حبيبتي يلي تقرا البارت هلأ ازا تكوني صايمة لا تقري البارت منشان ما ينكسر صيامك و انشاء الله يتقبلو
.
.
.
.
فطرتو يلا نرجع للبارت
_____________________
Jason
بعد الرحيل كلا من الاحمقين نظرت الي اماندا بغضب " انا لم اكلها حتى " قلتها ببلاهة لتتأفأف لانظر لها " ماذا " قالت بلا فهم
" اصبحتِ مثل زين " قلتها مبررا لتقول نافية " كلا " قلبت عينيها لا ادري ما الذي ...
بعد وقت ، اشتم رائحة الدجاج بالفرق الشهية ، الذي قد طبخته اماندا ، سحبتني الي المطبخ و جعلتني اجلس ، " اماندا استرخي انا لست جائع " سكبت و في طبقي الكثير منه ترا كيف سأكل هذا الكم الهائل على معدتي المنكشة
اكلت الربع الطبق ، لتألمني معدتي بشدة ، نظرت الي اماندا بمعني هل انت بخير ، " اج- " قبل ان اكمل جملتي ، اركض للحمام و اتقيأ كل الطعام الذي اكلته
ركضت اماندا و لتدلك كتفي " اسفة ما كان علي اجبارك على الاكل " غسلت وجهي الشاحب ، قلت لها " اسف " قالت لا باس هيا لسرير " ابتسمت بضعف ، جعلتي اتمدد و تغطيني
وضعت يديها على جبيني " لا تقلقي " قلتها هدوء " بل سوف اقلق " ما قالته قد ذكرني بوالدي عندما عاشا
" اريد رؤية ابتسامتك " قلتها و انا امسك بيديها الصغيرة " سوف ابتسم عندما تكون بخير " كانت عبارتها حنونة جدا ادفئت قلبي المتجمد و المتحجر
" اتعلمين ، ان كلانا مريض ، اعدك عندما نكبر و نشفى سويا سوف نكمل حياتنا معا نتزوج ، ننجب الاطفال ، اعدك باني لن المسك و سوف احميك من شرِ نفسي " ابتسمت نهاية حديث و تبتسم بخفة جعلتها تتمدد تجانبي
صرت اشعر بالدفء و الامان الذي من اشعر به منذ طفولتي المسلوبة " اتعدني " اومأت لها باجل لننظر الى بعضنا في صمت
من يعلم ما الذي يخبئ لنا المستقبل
بعد سنتين
استمررت على وعدي لها ، و انا عائد اليها بعد مهمة التي دامت اسبوع في باريس ، لن اكذب انا مشتاق لها حقا وضع الشوكولا الفرنسية المفضلة عندها خلف ظهري
فتحت الباب لتركض الي طفلتي و هي ترتدي قميصي " كم افتقدك جايسي " هو تعانقني في شوق و ابادلها في نفس الطاقة
" ارجوك لا تغيب عني هذاك " قبلتني تضع يديها حلو عنقي و لفت ساقيها حول خصري " عيد ميلاد سعيد " ابتسمت كطفلة " لقد تذكرته " ابتسمت
" انت افضل جايسي " اعطيتها الشوكولا و اقبلها
اخبرها بان تبدل ملابسها على مهل ، للاننا سوف نذهب للعشاء فخم لتقفز كالطفلة

عدلت جاكيت الاسود الجلدي و ارتديت عدساتي العسلية ، سمعتها تقول " انك اجمل بعينيك الرمادية " قلت بغرور " اعلم " لاحملها
" مغرور " قالتها و بعدها قبلت فكي " لا اريد من العاهرات الاقتراب مني و لا الشرطة ان تقبض علي " قلتها موضحا " انت لي وحدي ، لن ادع اي شخص يلمسك " ابتسمت لتضع راسها علي صدري " لي فقط "
بعد وقت جعلتها تجلس امسكت بغيتاري و اغني لها بعض الاغاني رومانسية كان واضع يدها تحت ذقنها و تستمع لي و عينيها العسلية تلمعان عشقا
Amanda
لم اعتقد اني ساقع في حب هذا المخلوق صاحب العينين الرمادية كلماته كانت صادقة صوته المغرد كالطير العاشق ، لم يكن يغني الاغاني السهلة بل كان يغني الاغاني الصعبة بكل اتقان
كنت اغار من لمسه للغيتارة مع انها كانت تغني معه كانها لو كانت فتاة معه كانت يردد كلمات ' لا الم ، لا خوف '
بعد ان انهي من ادائه " اعجبك " قالها بابتسامة " جدا " قلتها و انا اصفق ، ركع لي اخد نفسا عميق جدا و علبة من جيبه و فتحها ، كان بها خاتم الالماس ازرق اللون لانظر له مصدومة و هو كان راكع امام " هل تقبلي بان تكوني نصفي الثاني " اللهي هل هذا حلم ايريد ذلك فعلا " موافقة " قلتها و انا امسح دموعي " اخيرا " قلناها معا وقبلنا بعضنا في تناغم
بعد وقت
ارتمي علي السرير ، " هل ستنام " قلتها بعبوس " انا متعب ماندي " لاعبس " قبلني " جلست بجانبه " قبل خدي " مكان الخطأ " قبل خدي الاخر " مكان الخطأ "قبل شفتي " ايضا مكان الخطأ جايسي جايس " قلتها كي ارى انزعاج
" اذن اين ساقبلك " قالها ببلاهة " ابتسمت بخبث و امسكت يده و وضعتها على انوثتي " هنا " نظر الي و فمه مفتوحة
انه كاذب كانه لا يريد ممارسة الجنس و عيناه الرمادية ثابتة علي جسدي ، فجسدي مر ببعض التغيرات خلعت " اصبحتي مثيرة و اطول قليلا " نظرت له كيف كان يبلع حلقه يعض شفتيه من اثارة و الاهم ان قضيبة قد انتصب لابتسم بخبث له
" لا تنظري الي هكذا " كان متوتر من نظاراتي له " لما دادي ؟ " قلتها و انا اصعد فوقه كان ينظر الي و هو يبلل شفتيه فقبلتها و بكل عنف و قوة و هو بادلني بنفس القوة و هو
" انتِ تعرفين باني لست باللطيف على السرير " قالها و بين تأوهاته المثيرة " اعلم ذلك دادي " قلتها لاعض شفتيه و ادلك قضيبه يتأوه و يقول " اسرعي " قالها و هو يتاوه " تريدها " قلتها في همست باثارة " اريدها لكنك سوف تعرجين " قالها بشهوة محاول المقاومة الانتصاب قضيبه
701
__________________
هاي
كيف كانت البارت
بالنسبة الي و انا يلي كاتبتو كنت رح سمي البارت " اللهم اني صائم " 😂
شوفتو شو رومنسي البارت
احنى ما تعودناش عليها كدا صح قلتها المصري
