Amanda
Flashbackعندما دخلت للحمام حديقة لاتصل بوالدي ليجب علي بصوت بارد لم اعتاد منه ان يتحدث معي هكذا
" اجل " قال بكل برودة لابدا بالبكاء
" لما لا تتركني و شأني " قالت و انا اشهق بسبب الحمل
" اخبرتك بان تعودي و الا قتلتك " قال ببرود و كانه نسي امر انني ابنته
" حسنا بالنسبة للعودة لك سوف احضر بابني معي " قلت بثبات
" لا اعتبره ابنك " قال ببرود
" عليك تفبل ذلك والدي " قلت برسمية
" لا ان لا اتقبل ان تكون ابنتي مع مختل و تنجب من اطفالا "
" ليس مختلا ، اقسم لك ، لما تجعلني مختلة لعينة " قلت ببكاء
" لكن تكوني معه ، اقسم لكي اني لن اترك لكي حياة هنيئا "قال بتوعد لاشهق
" لكن كيف تريد ان انفضل عنه و لدي طفل اخر على الابواب " قلت مستلمة للبكاء
" سوف تجهضيه او يولد و ارميه في ميتم و اقتل الاكبر " قال هو يفكر
" امي ليست راضية لما تفعله بي والدي " قلت و انا اشهق
" انتي سبب وفاتها " قال بحقد و كره
" كنت تقول لا ذنب لي انه قدرها ، كيف تفعل بي هذا " قلت و انا ابكي
" ولادتك للحياة قتلها انتي سبب وفاتها كانت تريد ان تراك و لكن ما الذي حصل ماتت " قال ببرود
" اكرهك ، اكره كوني ابنت- " قلت بالم
" احلمي بحياة طيبعي- " قاطعته صوت انفجار لا اغلق الخط و اليكس كان يركض باكيا و لا يتكلم كان يبكي بشكل هستيري و يعانق ساقي حملته بصعوبة و انا اسعل اثر رائحة حريق المكون من اطارات و الزيت السيارات و الوقود و المعدن
سألت كلمغفلة ما الذي حصل لكني عدت لوعي لانني لا اراه حبيبي و طفلي المدلل الاول لانتبه و افواج من الناس متجمعة لحول شخص لاركض نحوهم لاجد ان رجل اشقر وجهه مشوه محترق الاطرف ملابسه مثل جايس مهلا
" جايس !! استيقظ حبيبي !! ارجوك لا تمت " قلت ببكاء
" سيدتي لا تقلقي لانه مزال على قيد الحياة و الاسعاف في طريق " قال رجل و هو يطمئنني
بعد وقت اخبرني الطبيب بانه لا يضمن الحياة لجايسون بسبب حالته النفسية و كسور في ظهر و الفك اما وجهه فقد تشوه كلية و قد تكون تكلفة علاجه باهضة ... دفعت لم يكن يهمني و ان مات سوف يحاكم في المحكمة
اما الصغير انه يعاني من صدمة قوية لدرجة لا يمكنه تحدث كما في السابق فاوصاله الطبيب على عدم رؤية ابيه
كل ما افكر فيه هو جايسون الذي يقتل نفسه ببطء من التفكير رأيت حزنه هذا الصباح حين قلت له باني اشعر بالقرف منه