تذكره : دعاء بمناسبة المطر "اللهم اسقنا غيثاً مغيثاً مريئاً نافعاً غير ضار، اللهم اسقنا غيثاً مغيثاً مريئاً نافعاً غير ضار، اللهم أنت الله لا إله إلا أنت الغنى ونحن الفقراء، أنزل علينا الغيث، واجعل ما أنزلت لنا قوة وبلاغاً إلى حين، اللهم إنى أسألك خيرها وخير ما فيها، وخير ما أرسلت به، وأعوذ بك من شرها، وشر ما فيها، وشر ما أرسلت به ، اللهم لا تقتلنا بغضبك، ولا تهلكنا بعذابك، وعافنا قبل ذلك، سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته".
اخيراً عودة بعد غياب طويل ❤🤸🏻♀✨
______________________
تسير مبتعدة لكن ليس في الإتجاه ذاته الذي جاءت منه بل خلف الملهى الليلي كي تبحث عن بوابة أقرب عوضاً عن السير لمسافة أطول وليتها لم تفعل.. كانت الإضاءة ضعيفه في تلك البقعة تحديداً لذا اقتربت أكثر وهي تُكذب عيناها مؤكد أنها تتوهم.. لكنها تستطيع تميز تلك اللفائف البنية جيداً.. وذلك الطول الشاهق.. إنه هو هاري!
يقف شبه مستنداً على الحائط الخاص بمنبى الملهى الليلي وتقف أمامه فتاة يتهامسون بينما ارتسمت ابتسامة واسعة على ثغر هاري.. لم تكن أي فتاة فايفدوكيا تعلم تلك الخصلات الشقراء جيداً وزوج الأعين التي تلمع في الظلام، وذلك الثوب كذلك فهي رأته باكراً اليوم!
إنها ماديسون في أحضان هاري!!
" أنا أحبكِ .. " كانت هذا آخر ما سمعته قبل أن تركض مبتعدة تاركة شهقاتها تتحرر، تشعر بقلبها يحترق ولا تعلم السبب.. هاري خائن!! لم تفكر في تلك اللحظة بأنه لم يكن هناك شيء رسمي بينهم على أي حال لكنها ظنت لوهله أنه.. يحبها هي!
أنت تقرأ
ايفدوكيا (H.s) قِيدَ التَّعْدِيلُ
Fanfictionبَعْدَ الْخُرُوجِ مِنْ عَلَاقَةٍ سَامَة استنزفت رُوحِهَا ومشاعرها هَل سيقدر هُوَ عَلَى أَنَّ يُحي مَا كُسر دَاخِلِهَا أَم سَيَكُون هُو مُحطِم جَدِيد مُتَنَكِّر فِي هَيْئَةٍ مِلَاك؟. اسْمُ الْكَاتِبَةِ : إِيمَانُ عَادِلٍ تَارِيخُ نَشْرِ الرِّوَايَةِ...