صوت مؤنسات الليل يؤنس روحي الباهته، قطرات مالحة تمر فوق جسر خدي الذي اعتادت زيارته فأنها لاتمل ولاتكل فهي وظيفتها، وهي لاتتوانى عن اهمالها.
النضال كتب على روحي ولكنها سئمت الكفاح بين ممرات المستقبل المظلمة. في رأسي لم تعد الافكار تتناقش وإنما شنت حربًا نهايتها بصيرةٌ كما أبصر يدي هاته...
إني فقط اتوه بين غياهب الألم والوجع وذلك السر ربض فوق صدري، ينهشني،يتآكل روحي، يقتلني..
مازلت صغيرة لم أحقق احلامي، لم أعترف بحبي للمحيط السرمدي، ولم أمنح من أحبهم ماقدموه لي وهو كثير كقطرات مطر مدينتي... مازلت جشعة تجاه الحياة و طماعة تجاه الكثير.
لكن كل ذلك يندثر والحقيقة المرة تكفنها.
ففي النهاية مأوى أميرة آل إدوارد هو أسفل الثرى
تنويه:
-تم التأكد من جميع المعلومات الطبية بنسبة ٩٠٪ إن وجد إي لبس في موضوع بها فلا تتوانى عن اخباري، سأكون شاكرةً لكم🤍-جميع الأماكن المذكورة موجودة في الواقع، و القصة والشخصيات و محتويات الرواية من ابتكاري لذلك لا اسمح بالأقتباس او أخذها دون اذنٍ مني.
-عزيزي القارئ القصة مليئة بالعبر المدسوسة بين السطور ومشاعر التي هنا لا تقتصر على المحب ومحبوبته، فهناك العائلة و الأصدقاء
-هذه النسخة معدلة من النسخة القديمة، لذلك تمت اضافة بعض الاحداث وتجديد السرد.
- أيها القارئ القديم رجاءً لاتحرق على القارئ الجديد بشيءٍ من الأحداث، اي تعليق كهذا النوع سوف يتم حذفة أعتذر🤍
قراءة ممتعة...
أنت تقرأ
سارين. ✓
Romance(مكتملة) آل إدوارد لم يروا إستنجاد الاعين و لكن تاهوا بين غياهب الوجع و اليأس، و سوء الفهم من الممكن ان يدمر حياةً و يحي أخرى، وقاتلات الانفس تدمر و لعنة آل إدوارد تتملك... و الوعود تتلاشى... ---- الرواية مكتملة لكنها قيد التعديل. شكراً لقرائتكم...