الحلقه السادسة و العشرون........❤صورة ايمن فوق للي كانو عايزين يشوفه ..🖕🖕
اصابك عشقٌ ام رميت بأسهم ....❤
كانت اماني في طريقها الي المشفي الذي طلب منها حسن الذهاب اليها ... وتذكرت حديثهم ...
Flash back .....
اماني:يعني مش فاهمه ... كده هنا في المستشفي بتستغوني عني و لا ايه بردو ..
حسن:لا والله خاالص انت فعلا يا اماني من الممرضات المماتزين اللي اشتغلت معاهم .... هو في اندماج بينا و بين مستشفي المنشاوي الاستثماريه ... فاكان في عجز في الممرضات. .... وطبعا لازم ممرضه ممتازه تروح ..... انا اختياري وقع عليكي و متاكد انك مش هتخيبي ظني معا دكتور ادم ....
اماني: ان شاء الله يا دكتور. ..
كانت اماني ستغادر و لكن اوقفها حسن ....
حسن با ابتسامه :مش عايزك تزعلي ولا تقلقي خااللص .... انا هشوف الممرضات دول وهعاقبهم صدقيني. ..... ما تزعليش نفسك ....
اماني و هي تبادله الابتسامه:اكيد يا دكتور .... عن اذنك. ..
حسن بتذكر:اماني ... صح ..
اماني و هي تلتفت له :نعم ...
حسن:انت المفروض تروحي النهارده بس للاسف نش هقدر اوديكي عشان ورايا مؤمتر بعد ساعتين. ...فاعشان كده خدي ده الكارت مكتوب فيه العنوان و اول ما توصلي اطلعي علي مكتب دكتور ادم تمام .....
اماني وهي تحرك رأسها دليلا علي الموافقه:تمام ... ان شاء الله ...
اخذت اماني العنوان منه ... و هبطت ارتجلت احدي السيارات التي سوف تقلها الي ذلك المشفي ...
Back ....
اما عند حسن ... قام بالاتصال علي ادم ...
بعد قليل اجاب ادم عليه. .حسن:ايه يا بني سنه عقبال ما ترد. ... ايه يا حضرة المهم ...
ادم'ايه يا عم داخل بزعبيبك ليه اهدي ....
حسن: المهم بقولك .... الممرضه اللي انت كنت عايزها بعتها ..... و هي كويسه بس انت لازم تستقبلها بنفسك ....
ادم :ليه السفيره عزيزه. ... و بعدين اهدي كده يا عم انا ورايا مشوار مهم دلوقتي. ..
حسن بصرامه:ادم ما تستعبطش .... استقبل البنت انت و فهمها ... البنت غلبانه ومحترمه .... وكمان انا حاسسها تايها كده ...
ادم بتهكم:ماشي يا عم الحساس انت. .....
حسن:احترم نفسك يلااا .... يلى غور سلام ...
ادم بتهكم:سلام يا اخويا ...
كان ادم ينظر الي المسجيه بجانبه مازال تأثير المخدر بها نظر الي ساعته وجدها لن تستيقظ قبل ٦ساعات من الان. ....
أنت تقرأ
حبيبتي المجنونة الجزء الثاني و الثالث (مكتملة)
Romance(قبل تطوير السرد و التدقيق اللغوي) رواية عربية سرد فُصحي + حوار عامية .. يقال ان سيد القبيله و رئيسهم دائما ما يعشق تلك الصغيره الفقيره و لكن ما اذا انقلبت حياتهم و قامت هي ببخخ سمها له كيف ستنقلب الحياه رأسا علي عقب بين الاحباء و العشاق .. عنادها...