الفصل الثلاثون :
الفصل الأخير :
أمام المنزل :
نزل ادهم من السيارة ليحمل تارا ويدخلها إلي الداخل .
دخل ادهم وهو يحمل تارا بين يديه لينظر له الجميع بفرحه تحمل الصدمة الشديده .
بقلم : يويو
انزلها ادهم بحنان لتحتضنها كل من يارا و ماجده بفرحه .
هاني بفرحه : ألف حمد الله علي سلامتك يابنتي .
بقلم : يويو
يوسف بإبتسامه : حمدالله علي سلامتك يا احسن اخت في الدنيا .
تارا بإبتسامه فرحة : الله يسلمكوا كلكم يارب .
بقلم : يويو
صعدت يارا لمده دقائق إلي الاعلي لتعود ومعها اطفال تارا الذي جريا بسرعه وفرحه إلي والدتهم .
يوسف ويقين بفرحه : مامي مامي ....!
بقلم : يويو
احتضنتهم تارا بحنان : حبايب قلب مامي ، عملتوا ايه من غيري بقي .
بقلم : يويو
يوسف ببراءة وابتسامة رائعه : بابي كان كل يوم يجيبلنا اللعب اللي انتِ اشتريتيها لينا ويلعب معانا .
بقلم : يويو
احتضنتهم تارا بأشتياق ونظرت لأدهم بحب وامتنان ليبادلها نفس النظرات .
************************************
بقلم : يويوبعد مرور أسبوع :
تحسنت حالة تارا ولكن لاتزال تبتعد عن بذل جهد كبير ، بينما كان ادهم يدعمها في كل لحظه ويساعدها وقرروا أن يعودوا إلي القاهرة مع إصرار والد ادهم .
بينما بعد أن تم القبض علي غادة صدر لها حكم بالسجن لمده 15 عام مع الأشغال الشاقه .
بقلم : يويو
************************************في القاهرة :
امام فيلا الكيلاني :
بقلم : يويو
نزل الجميع من سيارة ادهم ووقفت تارا تنظر لهذا المنزل شعرت بأرتجافة في جسدها ودمعه نزلت منها مسحتها سريعا ، لتجد ادهم يقترب منها ويمسك يدها بحنان وكأنه يخبرها أن لا تقلق .
دلفو جميعاً إلي الداخل استقبلهم محمود بفرحه عارمه واحتضن الاطفال بشوق وحب .
محمود بحب : أدخلوا ياحبايبي يلا .
أنت تقرأ
لم يعد لي........! ( مكتملة )
Lãng mạnبقلم : يويو تارا بصوت مبحوح يحمل الوجع : انا تارا يا ادهم . دق قلب ادهم بشده ولكن عاد لطبيعته : أيوة يعني عايزة ايه ........؟ لم تتمالك تارا نفسها وبكت : أنا محتجالك ، انت فين.......! ادهم بضيق وعنف : مش فاضي ولو...