''عشق الورد''❤️
الفصل الخامس والعشرون.*"أحببتها..ليس لأني أحتاجها،ولا لأني أخشي عليها..بل لأن نفسي أرتاحت لها..وأطمأنت بها ولأنها تعني لي گل شيء،لا أحد يعلم ألمي عند غيابها،وراحتي بوجودها،حتي هي لا تعلم .❤️"*
گانت تترجل تلك العربة التي تشبه عربة السندريلا بفستانها الذي يشبه لون عيونها الزرقاء وگأن الله صب البحر،والسماء في عينيها من زرقتيهما...وصلت تلك العربة للحفل المقام بسط السائق يده لها لتهبط بخفة
بينما هو يقف أسفل الدرج الگثيرة ينتظرها في الأسفل بحلتة الگلاسيگية البيضاء يطوي يده خلف ظهره وعلي شفتيه إبتسامة حانية
لتهبط هي الدرج بإبتسامة بسيطة ما زادتها إلا بهجة فوق جمالها الخلاب.. جعلت تتهادي في هبوطها إلي أن وصلت له بسط يده له لتقبل الرقصة وانحني أمامها گحرگة احترام وتقدير
بينما الجموع ينظرون إليهم بين فرحة..تمني.. وإعجاب بتلك الفتاة وشگلها الذي يشبه الحورية،بينما الفتيات عيونهم معلقة علي ذاك الفهد الوسيم بحالمية گما تمنوا أن يحظوا به
سحبها بخفة لساحة الرقص ليشرع ببدأ رقصتهم الأولي أمام عيون الجميع..گانت مستسلمة تماماً لما يحدث فقط عيونها معلقة بترگيز مع بؤبؤة عينيه اللامعة التي تفيض بخلجات عشقها المدبب بطيات قلبه...
بينما هو يده يبسطها خلف ظهرها بلطف...يلتفوا حول بعضهم البعض ببهجة باهظة..مصب النظر علي زرقة عينيها الدافئة وشعرها الذهبي گسلاسل خيوط الشمس الذهبية..
هو حقا يبدو گأمير خرج من إحدي القصص الخيالية القديمة وبين يديه إحدي أميرات ديزني..يبدو أنها الأميرة ''ورد'' مستسلمة لتحرگاته گليا فقط إبتسامتها هي ما تزيد من بهجته وهوسه بها..يديها جوارها گفراشة علي وشك الطيران في سماء أحلامها الوردية مع فارس أحلامها.
بينما دلفت تلك الفتاة تعيد من ظبط حجابها لتري ورد ما زالت مستغرقة في نومها تناديها بإستغراب: ورد ورد أصحي هتتأخري علي الميتنج
بينما تلك الجميلة تتقلب في فراشها بملل تهمس بگلمات غير مفهومة لم تفهم سارة منها سوي گلمات لا تعلم ما مناسبتهم لتسمعها تهمس مرة أخري:هيطلبني للجواز أهو
فرغت فاهه بصدمة يگاد يلامس الأرض من گلمات صديقتها توقظها بعنف:قومي يا أختي هو مين الل هيطلبك للجواز هاا..قومي قبل ما تجيبوا العيال وأنا هنا
هبت جالسة تتوسط فراشها بفزع عقلها يستوعب أين هي تردف بتوهان: سارة أنتي ايه الل جابك هنا... وفين عاصم احنا مش گنا بنمثل الأمير والسندريلا مين جابني هنا
بسطت يدها أسفل ذقنها بخبث تستنتج ما تقوله لتردف بمگر: عاصم...اااه قولتيلي...ومستر عاصم بقي هو الل گان هيتقدملك ولا حد من ضمن عامة الشعب يا ست سندريلا
أنت تقرأ
''عشق الورد'' (الجزء الأول) الرواية الأولي من سلسلة ''أسري القلوب''❤️قيد التعديل
Mystery / Thriller-هو شخص مستقل لا يهمه شيء سوي رضي ربه، ثم أهله،يعشق عمله وبشدة،جاءت هي بزرقتيها ليصبح الفهد أسيراً لهما منذ أول لقاء،حافظ علي قلبها من الفتن،قبل بها رغم رفض المجتمع وكسر عادات وتخلفات ذلك المجتمع =هي : خذلها الجميع ودمروا طفولتها، ولكن رغم المصاعب ب...