الكاتبه : آيه محَمد
العنوان : خُلقت بين الفحول فـ اصبحت منهم-------
البارت 2تگول چان يفتح باب سيارته واني فتحت باب السياره الخلفي وختلت مثل الكتكوت چان هو يباوعلي من الجامه مال السياره وضحك دار وجها گال بزيي هذا وسيارتي وابويه الشيخ الفلاني وگاعده ليوره اللي يشوفني يگول اشتغل سايق عندچ تعالي ليگدام تگول صدوك گمت گعدت ليگدام بس شنو لطشت بالجامه مال السياره يمكن لو تحچي الجامه جان شتمتني وگالت اشتعلوا اهلچ فكيني ياخه چان يحمحم وگال يلا نتوكل گلتله وين نتوكل گال البيتكم لو وين تردين وخزرني گتله ها اي هو البيتنه بس خليني ادليك گاللها اندل وين بيتكم وغمزلي اني هنا ماعت روحي بنص الكشن وحرك السياره ومشه
تگول صدُگ وصلني للبيت بس طول الطريق يگح و ع كل گحه يگحها گلبي يوگف عبالك الولد شو شمسويلي وصلت للبيت صادف يوم خميس چانت الاوضاع مو تمام بالناصريه بسبب المظاهرات فدوام ماكو بين قوسين عطلنه وصرت ما اشوفه احنه بيتنه بمركز محافظه فامي خافت علينه ورادت نرجع البغداد بس ابويه رفض گال نروح للبساتين مال الشطره وصدوك ثاني يوم الصبح انتقلنا هناك عمامي وعدهم بساتين وحلال يعني متربين بين شيوخ تگول رحنه بسيارتنه وچان توگف سيارتنه گدام باب حيل چبيره وهاي الباب داخلها مجموعة بيوت بيت بصف بيت وگفت السياره گدام باب قصر كلش جبير وهو هذا بيت جدي تگول اني تعبانه فوگاها ملبسيني عبايه ومنايمه دا امشي چان ادوس ع عباتي واطيح بين ايدين شخص كمشت ايده كل قوتي انتبهت ع لبسه لابس دشداشه سوده ومخلي مسدس بخصره وچان تجي عيني بعينه وريتها ما اجت هو نفس النظره والخزره
أنت تقرأ
خُلِقت بين الفحول فاصبحت منهُم
Romanceبعيداً عن حكايات الحَضر بين الجنوب وعاداتهُم وحكمهُم العشائري وطريقتهم في اخذ الثار ومعاناتهم بالحُب ..