Anna pov
وصلت الى المنزل اخيراً لأدخل الى الصاله
قرع قلبي بقوه من الفزع عندما رأيته حاولت ان اجعل نظراتي له طبيعيه عانقتني امي بينما ابي انهمر عليّ بالأسئله وتفحصني ان كنت بخير
بعد ان هدأ الوضع ذهبت الى غرفتي
"لا بأس ستعودين الى موطنكي غداً لا بأس...إنسي"
ناديت على اختي لتساعدني بعد ان انتهت وضعتني على سريري لأغفو
لكني استيقظت كالعاده في منتصف الليل بسبب الكوابيس التي تروادني منذ ان تم اختطافي و اضيفوا ذلك المشهد المروع
في الصباح فتحت اختي الباب بطريقه همجيه لأستيقظ بفزع لكن عندما رأيتها نظرت لها بحده لأعاود النوم
"آنا انتي ستبقين معي"
قالتها بحماس وتلحين لأفتح عينياي بصدمه
"ماذا تعنين بهذا؟"
"إن والدانا قد غادرا بعد ان اقنعتهم ببقائكي معي....هل حزنتي؟ إن اردتي يمكنني تحضير طائره خاصه لتعودي"
لم اشأء احزانها لأقول بسعاده حاولت جعلها حقيقه
"كيف احزن؟ يسعدني ان ابقى معكي"
لكن فكره ان ذلك الشخص ايضاً موجود ترعبني
"هيا هيا لقد اعدتت طعام الافكاء وضعته في الحديقه وايضاً سنكون لوحدنا ف مارتن واخوه ذهبا واخذ معه ماركوس"
هذا مريح!
"حسناً اذن هيا سأساعدكي في تبديل ملابسكي"
"حسناً"
بدلت ملابس الى
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ثم اجلستني على كرسيّ المتحرك لنخرج الى الحديقه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أنت تقرأ
قـبل أن اقـابلك || Before I Met You
Romanceعاجزه تماماً لا معنى لحياتها لا تعرف حتى لما تتنفس الانتحار يراود افكارها...لا يتركها لكنها تقنع نفسها انها تعيش لأجل امها وابيها يائسه تماماً بدون هدف..كيف سيكون لها واحد وهي جالسه على كرسي ذو عجلات واحلامها تلاشت مع الرياح؟
