الفصل الحادي عشر

5.8K 200 4
                                    

تذكير :- " انا جاهزة ماكسيمس " همست بخفوت .

هذا الفصل خاص فقط للبالغيين ، ومن لا يريد ان يقرأه فليخرج رجاءا ...

*****************************

ترك ماكسيمس تالين تنزلق على الارض ببطىء ، ورفع يده لمداعبة خدها وهو ينظر اليها بحب وهيام .
" انا احبك تالين ، وسأبقى احبك للابد يا من ملكت قلبي " .
لم ينطق ماكسيمس بهذه الكلمات الى اي امرأة اخرى وكان يعلم بانه لن يفعل ذلك ابدا . كانت تالين هي رفيقته الحقيقيه ولم يكن اي شخص اخر يستحق حبه .
لسعت عيون تالين بدموع السعاده ." شكرا لك ماكسيمس ، انا احبك ايضا ، اعتقد انني فعلت منذ اللحظه الاولى التي رأيتك بها  ولكنني كنت خائفة جدا من مشاعري ".
   اغلقت عينيها مستمتعة بالوخز الذي يمر عبر جسدها بينما كان ماكسيمس يحرك يده لاسفل خدها متجها الى رقبتها . كانت يده ناعمه جدا ولطيفه لدرجه ان تالين لم تصدق بانه هو الالفا الذي قتل من اجل حماية قطيعه وعائلته.
تسللت يد ماكسيمس الى شعرها واصابعه بدأت بتمشيط شعرها الاشقر . النعومه الحريريه تجعله يريد دفن يده فيها .
فقال : " تالين انتي جميله كاللعنه ". وخفض وجهه باتجاه وجهها واصبح يقبلها فانزلق لسانه داخل فمها . اصبحت تالين مرتبكه رائحته واحساسه اكثر من اللازم تقريبا ولكن ليسا كافيين في نفس الوقت .
وعندما كان يقبلها تسللت يديه الى اسفل ظهرها ، ممسكا بمؤخرتها بيديه ويضغط عليها بقوه  فشعرت بان هنالك براكين من الشهوة والاثارة على وشك الانفجار داخل معدتها.
فرفعها فجأة في الهواء والتفت ساقاها حول خصر ماكسيمس بشكل تلقائي ولم تتفكك افواههم . 
فشعرت تالين بانتصاب ماكسيمس فاصبحت تتأوه من الاحتكاك الذي يخلقه ماكسيمس. بينما هو يقبل فمها انتقل الى رقبتها و لعق المنحنى حيث علمت تالين بانه سوف يوسمها. تحرك ماكسيمس لاسفل اكثر وذهبت يديه الى اسفل قميص اكيرا وامسك به لكنه تردد.
نظر ماكسيمس الى وجه تالين منتظرا للتاكد من انها بخير مع ما كان سيفعله .
" تالين يا حبيبتي اخر فرصة.. ليس علينا ان نفعل هذا، يمكننا الانتظار ؟"
هزت تالين رأسها بشكل محموم ، واشتد الالم.
" لا لا اريد، اريد هذا من فضلك" . لم يعد ماكسيمس بحاجة لسماع المزيد ، لقد سحب قميصها والقاه ارضا ، ثم امالها الى الامام قليلا لفك صدريتها. بمجرد ان تم ازالتها مع القميص جلس يحدق بها. لا يبدو ان عينيه تكفيان منها. كانت جميلة، مثالية، مثيرة كاللعنه.
فانحنى ببطىء وانزلق طرف لسانه اسفل الوادي بين صدرها ، قضم الجزء السفلي من صدرها . وانزلق لسانه مره اخرى ودار حول حلمة ثديها وامتصه .  لم تستطع تالين ان تشرح المتعة التي كان يجلبها لها او تشرح كيف كان يفعل ذلك . فاصبحت تئن وتتاوه بسبب ما يفعله ماكسيمس في ثديها.  
" ارجوك، ارجوك، ارجوك" لم تكن تعلم تالين ما الذي تسولت اليه، لكنها عرفت ان الالم بين فخذيها لن يتحسن بدونه.  احتاجت اليه ليرشدها، ليريها او يخبرها بما يجب ان تفعل. لم ير ماكسيمس ابدا اي شخص اكثر جمالا وكمالا من رفيقته.
فتسللت يد ماكسيمس  الى سروالها الجينز وفككه ببطء، وادخل يده الى عضوها يلاعبه ويلاطفه. لهثت تالين من الاحساس الذي تملكها ودخلت في الشهوة والنشوه. فبدات يدين تالين تتحسس ماكسيمس تريد الشعور به.
ازال يده للحظه وامسك بنطالها الجينز وسراويلها الداخليه وسحبها الى اسفل ساقيها. فشعرت تالين بانها مكشوفه من الاسفل وشعرت بالحرج.
" لا تكوني خجوله حبيبتي ، انتي مثاليه" قال ماكسيمس.
انحنى ماكسيمس الى الاسفل وحرك لسانه فوق ثناياها دون سابق انذار . صدمت تالين من المتعه التي شعرت بها.
