8.bõlüm الحلقة الثامنة

259 13 8
                                    

🌼من أجل عَيّنَيّكَ 🌼 الحلقة الثامنة 🌼 

🌼Gözlerin için 🌼 8.bölüm 🌼

🌼حبيبتي سأرسمك حلماً...تفاصيله أنتِ...جنونه أنتِ...صوره أنتِ...مساحاته أنتِ...عنوانه أنتِ...وحدك من يسكنني..💓.لأني أحبك اخترتك أن تكون أنت💜ِ...وطناً لي...ولأحلامي...سيظل عشقك عالمي...وقلبي لغيرك لن ينتمي يا من ملكت القلب وأصبحت للروح توأمي...قلبي وروحي بين يديكِ وأنتِ فيهما الحكم.....هذا أنتِ .. نعم أنتِ حبيبتي🌼 

الكلمات للجميلة بسبوسة 

Boutheina Mellassine

لم يعرف أمير بأمر الطاولة الصغيرة الموضوعة بجانب الباب بعد تغييرالغرفة لتمكث ريحان بها  فتعثر بها... قال غاضبا "😠 اللعنة ..اللعنة على هذا الظلام🤬.. ماذا ستقول هي الآن ؟"

كان يتلمس مكانه محاولاً النهوض و لكن يده لمست جسدها الملقى على الأرض😲... إنتفض أمير عندما لمسها 😳.. كان يكذب نفسه و ما لمسته يده .. مد يده ثانية و هو يقترب من مكانها..😨

كانت إرتجافة قلبه تنافس رجفة يده من خوفه وأنفاسه التي حبسها فى صدره أملاً و رجاءً أن يكون كل هذا مجرد حلم سيء.😰.

و لكنه كما لو أن هناك يد باردة تغلف قلبه و تعتصره عندما لمسها ثانية و هزها و لكن لا إجابة منها 😨... اعتدل امير بجانبها و هو يمد يده ليرفعها بحضنه و هو يردد " هايير .. هايير .. ريحان 💔, هل أنتِ بخير... أجيبيني😨 " و لكن ريحان كانت بواد آخر .. تسمع صوته و لكنه كما لو كان يأتيها من مكان بعيد جداً 😷... حاولت أن ترد بأي شيء و لكن الذي خرج منها هو أنين خافت 🤒.. زاد هذا من خوف أمير😨 و أخذ يتلمس وجهها و يتحسسه .. وجد جبهتها مشتعلة كجمرة نار🤒 ... حتى أنفاسها تخرج ساخنة كما تخرج الحمم من البركان🤒 ..

أخذها أمير بحضنه و هو يربت على خدها بصفعات خفيفة و يمرر أنامله على عينيها قائلاً " ريحان .. أجيبيني.... حبا فى الله ... افتحي عينيك😨 "

كانت ريحان تئن من الألم 🤕و صوت انفاسها يصل ثقيلاً لأُذن أمير 🥺.. أخذ يضمها أكثر لصدره و هو يقول لها و الدموع بعينيه🥺 " افتحي عينيك🥺 Aç Gözlerini .. أرجوك🥺 " 

عادت ريحان تئن ليقربها له أكثر كما لو كان يخبئها بين ضلوعه😞 فقط ليسمع آهاتها تلك تقول " سامحني .. لم أقصد .. سامحني😭 ".

لم يستطع أمير كبح دموعه😭 و هو يمسح على شعرها و يميل ناحية أذنها قائلاً 🥺" سامحيني أنتِ🥺 ..أنظري لا يوجد شيء🥺 ..  أنا لست غاضبا🥺 ... أنا آسف🥺 .. أفيقي🥺 .. حبا فى الله .. أفتحي عينيك 🥺" ..

ثم صرخ عاليا 😫" أمي .. نيجار .. ألا يوجد أحد 😤.. أمي " . جاءت مليكة مسرعة عندما سمعت صراخ أمير , دخلت الغرفة لتشهق😨 و تضع يدها على فمها😨 و هي ترى أمير يحاول أن يعيد ريحان لوعيها .. أفاقت من صدمتها عندما نادى أمير ثانية عليها , ذهبت بجانبه و هي تقول " أمير .. ماذا حدث 😮؟ " و قال لها أمير بصوت يغالب دموعه🥺 " لا أعرف .. لا أعرف .. و لكنها كالجمر ؟ .. أين علي😢؟ "...

🌼من أجل عَيّنَيّكَ🌼   🌼  Gözlerin İçin 🌼حيث تعيش القصص. اكتشف الآن