السلام عليكمعقارب تقتل بصمت ((لن اتخلى أبداً))
بقلمي (سقين الشمري)
لا يسمح او يحلل نشر القصة بدون ذكر اسمي
.................
كلنة كمنه نبجي دموع الفرح حتى علي اباوع علية عيونة مدمعة وكل شوي ودار وجهة عالجهة الثانية
بس خطية عمتي قهرت الكل تبجي وتكول والله ما مصدكة يا ربي هسه اذا تريد اخذ امانتك
حضنتها وكتلها اسم الله عليج من عمري على عمرج الله لا يحرمني منج أنشالله حضنتني وتبوس بية وتبجي
حتى امي هم تبجي واني هم ابجي لان ما مصدكه لان ابد ما توقعت بيوم ارجع لعلي
طبينة جوة وضحك وسوالف وحاضنة زهراء وابوس بيها وعلي كاعد يمنة ساعة يبوسني ساعة يبوس زهراء شال حتى المستحى
اجو العرسان وصارت عزيمة جبيرة ببيت اهلي وامي وعمتي ركبن الطلي كلة واجن خواتي المزوجات كلهن هم
ورة الغدة كمت لميت غراضي وغراض زهراء كلهن وحضرتهن واني فرحانة وعلي كل شوي
داز رسالة كاتب بيها احبج واني اضحك كملت والمغرب رجعنا بالطريق اخذ عشى جاهز كال ما اريد اتعبج وما ضل وكت
وصلنة للبيت ونزل علي الغراض وعمتي كالت اني احضر العشة هو جاهز بس اخلي بصينية واثرم ويا زلاطة
صعدت وفتحت جزء من الغراض عالسريع رتبتة ووياية علي يساعدني صار وكت الصلاة رحت توضيت وصليت وعلي هم
كملنة وصاحت النة عمتي ننزل نتعشى نزلنة وتعشينة وكملت وغسلت المواعين وسويت جاي
وكملت. صعدت رتبت من الغراض شوي وعفت الباقي على باجر لان ما الحك كلهن اكملهن هسه بليل
طبيت شطفت جسمي عالسريع وطلعت بدلت ثوب نوم وعمتي اخذت زهراء يمها مقبلت اصعدها تنام يمنة
عاد خليت مكياج خفيف وفتحت شعري ورشيت عطر وسويت أجواء بالغرفة صعد علي وتخبل
فقد يحير شنو يسوي مدري يباوع مدري يضحك مدري يحجي مدري يجيي يحضني وعشنة اني ويا بعالم خاص بينة وحدنة
واستمرينة هيج لمدة اسبوع كأمل زوعني العافيه طلع قهر سنة وشهر بية كضيتها فترة احلى من العسل
صدك عوضني وصدك تغير وحتى دوامي ما خلاني اتركة وكلي على راحتج انتي ممعتازة الفلوس
كلشي جوة ايدج اي شي تحتاجي موجود عندج بقت سالفه الدوام مجرد رغبة منج
وراها بيوم من الايام جان شهر السابع وحارة واني توني رجعت من الدوام ذبني الخط بباب البيت وراح
أنت تقرأ
عقارب تقتل بصمت ((لن أتخلى أبداً ))
Ficción Generalهي فتاه ارادت التحرر من قيود العادات والتقاليد لكم حكم القدر وعاطفه القلب هي من وجهها نحو طريق الضلام طريق المتاهه الذي لا تعرف مخرجها من هذا الطريق كلما حاولت الخروج من حفره ادخلها اهل الحسد والغيرة في طريق اخر جسد تلوث وروحاً فاقت الصبر درجات عالي...