بعد ثلاثة اشهر
كانت اماندا جالسة تريح نفسها بعد رحله تنزه قمنا به معها قبلتها شغف لتبادلني
" مادي ساهذب للمهمة " قلتها بهدوء شديد
" حسنا كن حذرا ، طفلنا يقول كن بخير دادي " في النهاية الجملة قبلتني بهدوء لابتسم لها
" اعتني به و نفسك ، اي شئ اطلبيه من الخادمة " قلت و انا امسح على بطنها لتومئ بهدوء
خرجت مع زين الذي ينتظرني في السيارة كالعادة اتجهت له و صافحته
" هل جمعت المعلومات عنه " قلت ببرود
" اجل بالتاكيد ، انه اكبر رئيس للعصابات "اعطاني الملف ، رفعت حاجيباي بإثارة من الموضوع ، ذالك يفسر وحشية كلامه ، اريد قول شي هو لا يخيفني ، انه فقط يقلقني ، فتحت الملف و انا اتصفح الملف حتى ارى تاريخ مامات والداي رجع كل سئ في ذاكرتي شريط سريع و انا مصدوم
" تبا و اللعنة " قلتها مصدوم لقد ارسل احد رجاله لقتل والداي ، كيف هو امام عيني ، و انا لم افعل شئ يبرد على قلبي المحترق كانت وسيلة واحدة للانتقام و هي ابنته لكني وقعت لها ، التي بادلت و مشاعري و خضعت لها ، كما انها وثقت بي فلا يكمنني ان اكسر سلاسل الوعود و اذائها ، طفلنا و ثمرة حبنا داخلنا لا يمكنني فعل شي..... اللهي انقذني
" ماذا الان تبدو و كأنك رأيت شبح " قال زين بعد ان تنهد
" ان تاريخ مقتل والداي حيث انه كان السادس عشر من ديسمبر عام ثمانية و التسعين من قرن الماضي " قلتها ببرود بينما في داخلي النار و الالم ، لا اريد البكاء امام زين اهدئ جايسون لا تعكر صفاء مزاجك
" اهدئ ، القاتل كان واحد من افراد عصابة كولينز و انت قتلته ، قد يكون جادا بذلك التهديد " قال زين بجدية قليلا
" اوه تبا لما انت محق ، اخبرني سوف تعلم من من انا ايها الطفل المختل كما اشعر اني مراقب من جميع الجهات " قلت و انا احاول جعل صوتي بارد و عنيف
" اعتني بنفسك صديقي انه يريد ابنته " قالها هو ينظر لطريق مركز
" لكن ابنته لا تريده و هي ستصبح في السن القانونية فليتركها " قلت ببعض البرود
" هو يريد ابنته غصبا عن الجميع ، ربما لاغاظتك " قال زين بملل
" و الطفل ؟ " قلتها بقلق
" لا اعلم ماذا سوف يفعل به ، ربما يقتله " قال زين ليقلقني اكتر مما انا عليه من تشتت و الم و قلق و فوق كل ذلك يكمنني اخبارها خوفا من يتأثر طفلنا لا يمكنني تعليمها كيف تدافع عن نفسها بسبب وزنها الذي يزداد كل شهر ، علي صدهم و حمايتها من اي فرد
دخلنا المكان المطلوب بعد ان طلب زين الدعم كنت مشتت الي ابعد الحدود اشعر ان هناك شئ سئ سيحصل ، ايقظني شرودي صوت اطلاق النار ، لاتخطهم بصعوبة ، و لابدا في اطلاق النار عليهم و زين يفعل المثل انبطحنا سريعا زحف زين ثم يغرز القنبلة فركضنا سريعا فاختبائنا خلف جدران
" هل اتينا هنا من اجل الالماس ام القتال و اللعنة " قلت متذمر و انا اهمس
"علينا ان نقتلهم كي ناخذ الالماس " قال و هو يركض للمخازن بعد ان شاهدنا الانفجار ركضت خلف حتي اخرج مقص الخاص بالحديد بدا في فك اللحام و انا ساعدته اخرجنا الالماس تاكدت من عدم وجود الاحد و الكاميرات كانت معطلة
" لنذهب الملهي و نحتفل ارجوك جايس " قالها زين و سعيد بالانجاز المهمة و نحن نصعد السيارة
" سوف نذهب لكن بدون العاهرات " قلتها ليومئ زين بملل و هو يعطيني حصة من الالماس
" كيف بيري معك " قلتها بهدوء
" جيدا جدا و ماذا عن اماندا " قال زين بابتسامة خفيفة
" باحسن حال " ابتسمت بخفة لارسل لها
" و الطفل " قال زين
" بخير " قلت بابتسامة
Jason: بعد ساعة سوف اتي لك عزيزتي
Amanda : :*كن بخير حبيبي
Jason: :* ♡
Amanda : انتظرك بحوض سباحة الداخلي (;
Jason: قال زين ان هناك انتصاب حين اراسلك 0_o اللعنة عليه
Amanda: تحكم بقضيبك جيدا لانه لن يدخل بي ^_^
Jason: لن يفعل :}
انزلني زين من يدي و هو متحمس للحفل طلب كاسين من الكحول ليشرب كاسه دفعة واحدة اما انا اشرب كاسي بروية اما زين طلب كاس اخر ليطلب كاس اخر
" اعشق طعم التاكيلا بعد المهمات الصعبة " بعد ان شرب كاسه الثاني دفعة واحدة
" اجل طعمها ممتع جدا " انا احتسي ببطئ لا اريد ان اثمل فلا وقت لي لتسلية مع العاهرات
" زين ! ايها اللعين لا تشرب حتى الثمل " قلتها بصيغة توبيخ
" اللعنة عليك اريد الاحتفال " قال بتنمر
" اذهب ارقص قليلا بينما سأحتسى التاكيلا بروية " قلتها لينهض زين و يرقص بشكل مثير لسخرية جاعلا من اضحك رغما عني حتى اعلن هاتفي صوت اتصال......
676
__________________
هاي
انا كثير مبسوطة بسببكم انتو القصة وصلت 4.11k و 303 صوت و 1.52k تعليق
ليش جايسون صار متنبه و حزر لاقصى درجة
انتو تشوف انو جايس تعاطف مع مادي شفقة
و مادي مع جايس
مين يلي اتصل
فوت
كومنت
باي ily