشرة
قال زين لجايسون عبر السماعة " جايس توقف "
، حيث كانت ذات شعر احمر تنظر للاشقر بصدمة و عدم تصديقكانت تريد الهرب لكن قلبها كان ضعيفاً لدرجة لما تتحمل رؤية سائل بلون شعرها ما راته كا جزء من الجحيم
خرت قواها لتسقط ، قبل ان تسقط ركض زين و حملها ، " اريدها في القبو الليلة " صاح جايسون، فكر زين في الاخريات اللتان ستتصلان بشرطة فخدرهما و اخذهما معها
في الصباح....
Amanda
فتحت عيني و انا اشعر بالم رهيب في رأسي نظرت للفتى انه مؤلوف " اين انا ؟ " ليجيب ببرود " في منزلي " نظرت للقيود مهلا لا اريد احدا منكم ان يردف كلمة اللعنة ، لاصرخ بالاعلى صوتي " ما اللعنة "
يهز راسه قائلاً " لا احب الفتاة الذي تلعن " حاولت كسر السلاسل و اقول " لما انا هنا ، ماذا تريد " لاحاول العدم البكاء امامه
قال بشر " لا شئ جميلتي ، ان القيود لن تنكسر فلا تحاولي " صرخت " اخرجني من هنا ! " يقف و يبدأ الدوران حولي بشكل مرعب لاشعر بالرعب
اخد خصلة من شعر تحسسها ليقول باستفزاز " انا لا احب لون شعرك " قلت له " ما شأنك به " ثم نظرت له متذكرة اللعنة انه الفتاة القطار الذي كان لطيفاً
ليقول " تبدين كغريبة الاطوار " سألته مغيرة للموضوع " انت الفتى من القطار ؟ " ليومئ و ليقول " بذاته "
" و اللعنة اتركني و شأني ! فانا لم افعل شئ " رد بشر " لما افعل " اللعنة صرت اخاف منه
" إن كنتِ مطيعة ، لن المس شعرة منك " قال بنبرة لم أرتح لها " ما اللعنة " ليقول " اولاً لا تلعني ، ثانياً لا تحاولي الهروب ، ثلاثاً و الاهم هو ان تنفذي ما اطلبه دون نقاش "
قلت بسخرية " و هل تظن اني سوف استمع لحرف مما تقوله؟ " ضرب خدي بخفة " الافضل ان تفعلي ، او اقتل صديقتيكِ " قالها بتهديد
" اياك ان تلمسهما " قلتها هلع فانا لا اعلم ما برأسه اللعين لا اعرف لما اشعر انه مريض نفسي
518
_____________
هاي
بعرف انو البارت كثير قصير بسبب قلة التفاعل :(
لكن الاهم ابتساماتكم الحلوة من اول شعار :)
هاد البارت بمناسبة عيد ميلاد المبدعة lost-belieber6 صارت عشرين حابة باركلها
اهم سؤال جايس رح يعرف بحالو او لا ؟ مادي انت الوحيد ما تجاوبي :)