بعد ان مارس ليلته الجامحة مع و اماندا كانت تتاوه و تتستمع
" يا احمق اسرع !!! " صرخت بمتعة و يسرع مع هي الا ربع ساعة حتى انهى ما يفعله معها ابعد عنها
" اتعلمين باني لم اشبع منك حتى لانك صرتي مثيرة اكتر من قبل " قالها و هو يلهث بقوة لتبتسم و هي تتمدد فوقه
" لاول مرة اني استمتع بهذا " قالتها و هي تلهث و تطرد انفاسها الساخنة عل صدره ، ابتسم بارهاق ، احتضنها و نام
في منتصف الليل
Jason
استيقظتُ في صوت هاتفي اللعين ، امسكته و لاقرا الاسم المضاء بعيني اليسرى ، انه اللعين زين
اجبت عليه بصوت ، " جايسون اين انت يا سافل " قالها زين بلكنة عسكرية
" في المنزل ايها الفاسق " قلتها و انا اتثاءب و افرد عيني
" يا احمق من الذي تفعل " قالها بعصبية
" نائم و اللعنة " قلتها بتذمر
" تبا لك انت و نومك اللعين ، الصفقة على وشك البدء ، حرك مؤخرتك الكسولة و تعال " قالها ، لانتفض ، اللعنة لقد نسيت الصفقة اغلقت الخط
سالتني اماندا عن المتصل و هي نصف نائمة بينما كنت أرتدي ملابسي
اتجهت السيارة لذهاب للملهى الذي اعطاني زين عنوانه حتي رأيته ينتظرني
" اخيرا " قالها زين ببرود ، و يخرج حقيبة من صندوق لسيارة قلبت عيناي بملل
" و اللعنة افرغت جدولي الاسبوع الماضي " قلتها ببرود و بضجر لانني اكره هذه الحركة كما امضي بعض الوقت مع حبيبتي الصغيرة ياتي احد و يتصل بي و يقول انه يريد المخدرات
" هيا لن نتأخر .. مهلا هل ضاجعها اخيرا " قالها بعد ان لاحظ العلامات الملكية ، و يبتسم ابتسامة خبيثة جدا ، نحن الاثنان اسوء من بعض و انا بطبيعتي وقح
" اجل قد ضاجعتها كانت مثيرة حد اللعنة و ليلة جامحة " قلتها و انا اتذكر ما فعلناه ليضحك زين
" و انا من قاطعتك " قالها و هو يضحك و يكاد ان يقع
" لا قد انهيت المضاجعة معها و لكنك يا ابله قد قاطعت نومي " قلتها بملل في نهاية جملة لاني كنت احلم و نسيت الحلم بسببه هذا اللعين
اعتذر زين و هو يضحك وهو يعرف اشد المعرفة اني لا احب احد ان يوقظني لندخل معها و نبحث عن الجرذ البائس صاحب الصفقة سمعنا صوت الشرطة
" ما لعنتنا مشؤومة " قالها و اما انا اخرجت سلاح كي اصدمهم هو قد حاصرونا من جميع الجهات
" مككان ! اترك السلاح ! انت محاصر ! " قالها احد رجال الشرطة الاوغاذ رميت السلاح في امام وجهه الملعون في غضب من الحاله التى وصلت لها
فكرت في رد فعل اماندا عندما ارجع للبيت مصاب كانت تقلق علي حد اللعنة تبدا في الاحضار الضماد و الاسعاف تعقم الجرح و بعدها تحقن مخدر موضعي تفتح الجرح قليلا كي تخرج الرصاص بالملقط افتحر باني من علمها فعل ذلك
رجعت الى واقع الذي اعيش فيه فهمت اني محاصر هو يتقدمون لاعتقالنا
" انتم حقا اوغاد " تفوهت بها و انا أتأفأف في غضب
" أي شئ سوف سوف تقوله يستخدم ضدك في المحكمة ، لذا انصحك بالسكوت
بعد وقت اخذو يحققون معي في القضايا التي تعد جرائم لهم و انجازات لي و لم اعترف ببعضها لاني لم اقم بها
بعد ساعة و نصف يدخل الكاتب الغريب و الذي لا يؤمن بوجود نظر الي و هو تفحص ملامحي متذكرا
" انت ! الفتى القطار " قالها و العلامات الصدمة على وجهه واضحة ، اما انا بادلته بالبرود
" اجل ان ذاكرتك قوية حقا" قلتها لاصفق له بإرتجال مني
" اين طفلتي ! ما الذي فعلته لها ! تكلم " قالها و صراخ ممسك بالجاكيت خاصتي و يصرخ في وجهي بصراحة قد توقعت ان يفعل اكثر من ذلك
" اولا انا لم افعل لها شيئا مؤذي لها ، ثانيا لن اقول لك اين هي " قلتها بمنتهي البرود لاتلقى لكمة قوية على فكي جعلني التقت لابتسم له
" اين هي ! و اللعنة اين طفلتي " صرخ مرة اخرى جن جنونه كنت اعلم ذلك و من حقه ان يقلق و يصرخ علي لكن ابنته هي من اختارت العيش معي و انا وعدتها بان احقق لها كل ما تتمناه
" اهدأ سيدي لنتحدث في الموضوع بهدوء بخصوص اماندا " قلتها و بهدوء و برود
" عاهر كيف تريد ان اهدأ و انت من اخذ ابنتي لمدة لسنتين ، اين هي بحق اللعنة " قالها بصراخ
" في حقيقة ، هي معي منذ سنتين كما اننا كنا بعلاقة و الان مخطوبان " نظر الي بغضب
" ما الذي تفعله بها " قالها بعصبية
" لا شئ ، كما اني انقذتها من التنمر الذي تعرضت له " قلتها بهدوء امسكني من جاكيتي بقوة
" ما الذي تفعله بها " قالها ايفان بعصبية شعرت بنفسي باني استمتعي بدا في لكمي بقوة و انا اضحك عليه رغم الالم
" انها خطيبتي و لن اقول لك مكانها لانها لا تريدك " قلتها ببرود
" مستحيل ابنتي الصغيرة لن تتورط مع مختل مثلك " قالها هو يزمجز
" سيدي ابنتك كانت تتعرض لتنمر منذ سنتين كما كنت انا اتعرض انا انقذتها منه ، كبرنا معاو تعلمنا معا هذا ما كانت تتمناه هو حب حياتها في لندن " قلتها بوضوح كي يغضب و يحمر عيناه و يبرز فكه انا لم اهتم له
750
_________________هاي
كيفكم
كل سنة و انتو طيبين هاد عيدية تبعي الكم من هلأ
شو رح تعملو من عادات و تقاليد في العيد
طلع من اطار الرواية بصراحة
المهم توقعاتكم انا و ماندي ما رح نقول شئ لانو سر
فوت
كومنت
تشاو