" انتي رطبه جدا" تاوه ماكسيمس. لم يتذوق ماكسيمس اي شي اكثر ارضاءا من قبل ، فغمس راسه  مره اخرى وامتص عضوها  ، فارتفع وركاها الى اعلى ولكن امسكها ماكسيمس من وركها وثبتها.
" ارجوك ، ارجوك " هتفت تالين مرارا وتكرارا . حاولت التحرك من تلقاء نفسها لكن ماكسيمس امسكها كانت على وشك ان تامره بالتوقف ، عندما شعرت بشيء عند مدخل عضوها. فتحت عينيها ونظرت الى اسفل في الوقت المناسب لترى ماكسيمس يدخل اصبعه داخل عضوها فتاوهت بخفه . واغمضت عينيها لكي تشعر بالمتعه والاثاره التي يمنحها لها ماكسيمس. ففتحت عينيها ونظرت الى بلاين فوجدته عاري تماما فاخذ يحدق بها بحب وعشق. فوضعت تالين يديها على عضلات بطنه، ومررتها على صدره المنحوت وجالت عينيها على قضيبه فشهقت عندما رأت قضيبه الضخم.
فقال ماكسيمس " استرخي ، سيؤلمكي للحظه وبعدها سوف تشعري بالمتعه". نظرت تالين لاعلى فوجدت ان صوته قد اصبح اغمق وان عينيه اصبحت اغمق مما يعني ان ذئبه كان في سيطره جزئيه. وانحنى ماكسيمس واخذ يقبل تالين بلطف كان يعلم انه يجب ان يكون لطيفا وهذا كان الجزء الاصعب.
كسر القبله وحدق في عينيها وهو يوجه قضيبه عند مدخل عضوها.
" انا اسف وسوف ينتهي الامر بسرعه". قال ماكسيمس قبل ان يندفع الى الامام بدفعه واحده طويله وعميقه.
لهثت تالين على الفور من الالم ، وحاولت الابتعاد عن ماكسيمس. لكن يدي ماكسيمس كانتا تمسك بوركيها ومنعتها من الحركه. لكن بلاين ضل يطمأنها  ان كل شي على ما يرام وسينتهي قريبا.
بعد لحظه من بقاء ماكسيمس ساكنا في داخلها ، حركت تالين وركيها ببطء شديد. " انا بالكاد اتحكم" هتف ماكسيمس.
لكن تالين لم تشعر بالخوف منه بل حركت وركيها مرة اخرى وهي تلهث من المتعه التي تصيبها.
" يمكنك التحرك ماكسيمس " هتفت تالين.
فاصبح ماكسيمس يتحرك ببطء في داخلها كانت تالين مندهشه من مدى الامتلاء الذي شعرت به في اسفلها. لم تتخيل الامر على هذا النحو . 
فتحت عينيها ونظرت مره اخرى الى ماكسيمس وهو يتوقف عن الحركه مره اخرى.
سألت محتاره :" لماذا توقفت"؟
ابتسم لها بلاين " كنت اتأكد من انكي بخير" ولا اريد ان أوذيكي .
  " انا بخير من فضلك تحرك" توسلت تالين بصوت عالي.
شعرت به تماما في كل مره يسحب ويدفع. تمسكت تالين بملاءات السرير ولفت ساقيها حول خصر بلاين.
فشعر ماكسيمس بان ذروته تقترب بسبب قضيبه المنتفخ داخل عضو تالين .
لف ماكسيمس ذراعيه حول خصر تالين ورفعها وتحركت يده الى اسفل مؤخرتها، ورفعها قليلا حتى يتمكن من الانغماس فيها بشكل سريع . تاوهت تالين وهي تشد كتفيه وتغرس اظافرها في جلده، وهذا جعل حماس ماكسيمس يزيد .
شاهد ماكسيمس ثدييها يرتدان ولم يستطع المقاومه فانحنى الى الامام والتقط احد حلماتها في فمه وامتصها بشده . تقوس تالين ظهرها ، وتئن بصوت عالي من المتعه. 
" اه اه اه  اممم اه " اسرع ماكسيمس.
فأصبح ماكسيمس يدفع بجنون في داخلها حتى قذف سائله في مهبلها . 
" هل انتي بخير"؟ سأل ماكسيمس
تومأت تالين برأسها : " نعم اشعر انني بحالة جيدة، متعبه ولكن رائعه ."
كان ذلك ... تباطأت تالين غير متأكده من تفسير هذا الشعور.  
  لقد كان مذهلا، بل رائعا ، لقد كان شيء لم تشعر به تالين من قبل وعرفت انها لن تشعر بهذا ابدا مع اي شخص اخر غير ماكسيمس.
" انا اعلم شعرت بذلك ايضا " اعترف ماكسيمس وعلى شفتيه ابتسامه عذبه. 
استلقى بجانب تالين وقربها منه. فوضعت تالين راسها على صدره وحاوطها ماكسيمس بذراعيه. واغلقت عينيها ونامت على الفور . ابعد ماكسيمس خصلات شعرها من على وجهها.
انحنى ماكسيمس وقبلها ومن ثم نام. 



الى اللقاء في البارت القادم
🤗🤗🤗🤗🤗🤗                
     

big bad alpha حيث تعيش القصص. اكتشف الآن