الغلاف من تصميم المبدعهأنا تلك التي حاربت جنتاي اللتان في الأرض للولوج الى جنة احضانك ,,
فأنهالت جنتك على رأسي وطار مظهرها الخارجي ,,..كلأغصان المكسوره في شجرةً معمورةً من سنين طوالا ..
ـــ احببتكي صدقاً وطهورا ..
ــــ دمرتني في غياهب عشقك ألا في قلبك رحمةً لمعشوقتك الصبورا ...
ـــالصبر مفتاح الفرج فلا يوجد لكي مهرباً من قلبي الحديدي الأ موت القبورا ...
،ـــ لا اجد لي معك فرجُ بعد صبري المرير الأليما ...
ـــ سازرعه لكي في ايامي وساعاتي و ليالي وسنواتي اعطيني صبراً صبورا ..
ــــ سأعطيك صبر عمري جميعا ومعك
(الصبر مفتاح القبورا ),بقلمي
ـــــــــــــ
ضعت بسواد عيونه المضلمه مثل قلبه و روحه ..عيونه مثل كهف مظلم قابع بأحدى قمم الجبال العاليه حيلل مظلمم و هادئئ منسمع بي صوت الخفافيش المرعبه ,,.
تداركت خوفي وانا اناظره بنظرات تتصنع القوه وتتمسك بأخر خيوطها وبنبره ضعيفه تحاول التمكن من لعب دور اللا مبلاة ولكنها تفشل ...
(ما اتزوج ..ولا راحح اتزوج ..من شخص جوفه مليان بالجشع و الطمع لو جان اخرر شخص بالعالممم فاهممم ..؟*
مثل حرارة البراكين ايده نزلت على خدي قوتها تعلن مدى غضبه المكتوم الي بعد ما يكدر يسيطر علي هذا البربي ..
طنين اطرش اذني اليسره تشكو من مدى قوة هاي الضربه ..
صوت امي الي يجي لمسامعي وكأنها بمكان بعيد وهيه تتوسل بهذا الوحش على ان يرحم بجسدي الهزيل ..وهوه مثل الثور الهائج ,,سحبني من معصمي بقبضة ايده التي تتحده الحديد بقوتها ,, متوجه لغرفتي ما حاولت اردعه او ادافع عن نفسي لأن الموقف الي حطني بي ما يسمحلي افتح حلكي بكلمه وحده ..
ثواني و اني بالغرفه بعد ما شمرني هذا البربي بلا رحمه ,, طلع من الغرفه وركع الباب ورا بقوه و اجاني صوته الجهوري الي ارعب حتى الحياطين فما بالك بالقلوب الضعيفه ,,
( علااااااااء جيببببب الشيخخخخ يعقدلنه ...،)))
تركني حايره بالغرفه اتخبط بمشاعر خوفي معقوله يتزوجني غصب عني .. هذا الوحش
الدموع تقتحك وجهي بغزاره كمت على طولي واني ادور على تيلفوني ,,بلكي يلكي النه حل قبل ما يجيب هذا الوحش السيد و يعقدلنه ساعتها يخسرني للأبد ...
اخذت التيلفون بأيدي المرتجفه الي تشكو الخوف الي غزاها احاول اسيطر على خوفي بس كل مره افشل ..
تحركت اصابيعي على الأرقام .. سمعت صوت النغمه تدل على الرنين ,, مره مرتين ... الشك اتغلغل بعقلي من ما كام يرد على اتصالاتي رجعت اتصلت علي و ,, بالثالثه يلا جاوبني ,,
حجيت ويا بصوت مرتجف يملئ حروفه الخوف و القلق ,,
سد الخط .....
سد الخط وعافني بحيرتي و علامات الشك تطاير من حولي ,,, ربع ساعه ورجع فات عليه البربي و وجهه يحمل من الغضب ما تيسر منه بخطوات سريعه صار مقابيلي و عيونه تباوعلي بشرار وكـأنو الدخان يطلع منها كما يطلع من السجائر بيوم شتوي بارد ...لزمني من ايدي بقوه وقربني لناحيته لدرجه لا يفصل بينه سوه بضع انشات ..
حجه من بين سنونه وعروق جبينه زهر بصوره واضحه
( لو تزوجتي زلم الفانيه كولهممممم ...)
ـــــــــــــــ
هاي مشهد من الروايه و انشالله ابدي انشر بيها من اشوفها ترتفع
انطوني رأيكم بالسرد وكولولي اذا افتهمتو شي من المشهد ....
بقلمي ....حفصه الهاشمي ..
أنت تقرأ
رغماً عني
غموض / إثارةقصة لفتاة ترتدي لباس العناد وتجري خلف العشق الكاذب لتقع في مصيدة حبيبها الكاذبه وتمدت لها يد المساعده من ابن عمها فهل ستقبل بيد المساعده منه وتتحرر من كذب عشيقها ام تستمر في العناد كن منصفاً في حكمك يا بني ادم .. فالحكم بالعدل واجبً وأن كان نفورا...