هنا تكمن المفاجئة ها هو البارت الاخير
ارجو ينال اعجابكم فانا تعمدت ان اجعله طويل قليلا لانه اخر جزء من روايتي
واتمنى لكم اطيب الاوقات
:-) :-) :-) ♥♥
#طارق
ذهبنا مسرعين لسيارة زين وبعد ان اخذ سلاحه توجهنا مسرعين للشركة فتحت الملف الخاص بفلة واستخرجت عنوانها وبعض المعلومات عنها
نضرت لزين : علينا معاقبة المذنب اليس كذلك ؟
زين : بالتاكيد صديقي هيا بنا
ثم توجهنا مسرعين بسيارتي للعنوان عندما رن هاتفي واعطيته لزين خذ اجب انت انها نجمة
نجمة : مرحبا ايها العريس هل هربتما
زين : نجمة انه انا لست طارق
نجمة بخوف : ماذا انت ؟؟ ولكن اين طارق
زين : نجمة اغلقي الهاتف الان لدينا عمل سأعاود الاتصال بك لاحقا
#زين
وبعد ان اغلقت الهاتف مع نجمة استدرت لطارق : طارق هل تضن انه هناك الكثير من الرجال معهم
طارق : لا اضن ذلك ولا يهمني الامر علي انقاذ سارة بأي حال
زين: ولكن طارق لن نفيدها هكذا
طارق : زين لاتقلق لقد اتفقت مع رجالي ان يقابلونني امام بيتها
زين : جيد اذا
وها نحن نصل لأمام بيت فلة ولكن بالطبع كما توقعنا لا احد هناك وذهبنا للعنوان الثاني الموجود كانت هناك أحدى صديقاتها وعندما قابلتها شعرت بالارتباك والخوف وضع طارق السلاح على راسها
طارق : هيا بسرعة اخبريني اين تلك الحقيرة ..قلتها بصراخ وانا اشد شعرها
البنت : لا اعرف صدقني ولكن كل شئ اعرفه انها اتفقت على أمر ما مع صديق لها
طارق : ومن هو وأين يسكن
البنت : أنا لا اعرف من هو ولكن أوصلتها في أحد الايام له وكان عند يخت في البحر
طارق : بسرعة ما أسم اليخت هيا
البنت : أسمه مارينا
#طارق
وتركتها وخرجت مسرعا وطلبت من زين ان يتصل بالرجال حتى يذهبوا لهناك قبلنا ولكن يراقبون من بعيد
وبعد أن وصلنا رايت فلة تجلس مع ذلك المعتوه الذي رايته على كاميرات المراقبة وهما يضحكان وامامهم بعض الكؤوس ويحاوط اليخت بعض الرجال
طارق : زين اذهب انت واثنان من رجالنا خلف ذلك اليخت ... قلتها وأنا اشير لليخت الذي بجانبه