الحلقه الثانية والعشرين......❤صورة زين فوق😂🖕🙈
تاج المرأة حيأها وعفّتها .. حافظي عليهما ستكونين تاجٌ من الالماس يوضعُ فوق الرؤوس..كوني ملكه .....♥♠👑
تقي بغرور:مش احسن ما اجيب نمر اربيه ....
حازم وهو ينظر لها بتعجب :نععععم ....قولتي ايه يا توتو ...
تقي بارتباك و هي تقف بعدما لاحظت ماقالته ...
تقي بارتباك و هي تتراجع للرواء:لاء بص مش اللي في دماغك .... خاااااااالص بص خاااالص ... حتي بص انا عايزه مصاصه ....
حازم و هو يرفع عن ساعديه و يخلع حزام بنطاله :مصاصه ااااه ... قولتلي بقي عايزها بطعم ايه فراوله ... ولا تفاح ...
تقي بتفكير:فراوله انا مش بحب التفاح اوي ... تمام....اااااه ..
صرخت و قامت بالهروله عندما وهي ترفع ارجلها في الهواء (تركب الهوا ياجماعه😂😂😂)
عندما ضرب حازم بالحزام الخاص به بجانبها ...تقي بصراخ و هي تجري:اعااا ... خلااص خلاص .... اعاا...
حازم بعصبيه:و الله لا وريكي ... بتستغفليني يا تقي.
تقي و هي تقف و تضع يدها في كلاتا جانبيها :ما انت اللي اهبل الصراحه ....
ومن ثم اكملت الركض وحازم يركض ورائها ... الي ان صرخت تقي ..
تقي :يالهوي ... بندق بندق ...
وعهدما قالت ذلك ..اصبح الكلب يهرول وراء حازم سريعا وحازم يهرول .... اسرع خوفا من الكلب ... وتقي تسرع اكثر خوفا من حازم ....
(انا فطست اتخيلو المنظر😂😹)
حازم:وقفي الزفت ده .... هيعوضني ..
تقي بصراخ:ما انت هتضربني ..
حازم بغضب:انا هموتك مش هضربك ....
شعرت تقي بتعب شديد يجتاحها وخصوصا في ... منطقة بطنها .. اي الرحم ...ثواني واحست تقي بشيئ يسيل منها نظرت وجدت ... الدماء تهبط منها ارضا ... بعد كل هذا استسلمت تقي للغيامه التي تسحبها فيعا بسوادها وظلاماتها ....
حازم بغضب وهو يمسكها من زراعها بغضب :انا هورــ
قاطع كلامته عندما راها تستقر بين يديه ....
كان حازم يحسبه .. انه حيلة من حيلها ولكن عندما رأي الدماء علي ارجلهاو ارضا ...حملها سريعا بخوف و هرول بها الي سيارته سريعا واضعا اياها بالكرسي الذي بجانبه ... ساق حازم بسرعه متهوره وهو يرا ازرقاق وجهها وشفتيها وشحوبهما. .. ...حازم وهو يبتلع ريقه بتوتر وخوف وشديد كان يتكلم وهو لا ينظر الي الطريق حتي ... وهناك بعض الماره والراكبين للسيارات اصبحو يبتعدو عنه ... :تقي تقي .... تقي ردي عليا ...
أنت تقرأ
حبيبتي المجنونة الجزء الثاني و الثالث (مكتملة)
Romansa(قبل تطوير السرد و التدقيق اللغوي) رواية عربية سرد فُصحي + حوار عامية .. يقال ان سيد القبيله و رئيسهم دائما ما يعشق تلك الصغيره الفقيره و لكن ما اذا انقلبت حياتهم و قامت هي ببخخ سمها له كيف ستنقلب الحياه رأسا علي عقب بين الاحباء و العشاق .. عنادها...