السلام وعليكم🌹🌹
-: "مابين الزنزانه والحجل "
-: رحيل القوافي .....
-: اعلان البدايه ...........
افتحلي باب القفص
من عمري ضاعت فرص...أحجيلك اني قصص
مامرت بانسان...!!طير اني اهوئ السما
متعلق بسجان..لا حن هو عليه
لاطاير وخلصان..حبيتا اني بوفه
مسجون خلاني..!!تحملت كل قسوته نوب اخذ جنحاني ..!
وشلون يبوس السما المايمتلك جنحان ..؟؟
ومنين اطير بعد ومقفله البيبان..اي دفتحلي باب القفص
افتح باب القفص...لو انت صرت مسجون مثلي ماخليك
جا اخذت من العمر وانطيك
تدري انت بيك شكثر وانه شكثر منطيك....جميع القصص ولاحداث مصيرها الوحيد هو الحزن والهموم التي تمل القلب بين نار الفراق والاشتياق.
ولكن ماهو مصير هولاء الذين يقعون ضحيت افعال غيرهم او ضحيت حبهم.
هل ممكن ان يكون القاضي حكيمن معهم ...!!
هل تعلم ماهو اكثر مشهد يبكيني...؟؟
انا سوف اجيبك وانت فقط انظر الي..
حين ما يأتي اليل ويحرق قلوبنه الاشتياق لمن سكنو خارج الزنزانه ومن بين هذاي الصرخت ...صرخت أمره فهي تكون زملتي في المهجع تبكي كل ليله على ابنتها التي لم تكمل الشهر لاول من عمرها
وكل ما در حليبها زدات بالبكاء قائله ... ابنتي جائعه فان قلبي يعلم بذالك.
هذا هو حالنا يا حضرت القاضي.
هل ممكن ان تصدق مقولة " "ياما في السجن مظاليم " "
،،،،،اسف على التاخير ..🌹🌹
انشالله راح يكون النشر يوم 23 /1 يوم السبت
أنت تقرأ
مابين الزنزانه والحجل
Romanceبين قضبان الحديد لقد رميتني ياحضره القاضي .. انك معروف بل عدالة ولكن لا ارى انك عادل .. ان قتلت هذا لا يعني اني مذنبة ليس جميع شاربون الخمر في جهنم ..!! بين ازقة الحديد امشي وحريتي مسلوبة مني .. لا يوجد سواء صوت الصريخ.. في بلدنا لدى القاضي قانون...