" حب في جبهات القتال"
ها انا اسير وحدي مسرعة حزينة متألمة مما اصابني من جروح....
قلبي ينزف من الآلام التي تعتصره...واستدير لارى والداي وهما يحاولان انقاذي من قطيع مفترس حاول نهش لحمي
اسرع وقلبي ينزف دماً لمن تركتهم خلفي اسمع من بعيد صوتاً يوناديني بأن لا اتوقف واجري مسرعةتوقفت لأرى بترقب ماذا سيحصل واذا بأبي يقف بوجه القطيع ليحتضن زوجته ويكون جداراً ليحمي ابنتهُ ويقول لن ولن ادع احد يؤذيكي يابنتي وتلقى الهجوم بدل عني.
اسرع ودقات قلبي تشير الى المكان الذي به والداي لارجع بسرعه واكون بجوارهما
ولاكن هل ياترى جراحي ونزيف قلبي وقدماي الخاويتين ستسمح لي بالوصوووول ؟
تدور الاحداث عن فتاه عراقية من سكنة جبال سنجار-لكنها بغدادية الاصل
وقعت ضحية هيه واهلها في يد داعش الذي استخدم الدين غطاء لهم ولوحشيتهم التي شوهت الدين الاسلامي..
عشق من سكنه جبال سنجار- بغداية الاصل
وعن بطل من ابطال جيشنا الباسل الذي سخره عمره للوقوف على جبهات القتال ليحمي حرمه ارضه من الاعداء الضابط علي الملقب ب(شهم) الذي كان يتقدم في كل هجوم قبل جنود فرقته حتى يأمن لهم الطريق ويزيدهم عزما وصراراً ليكملو القتال بلا خوف... هذا هو بطل قصتنا الذي نعرف بين جنوده بالبطل الشجاع الذي لايهاب الموت.
ولاكن ياترى كيف تكون الصدفه التي تجمع بين الشهم وعشقة على اي جبهه من جبهات القتال؟