اسفه على التاخير بس بارت طويل اهو تعويض عن التاخير و يا ريت بلاش القراءه الصامته دى بتجيب احباط و الله لو البارت عجبكم متنسوش تعملو ڤوت و كومنت و متنسوش الفولو
اسيبكم مع البارت ❤
********************
( وحام 🚼)يصعد فارس بزوجته الى جناحهما و يضعها على الفراش وسط رفضها و حدتها معه و صراخها به فيعود و يغلق الباب بالمفتاح و يدلف للمرحاض وسط صياحها
ياسمين:انت قافل عليا ليه؟ حتحبسنى؟ مهما عملت يا فارس مش عيزاك يعنى مش عيزاك
يخرج من المرحاض بعض ان اغرق وجهه بالماء محاولا اطفاء نيران غضبه فيقترب منها و يعتصر رسغيها بيد واحده و يدفعها للخلف حتى اسندت ظهرها على الحائط و قرب وجهه منها و هتف هامسا بنبره هادئه
فارس:عايزاها ع الحنين و لا بطريقه فارس الفهد
ياسمين بتخوف:هى ايه؟العلقه مش كده؟
فارس برقه و غزل :لا البوسهتعلو انفاسها بتوتر من اقترابه الشديد و تحاول اظهار الجمود فتردد بصوت متقطع:ااا...ابعد.ع عنى
فارس مبتسما ابتسامه عذبه:يا ترى ضعفى قدامك هو اللى بيخليكى تتفرعنى كده عليا؟....مش انتى عارفه انى اقدر اكسر فرعنتك دى، و بكذا طريقه كمان و انا عشان بحبك اخترت الطريقه دى
فيقوم بتقبيلها قبله عميقه يسحب بها روحها الى داخله و يدخل انفاسه الى داخلها وسط اعتراضها الذى ما دام الا لثوانٍ معدوده فتنهار مقاومتها و تسحب رسغيها من يده لتلفهم حول رقبته و تخلل اصابعها فى شعره
يعمق قبلته اكثر و اكثر حتى يلهب مشاعرها و احاسيسها حتى بات استسلامها له بائنا فيحملها و يضعها على الفراش و هو لا يزال يقبلها و يعلوها و يبدء بتقبيل عنقها و اذنها و يعود ليقبل شفاهها حتى يشعر باستعدادها لاكمال علاقتهما الحميميه فيتوقف فى تلك اللحظه بالذات عند محاولتها ازاحه ملابسه عنه
يقف بعيدا عنها و ينظر لها بقسوه و شموخ و يردد:طول ما انتى بتدوبى فى ايديا زى البسكوته كده حتفضلى على ذمتى...بس صدقينى اول ما الاقيكى قدرتى تمنعى نفسك عنى حطلقك يا ياسمين زى ما طلبتى
يتجه ناحيه الباب و يحاول الخروج فتشعر ياسمين بانه اهانها بفعلته اهانه لا تغتفر فقد فعلها من قبل فتمسك باناء الزهور الموضوع بجانبها و تلقيه ناحيته فيرتطم بالحائط لينكسر وسط صراخها
ياسمين:انا بكرهك و بكره ضعفى قدامك و بكرة تشوف لما ادوس على قلبى بس عشان اوجعك يا فارس زى ما انت عملت دلوقتى
فارس بحده:ايه؟.....حسيتى بالاهانه؟ على الاقل انا عملت ده بينى و بينك، شوفى نفسك انتى انهارده هنتينى كام مره قدام اهلك؟
ياسمين بغضب:انا مهنتكش...انا طلبت الطلاق و اظن ده من حقى و ميعتبرش اهانه...الا فى قانون فارس باشا الفهد طبعا
أنت تقرأ
أحببت طريدتي قبل التعديل (مكتملة)
Romanceتحدته فتوعدها و اصر على التهامها و لكن المفترس وقع فى حب فريسته قصه رومانسيه +18 الجزء الاول بعنوان احببت طريدتى و الجزء الثانى بعنوان ترويض الفهد قبل التعديل انتظروا الجزء الثالث بعنوان روضتنى