9.bölüm الحلقة التاسعة

247 9 4
                                    

🌼من أجل عَيّنَيّكَ🌼 الحلقة التاسعة 🌼

🌼Gözlerin için 🌼 9.bölüm

"أبتدي بك، واعودُ إليكِ 💓

وأضيعُ دونَك،وفيك أجدني 💓

                                                  الكلمات مشاركة الجميلة    

Mona Sumer Rose              

ظل أمير واضعاً يده مكان قُبلتها لفترة🥰 .. هو فعلاً كان يحس أنه يُخبئها عن العالم حتى لا يختطفها أحد منه🥰 ... أخذ نفساً عميقاً و وضع يده الأخرى مكان أناملها التي إرتاحت على صدره🥰 .. مازال يشعر بملمسها بل مازال يشعر بها بين ضلوعه🥰 ... 

هو لا يعرف ماذا حدث له .. بعد أن كان يقاوم وجودها ،، أصبح لا يستطيع من دونها .." ماذا كانوا يقولون " فكر محدثاً نفسه ثم قال " اااه ..لم أكن أنويها حباً .. لقد سقطت بها سهواً "  

كانت دقات قلبه تقفز دقة من السعادة💓 .. كان يتجاهل هذا الصوت الخافت فى عقله🧠 الذى يلح عليه فى السؤال " و ماذا بعد ؟" وجد نفسه يجيب بصوت عال " فقط أن أتأكد " 

ثم ضحك لنفسه😂 و قال " و لكنَّ واثق .." 

جاء علي بهذه اللحظة و قال له مندهشاً😳 " أتكُلم نفسك ؟ و ما حالتك تلك ؟ للمرة الثانية أرى تلك اللمعة بعينيك 🧐؟ و لما كانت ريحان تجري خارجاً ؟" 

رفع أمير يده عالياً🖐️ قائلاً بصوت ضاحك😄 " ايييه علي بيه ؟ على رسلك .. ما كل هذه الأسئلة ؟"

اقترب علي منه و وضع يده على كتفه و قال " أمير ... أنت لم تحزن الفتاة مرة أخرى😉 .. صحيح ؟ يعني لم تفعل شيئاً الآن يحزنها ؟"

رفع أمير حاجبه🤨 و قال " أكانت حزينة عندما رأيتها ؟" رد علي بمكر 🤪و قال " لا .. كان خديها بلون الكرز 🍒.. حتى لم تسمعني عندما ناديت عليها😊 "

إبتسم أمير و هو يضع يده مرة أخرى مكان قُبلتها 😉و همس " شمسي🌞 " Güneşim " زهرتي🌺 çiçegim"

نظر علي مطولاً لأخيه و الدموع تتجمع بعينيه🥺 .. هو لم ير أخاه بهذه السعادة من قبل و بالأخص من بعد الحادث .. 

كان يريد أن يفاتحه فى موضوع ذهابه لطبيب آخر و لكنه فضل ألا يُفسد تلك اللحظات الحلوة .. لقد دق قلب أخيه و الأكثر أنه ودع غضبه و حزنه على ما حدث .. 

إحتضن علي أخاه بقوة حتى إن أمير إندهش😳 و قال له " ماذا حدث لكل هذا ؟ " رد علي من بين دموعه🥺 " لقد إشتقت لأخي " فهم أمير ما يقصده علي فربت على ظهر أخيه قائلاً " و أنا أيضاً إشتقت له 🥺"

أما ريحان فكانت بغرفتها تستند على بابها .. تحاول أن تلتقط أنفاسها من شدة خجلها☺️ .. كانت لازالت تشعر بلمسات أنامله على وجهها و شعرها🥰 .. لاتزال تشعر بلفحة أنفاسه على خدها و همسه بإسمها 🥰.. أخفت وجهها في كفيها تخفي خجلها😊 و تبتسم 😊.. فهي للمرة الثانية تشعر بقُبلته من دون أن يقبلها😊 .. شعرت بها كما فى أول مرة على جدران قلبها بل هذه المرة شعرت بها فى روحها🥰 .. تحسست رقبتها فلمست يدها القلادة🌸 ..و إتسعت إبتسامتها أكثر☺️  .. 

🌼من أجل عَيّنَيّكَ🌼   🌼  Gözlerin İçin 🌼حيث تعيش القصص. اكتشف الآن