سليبي، القاتل المأجور الذي يشعر بالملل باستمرار، يسقط مع الوقت نحو الرغبة في الموت، عدوه الاخطر هو الملل، هل ستنقذه الاموال؟ هل سينقذه القتال؟ هل سينقذه الجنس؟ هل ستنقذه قبلة؟ هذه ليست الرواية حيث يقبل البطل البطلة في حديقة الزهور، هذه الرواية حيث تقطع الرؤوس ويتطاير الرصاص من اجل شيء ما، من اجل الحب؟ دعنا نرى. في مملكة النهاية حيث يعيش البشر ومصاصو الدماء والمستذئبين وشتى الوحوش، يبدأ الهدوء بالتداعي وتبدا الفوضى بالاندلاع، يريد الملك رأس الثوار، ويريد الثوار راس الملك، يحاول البشر القضاء على الوحوش وينتهي بهم الامر بمواجهة انفسهم. (هذه الرواية اصلية، يمنع اعادة نشرها او انتاجها او استخدامها، جميع الحقوق محفوظة)
34 parts