الحلقه الاولي........❤.
انتي لسه زي ما انتي قمر في عيني....احلي عمر ده اللي كان بينك وبيني....واما تيجي في الكلام سيرتك بقووووول...دي حبيبتي الغاليه دي بنت الاصول......💖
استيقظ حازم بهمه ودلف الي المرحاض وارتدي ملابسه ..فاذهب الي غرفة تقي ..فاهي ببساطه قالت له انها غير مستعده علي دلوف رجل في حياتها والي حين تعودها ...ستنام بغرفة وحدها
دق حازم الباب
حازم:تقي ...تقي
كانت تقي في المرحاض ولم تسمع طرقات الباب فكانت هي بداخل الچكوزي لا تسمع من بالخارج
....دق حازم عدة مرات علي الباب فزداد قلقه....عليها فقام بفتح الباب سريعا ولم يجدها...بينما في المرحاض قد انهت تقي استحمامها وخرجت وهي تلف بدنها بفوطة كبيره....وشعرها بمثلها صغيره..كانت تخرج من المرحاض غير منتبها لذلك الذي يبحلق فيها بصدمه...بينما هي قد ذهبت الي المرأه لتمشط شعرها..وما إن نظرت إليها حتي وجدت....حازم خلفها مظهره منعكسا عليها...فصرخت
تقي بصراخ:عااااا اه يا حيوان ياقليل الادب داخل اوضتي ليه
كانت تقول كلماتها وهي تهرول الي الحمام ...مره اخري...لحقها حازم قبل ان تغلق الباب...وامسكها من خصرها..
حازم بتوعد مزيف:بقا انا قليل الادب يا توكا ...ماكد بقا قليل الادب
هاجمت تقي بعض الذكريات البشعه في هذا الحين...فأخذت تطمئن نفسها داخليا .و هي.تقول اهدي يا تفي ده حازم...ماجد حبيبك ايوه اهدي
نظرت له وقالت بتوتر:ده انا اللي قليلة الادب ...ا ابعد بقي
حازم بمزاح وخبث:طب ما تيجي ااقولك حاجه
تقي وهي تبتلع ما في جوفها:حاجة ايه لاء...ابعد بس كده...عشان مندمكش
قالت اخر كلامها بقوه مزيفه
حازم وهو يرفع حاجبه وما زال بمسكها:هتعملي ايه يعني ....
تقي بتوتر فهي قالت هكذا فقط:لـ لاء هعمل ..وهعمل ااانت ...مش عارفني..اه
حازم بضحك:طب جمعي الاول
اغتاظت تقي منه بشده بسبب مزاحه عليها
تقي :بقي كده...وانهت كلامها بوضع ختم اسنانها علي كتفه(عضته😂😂)
صرخ حازم و ابتعد عنها وهو و يمسك زراعه
بينما هرولت تقي الي المرحاض وهي تضحك عليه
حازم بغضب :والله لا وريكي يا كلبة الكلاب انتي
_____________________________💙
احببتها ولم ادري ما بي....فقد ضاق قلبي ...ورحب بها.....💖
ادهم :طب يلا قومي اجهزي و جهزي الشنط... عشان هنمشي
روان بزعل:هننزل مصر
أنت تقرأ
حبيبتي المجنونة الجزء الثاني و الثالث (مكتملة)
Romantizm(قبل تطوير السرد و التدقيق اللغوي) رواية عربية سرد فُصحي + حوار عامية .. يقال ان سيد القبيله و رئيسهم دائما ما يعشق تلك الصغيره الفقيره و لكن ما اذا انقلبت حياتهم و قامت هي ببخخ سمها له كيف ستنقلب الحياه رأسا علي عقب بين الاحباء و العشاق .. عنادها...
