خُلِقت بين الفحول فاصبحت منهُم

البارت 1

الكاتبه : آيه محَمد
عنوان القصه : خُلِقت بين الفحول فـ اصبحت منهُم

----------
بارت 1
تگول آني وحيدة آهلي على 3 شباب امي من نسوان قبل ولا عندي اخت اسولف وياها جبت عمري وحدي معندي خبره لا بامور الحُب ولا صفات انثويه تگول اتعرفت عليه من دخلت للجامعه چنت مكياج ما اعرف آخلي بحيث الباودر اذا آخلي عبالك فاره راكضه وراها بزونه ومن الخوف واگعه بالطحين المهُم شافني وشفته چنت تحت كلمة بسيطه بس هو لا چان هيبه وكشخه وامبين ابن شيوخ من لبسه وكلامه الممزوج بـ "چا" ولحيته اللي زايده هيبة شكله ما دور وياي شكليات ولا جمال اجه وبدون اي كلام گال اكو هواي احلى وارتب منچ بس ماكو وحده منهن شايله طفوليتچ وبرائتچ امبينه هذيج هيَ طفله وضايعه بالجامعه انوب اللي لگاچ ابن شروگ تگول جمدت بمكاني على كلامه ظل هالشخص ينرسم ببالي ووين ما اروح بالجامعه الگاه گدامي وچانت نظراته مثل السيف على كل خطوه اخطيها كانما ديحذرني صرت اتهرب منه لان فعلاً چانت نظراته فاضحته فمره من المرات ابو الخط مالتنه ما اجانه سيارته اتعطلت والدنيا ظهر وحاره تكتل واني واگفه بگراج الجامعه اتصل على اخويه جهازه مغلق انوب مشايله فلوس لان ممتوقعه يصير وياي هيچ موقف وچان تنطبگ عليه سياره سوده وينزل الجامه واشوف شكله هوَ واني اذا چانت بيه روح فشردت روحي وبقيت اني وحدي اتصارع بين القبول وبين الرفض والتزمت بالصمت فقط چان يگول تصعدين لو اجي اصعدچ گتله لا عفيه ما اعرفك اني شلون اصعد گاللها وجهج صاير طماطه وهاي الشباب كلها تباوع راح احسب للـ 3 وانزل والله لو مو عالم هو گال هيچ واني برطمت ردت ابجي