14.bölüm الحلقة الرابعة عشر

233 10 6
                                    

🌼من أجل عَيّنَيّك 🌼َ الحلقة الرابعة عشر 🌼

🌼Gözlerin için 🌼 14.bölüm 🌼

🌼‏كيف أخبرك بطريقةِ أكثر عمقاً ..

أنني أحببتك كشيء لا يتبدل و لا يزول ..💓

💓لا يختلط و لا يفسد ، و لا ينقضي و لا يذهب ..

كيف أخبرك أني متورطُ بك إلى هذا الحد ؟🌼

                                                                                 لقائلها...

سقط علي على المقعد و العرق البارد يغمر جبهته🥵 ، كان تنفسه ثقيلاً يتلفت بجميع الإتجاهات😰 ثم أسند رأسه بين يديه و بدا كما لو كان يبكي😱 ..

بهذا الوقت كان أمير و ريحان قد عادوا من الساحل .. فتحت نيجار لهم الباب و قالت لهم " أهلاً بكم .. تفضلوا .. سأقوم بتحضير العشاء الآن 😄."

رد عليها أمير قائلاً " أهلاً بكِ نيجار .. تمام .. أين باقي أهل البيت🤔؟ "..

ردت نيجار قائلة " السيدة مليكة بحجرتها و السيد حكمت بالصالون .. أما الدكتور علي فبغرفة المكتب 🥺 "

هنا تكلمت ريحان و قالت " سأذهب لأغتسل .. ثم ألحق بك "

هنا إنتبه أمير أنه مازال يحتضن يدها🥰 فتركها على الرغم منه .. كانت تسيطر عليه بتلك الأيام الرغبة فى أن لا يتركها أبداً و لا يدعها تغيب عن ناظريه🥰 .. نعم هو لا يراها و لكنه يريدها دائماً تحت نظر قلبه و سمعه و روحه🥰 ... 

دخل أمير الصالون و سمع صوت أبيه مُرحباً به و يدعوه للجلوس بجانبه .. فقال أمير " أبي الحبيب😃.. الإنسان الذي أود رؤيته جداً😃 ".. ضحك حكمت و قال " حقاً هذا الكلام .. يعني لا أحد آخر😉 " ... قال أمير متذمراً 😒" أبي .. تعرف ما أعني " ..

ربت حكمت على كتفه و قال " أعرف يا ولدي .. ذكرتني  بأيام طفولتك😍 .. عندما كنت تريد طلب شيء .. كانت هذه جملتك .. هيا هات ما عندك 😂" ..

إبتسم أمير إبتسامة صافية😃 و قال " أُريد أن أطلب ريحان من والدها 😍" ... كان حكمت لا يصدق ما يسمعه .. كانت دموع السعادة🥺 تُشكل سُحباً فى عينيه و هو ينظر لولده🥺 .. أحاسيس مختلطة بالفخر و الحب و الفرح 😍.. أكمل أمير قائلاً " لقد ذهبت لوالدها و كلمته .. فقط لأعرف رأيه .. يعني لقد أخبرته أن كل شيء سيحدث وفق العادات .. أنا فقط.." قاطعه حكمت قائلاً " و هي .. أقصد ريحان .. هل سألتها🤔 ؟" ..

رد أمير " بالطبع .. هي فقط تُريد أن يتم الأمر بعد قيامي بالعملية هذا شرطها😉  .. " و إبتسم مُكملاً " يعني وضعته حتى تضمن أني سأخضع للعملية😅 ...لا يهم النتيجة و لكن لا تُريد أن أُضيع و لو حتى أملاً صغيراً🥰"

إحتضن حكمت ولده و هو لا يستطيع السيطرة على دموعه🥺 قائلاً " أنا حقاً فخور بك .. لا تتصور مدى سعادتي و أنت تقول هذا الكلام ... أنا .. أنا 🥺..." لم يستطع أن يكمل كلامه من عبراته المتلاحقة فاكتفى بأن إزدادت ضمته قوة🤗 ..

🌼من أجل عَيّنَيّكَ🌼   🌼  Gözlerin İçin 🌼حيث تعيش القصص. اكتشف الآن